عاد جزء من منتخب تشيلي لكرة القدم، إلى مطار العاصمة التشيلية سانتياجو، بصحبة كأس كوبا أمريكا المئوية، حيث من المتوقع أن يتم ترتيب زيارة الفريق للقصر الرئاسي "لا مونيدا" لتستقبلهم ميشيل باشيله رئيسة البلاد.
وكان من ضمن اللاعبين العائدين حارس المرمى، وقائد الفريق كلاوديو برافو، الذي ساهم بتألقه في الفوز باللقب، حيث أنقذ رأسية خطيرة من اللاعب الأرجنتيني سيرخيو أجويرو، أثناء المباراة بالإضافة لتصديه لركلة الترجيح التي لعبها لوكاس بيليا.
ووجه برافو، رسالة قاسيه لمن انتقد مستواه ومستوى الفريق في بداية البطولة، فقد نشر على صفحته الرسمية على مقع التواصل "أنستجرام": "ثق دائمًا في نفسك. فليحدث ما يحدث، ثق دائمًا في نفسك. لقد أدينا كل ما بوسعنا بروح عالية. فلتستمتعوا بهذا النجاح الكبير. مع خالص تحياتي للكسالى والحمقى في بلادي. فهؤلاء لا ينتمون لتشيلي. هذه هي تشيلي، البلد العاشقة للفوز!!!".
وقال الحارس موضحًا: "هذه الرسالة لا أنفس بها عن غضبي. كل ما في الأمر أن هناك الكثير من الحسد هنا، فإذا كانت الأمور طيبة مع أحدهم، يحاولون دائمًا أن يثبطوه بأسرع ما يمكن. يوجد القليل جدًا من الأشخاص الجيدين وينبغي أن نحافظ عليهم".
وأضاف: "كانت هناك الكثير من الانتقادات، ولكن يجب النظر للأمور شيئًا فشيئًا، إلا أن الناس يريدون أن نفوز في المباراة الأولى بعشرة أهداف".
ثم علق على فوز تشيلي باللقب القاري الثاني لها "لقد نجحنا في هذا في وقت قصير. إنه شئ رائع. لقد تركنا الحياة من أجل ارتداء قميص المنتخب، وهو ما يجب تقديره".
وكان من اللقطات الأخرى موقف لاعب خط الوسط جاري ميديل الذي ترجل من سيارته وتوجه إلى المصور الذي كان يتبعه على دراجة نارية ليؤنبه قائلاً: "يضايقني أن تتبعوننا هكذا، نحن نريد أن نكون مع عائلاتنا"، ثم عدل من وقفته وقال له، إنه سعيد لتواجده مع منتخب تشيلي والاحتفال باللقب مع عائلته.
من جانبه أعرب الظهير الأيمن والوجه الجديد في المنتخب، خوسيه بيدرو فوينزاليدا، عن سعادته عن دوره الجديد مع الفريق قائلا: "الآن أنا أدعم الفريق من الداخل، وهو أمر مرضٍ للغاية".
وأكد فوينزاليدا أن مدرب لا روخا، خوان أنطونيو بيتزي، "استطاع قيادة الفريق بهدوء وفعل ما كان يتوجب فعله ليصل إلى الهدف، على الرغم من الانتقادات الكثيرة بعد المباراة الأولى".
كما أوضح المشاعر التي عاشها الفريق خلال ركلات الترجيح: "كان هناك الكثير من الثقة. كنا نعرف أنهم تحت ضغط كبير، كنا مضغوطين أيضًا، لكن هادئين لأننا كنا على ثقة أننا بذلنا قصارى جهدنا".
وينتظر أن يصل بقية لاعبي الفريق على مدار اليوم.
وكان من ضمن اللاعبين العائدين حارس المرمى، وقائد الفريق كلاوديو برافو، الذي ساهم بتألقه في الفوز باللقب، حيث أنقذ رأسية خطيرة من اللاعب الأرجنتيني سيرخيو أجويرو، أثناء المباراة بالإضافة لتصديه لركلة الترجيح التي لعبها لوكاس بيليا.
ووجه برافو، رسالة قاسيه لمن انتقد مستواه ومستوى الفريق في بداية البطولة، فقد نشر على صفحته الرسمية على مقع التواصل "أنستجرام": "ثق دائمًا في نفسك. فليحدث ما يحدث، ثق دائمًا في نفسك. لقد أدينا كل ما بوسعنا بروح عالية. فلتستمتعوا بهذا النجاح الكبير. مع خالص تحياتي للكسالى والحمقى في بلادي. فهؤلاء لا ينتمون لتشيلي. هذه هي تشيلي، البلد العاشقة للفوز!!!".
وقال الحارس موضحًا: "هذه الرسالة لا أنفس بها عن غضبي. كل ما في الأمر أن هناك الكثير من الحسد هنا، فإذا كانت الأمور طيبة مع أحدهم، يحاولون دائمًا أن يثبطوه بأسرع ما يمكن. يوجد القليل جدًا من الأشخاص الجيدين وينبغي أن نحافظ عليهم".
وأضاف: "كانت هناك الكثير من الانتقادات، ولكن يجب النظر للأمور شيئًا فشيئًا، إلا أن الناس يريدون أن نفوز في المباراة الأولى بعشرة أهداف".
ثم علق على فوز تشيلي باللقب القاري الثاني لها "لقد نجحنا في هذا في وقت قصير. إنه شئ رائع. لقد تركنا الحياة من أجل ارتداء قميص المنتخب، وهو ما يجب تقديره".
وكان من اللقطات الأخرى موقف لاعب خط الوسط جاري ميديل الذي ترجل من سيارته وتوجه إلى المصور الذي كان يتبعه على دراجة نارية ليؤنبه قائلاً: "يضايقني أن تتبعوننا هكذا، نحن نريد أن نكون مع عائلاتنا"، ثم عدل من وقفته وقال له، إنه سعيد لتواجده مع منتخب تشيلي والاحتفال باللقب مع عائلته.
من جانبه أعرب الظهير الأيمن والوجه الجديد في المنتخب، خوسيه بيدرو فوينزاليدا، عن سعادته عن دوره الجديد مع الفريق قائلا: "الآن أنا أدعم الفريق من الداخل، وهو أمر مرضٍ للغاية".
وأكد فوينزاليدا أن مدرب لا روخا، خوان أنطونيو بيتزي، "استطاع قيادة الفريق بهدوء وفعل ما كان يتوجب فعله ليصل إلى الهدف، على الرغم من الانتقادات الكثيرة بعد المباراة الأولى".
كما أوضح المشاعر التي عاشها الفريق خلال ركلات الترجيح: "كان هناك الكثير من الثقة. كنا نعرف أنهم تحت ضغط كبير، كنا مضغوطين أيضًا، لكن هادئين لأننا كنا على ثقة أننا بذلنا قصارى جهدنا".
وينتظر أن يصل بقية لاعبي الفريق على مدار اليوم.