وبعد الاستماع الخميس الماضي، لميسي ووالده، اللذان قدماشهاتهما بخصوص تهمة التهرب الضريبي، طالبت المدعية العامة،يوم الجمعة الماضي، راكيل أمادو، ببراءة ميسي.
وقالت: ”لقد اتضحت الأمور وميسي بريء”.
وتابعت قائلة: ”ميسي لا يتحمل المسؤولية، ومن يتحملها هو والده الذي يشرف على إدارة أموره”.
وبعد تدخل المدعية العامة، جاء الدور على محامي الدولة (حسب النظام القضائي الاسباني) للتعبير عن موقفه، بعدما سبق له أن طالب بحبس ميسي ووالده لمدة 22 شهرا و15 يوما على خلفية التهرب الضريبي للحيلولة دون أداء 4,1 مليون أورو، المتعلقة بسنوات 2007 و2008 و2009.