وافق مجلس الوزراء على تجديد الإجازات الممنوحة من دون راتب لمجموعة من المهندسين العاملين في أمانة عمان والحاصلين عليها من قبل، بعدما رفضت أمانة عمان تجديد تلك الإجازات.
نقيب المهندسين ماجد الطباع أكد لـ «السبيل» ان رئاسة الوزراء وافقت على تمديد الاجازات للمهندسين العاملين في أمانة عمان، والحاصلين على الاجازات بدون راتب لمدة عام آخر.
نقيب المهندسين ماجد الطباع أكد لـ «السبيل» ان رئاسة الوزراء وافقت على تمديد الاجازات للمهندسين العاملين في أمانة عمان، والحاصلين على الاجازات بدون راتب لمدة عام آخر.
وأضاف الطباع أن لديه معلومات مؤكدة بأن رئاسة الوزراء أرسلت كتابا لأمانة عمان حول موافقتها على تمديد الإجازات، بانتظار تنفيذ أمانة عمان لهذا القرار.
وأشار الطباع الى ان المهندسين المجازين بانتظار قرار أمانة عمان بتمديد إجازاتهم للمحافظة على عقود العمل التي وقعوها مع اصحاب العمل في دول الخليج وبقية الدول التي يتواجد بها المهندس الاردني.
وبين الطباع ان النقابة خاطبت أمين عمان عقل بلتاجي بخصوص رفض أمانة عمان تجديد الإجازات الممنوحة من غير راتب لمجموعة من المهندسين.
وقال نقيب المهندسين المهندس ماجد الطباع إن هذا القرار المفاجئ يلحق الضرر البالغ بهؤلاء المهندسين، كونهم مرتبطين بعقود تحتوي على شروط جزائية، ويعملون وفق ظروف عمل لا تساعدهم على العودة المفاجئة الى مراكز عملهم في أمانة عمان الكبرى.
وطالب المهندس الطباع أمانة عمان بإعادة النظر في هذا القرار، والتراجع عنه واعطاء فرصة كافية للمهندسين لترتيب أوضاعهم كونه يمس شريحة من مهندسي الوطن الذين أثبتوا الجدارة في تمثيل وطنهم في بلاد الغربة، وساهموا بإبراز السمعة الطيبة للمهندس الأردني.
إضافة الى الوضع الاقتصادي الذي تمر به المنطقة والاردن وضعف المشاريع الهندسية المتاحة خلال هذه الفترة.
وكان 55 مهندسا يعملون في أمانة عمان الكبرى ممن حصلوا على إجازات بدون راتب وفق الأسس القانونية ووفق قرار رئاسة الوزراء، قد تقدموا باستدعاء للنقابة يشرحون فيه مطالبهم والضرر الذي يلحق بهم نتيجة القرار.
وأشار الطباع الى ان المهندسين المجازين بانتظار قرار أمانة عمان بتمديد إجازاتهم للمحافظة على عقود العمل التي وقعوها مع اصحاب العمل في دول الخليج وبقية الدول التي يتواجد بها المهندس الاردني.
وبين الطباع ان النقابة خاطبت أمين عمان عقل بلتاجي بخصوص رفض أمانة عمان تجديد الإجازات الممنوحة من غير راتب لمجموعة من المهندسين.
وقال نقيب المهندسين المهندس ماجد الطباع إن هذا القرار المفاجئ يلحق الضرر البالغ بهؤلاء المهندسين، كونهم مرتبطين بعقود تحتوي على شروط جزائية، ويعملون وفق ظروف عمل لا تساعدهم على العودة المفاجئة الى مراكز عملهم في أمانة عمان الكبرى.
وطالب المهندس الطباع أمانة عمان بإعادة النظر في هذا القرار، والتراجع عنه واعطاء فرصة كافية للمهندسين لترتيب أوضاعهم كونه يمس شريحة من مهندسي الوطن الذين أثبتوا الجدارة في تمثيل وطنهم في بلاد الغربة، وساهموا بإبراز السمعة الطيبة للمهندس الأردني.
إضافة الى الوضع الاقتصادي الذي تمر به المنطقة والاردن وضعف المشاريع الهندسية المتاحة خلال هذه الفترة.
وكان 55 مهندسا يعملون في أمانة عمان الكبرى ممن حصلوا على إجازات بدون راتب وفق الأسس القانونية ووفق قرار رئاسة الوزراء، قد تقدموا باستدعاء للنقابة يشرحون فيه مطالبهم والضرر الذي يلحق بهم نتيجة القرار.