أخبار البلد -
أكد رئيس حزب جبهة العمل الاسلامي محمد الزيود أن المشاركة في الانتخابات النيابية هي الأصل لدى الحزب وأن المقاطعة هي الاستثناء.
وبين الزيود خلال اللقاء الذي جمع المكتب التنفيذي للحزب بالمواطنين في العقبة أن الحزب يجري استفتاء خلال الفترة الحالي بين كوادره بخصوص المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة، منوها الى أن القرار المزمع اتخاذه سيكون متوافقا مع المصلحة الوطنية.
وبين الزيود خلال اللقاء الذي جمع المكتب التنفيذي للحزب بالمواطنين في العقبة أن الحزب يجري استفتاء خلال الفترة الحالي بين كوادره بخصوص المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة، منوها الى أن القرار المزمع اتخاذه سيكون متوافقا مع المصلحة الوطنية.
وانتقد الزيود قانون الانتخابات الذي تم إقراره مشير الى أنه يكرس قانون الصوت الواحد بطريقة التفافية.
واستعرض رئيس الحزب محمد الزيود خلال اللقاء خطة الحزب ودوره الوطني في تقديم البرامج والاصلاحات السياسية والاقتصادية للحكومات المتعاقبة.
وشدد الزيود على دور الحزب الوطني ومواقفه الوطنية من مختلف القضايا المحلية والدولية منتقدا في الوقت ذاته سياسة الاقصاء والتضييق التي تمارسها الحكومة تجاه حزب وطني عريق من اغلاق للمقرات والمنع من السفر لبعض أعضاء الحزب وحجز لجوازات السفر
وأكد الزيود أنه رغم كل المنغصات والاستهدافات والاستقصاء والتهميش، الا ان حزب جبهة العمل لم يغير مواقفه في ان يكون حزبا لكل الاردنيين، منوها الى أن الحزب اصبح عمره اكثر من ربع قرن، ولديه ارث تاريخي وتنظيمي من خلال امتداد الحركة الاسلامية في عنق هذا الوطن .
وطالب الزيود بالاسراع بوتيرة الاصلاح السياسي من خلال القوانين الناظمة للعمل السياسي والتي تتحيح الحرية لتشكيل حكومات برلمانية تعبرعن ارادة الشعب وتطلعاته.
وانتقد الزيود أداء الحكومة في الملف الاقتصادي وتحميل المواطن أعباء كبيرة مؤكدا أن الاصلاح السياسي يقود الى الاصلاح الاقتصادي
وقال ا الزيود " نحن الآن على أعتاب مرحلة صعبة وخطيرة وتحديات جمة وواقع غير مريح، ولا ينفعنا الا الصراحة الحقيقية وان نسمي الامور بمسمياتها. الانتماء المزور والولاء المزيف والهتافات مدفوعة الأخر الخالية من المواطنة لا تصنع وطنا ً، ولا تنشئ اقتصادا سليما، ولن تحل المشاكل الا بمزيد من الحوار والاستماع للرأي والرأي الأخر
وفي نهاية اللقاء استمع أعضاء المكتب التنفيذي للمواطنين وأجابوا عن أسئلتهم واستفساراتهم
واستعرض رئيس الحزب محمد الزيود خلال اللقاء خطة الحزب ودوره الوطني في تقديم البرامج والاصلاحات السياسية والاقتصادية للحكومات المتعاقبة.
وشدد الزيود على دور الحزب الوطني ومواقفه الوطنية من مختلف القضايا المحلية والدولية منتقدا في الوقت ذاته سياسة الاقصاء والتضييق التي تمارسها الحكومة تجاه حزب وطني عريق من اغلاق للمقرات والمنع من السفر لبعض أعضاء الحزب وحجز لجوازات السفر
وأكد الزيود أنه رغم كل المنغصات والاستهدافات والاستقصاء والتهميش، الا ان حزب جبهة العمل لم يغير مواقفه في ان يكون حزبا لكل الاردنيين، منوها الى أن الحزب اصبح عمره اكثر من ربع قرن، ولديه ارث تاريخي وتنظيمي من خلال امتداد الحركة الاسلامية في عنق هذا الوطن .
وطالب الزيود بالاسراع بوتيرة الاصلاح السياسي من خلال القوانين الناظمة للعمل السياسي والتي تتحيح الحرية لتشكيل حكومات برلمانية تعبرعن ارادة الشعب وتطلعاته.
وانتقد الزيود أداء الحكومة في الملف الاقتصادي وتحميل المواطن أعباء كبيرة مؤكدا أن الاصلاح السياسي يقود الى الاصلاح الاقتصادي
وقال ا الزيود " نحن الآن على أعتاب مرحلة صعبة وخطيرة وتحديات جمة وواقع غير مريح، ولا ينفعنا الا الصراحة الحقيقية وان نسمي الامور بمسمياتها. الانتماء المزور والولاء المزيف والهتافات مدفوعة الأخر الخالية من المواطنة لا تصنع وطنا ً، ولا تنشئ اقتصادا سليما، ولن تحل المشاكل الا بمزيد من الحوار والاستماع للرأي والرأي الأخر
وفي نهاية اللقاء استمع أعضاء المكتب التنفيذي للمواطنين وأجابوا عن أسئلتهم واستفساراتهم