نصحت وزيرة سابقة الجميع للجوء إلى هواية مراقبة الطيور«التي تدخل الهدوء النفسي والمتعة لعيْن الناظر فتتدفق على أثرها هرمونات السعادة بالدماغ؛ لتمدنا بمحصول طبيعي من الهدوء والسكينة، تعجز عنه كل العقاقير المهدّئة بعلاجها المؤقت المسمّم للعقل والجسد والنفْس والروح.