اخبار -
أكد بيان لجنة حماية الوطن ومقاومة التطبيع النقابية أن المكان الحقيقي للإرهابي نتنياهو هو السجن مع المجرمين والقتلة، منتقدة استقباله في عمان عاصمة الرباط والحشد.
وقالت اللجنة في بيان أصدرته أمس إن الصهاينة يقتلون ويذبحون، ويستبيحون المقدسات، ويبنون المستوطنات والمرابطون في الأقصى يخوضون معركتهم في الدفاع عن الأقصى والمقدسات لوحدهم بصدورهم العارية، فيما الحكومات العربية والإسلامية بقيت صامت وبكماء.
وأضافت: "قبل ايام كان الارهابي نتنياهو ومعه السمسار كيري في عمان، وقبلها كان نتنياهو قاتل اطفال غزة يقتل ويقمع ويدنس الأقصى والمقدسات، ويبني المستوطنات، ويقول القدس عاصمتنا الأبدية، وبعد كل هذا يستقبل في عمان هذا الشخص مكانه الحقيقي في السجون".
وتابعت: "أما صفقة الغاز المسروق من سواحلنا المحتلة في فلسطين ولبنان، فالجميع يقول لا لهذه الصفقة، هذة ليست صفقة بل جريمة بحق الاردن، وجريمة بحق فلسطين؛ كونها قائمة على شراء غاز مسروق، وهي جريمة بحق أردننا لأنها تجعل اقتصاده وطاقته وكهرباءه رهينة بيد الشيطان، فهذة ليست صفقة شراء غاز بل صفقة بيع اوطان".
وتساءلت: "هل انعدمت مصادر الغاز في كل العالم؟ ماذا عن الصخر الزيتي الموجود في أرضنا؟ هل هو مصدر حرام علينا أن نستعمله ونستغلة أم أن هناك من يمنع؟ وماذا عن الطاقة الشمسية التي حققت نتائج باهرة في اوروبا بلاد الشتاء، ونحن بلاد الشمس شمسنا ممنوعة علينا!".
وأضافت: "قبل ايام كان الارهابي نتنياهو ومعه السمسار كيري في عمان، وقبلها كان نتنياهو قاتل اطفال غزة يقتل ويقمع ويدنس الأقصى والمقدسات، ويبني المستوطنات، ويقول القدس عاصمتنا الأبدية، وبعد كل هذا يستقبل في عمان هذا الشخص مكانه الحقيقي في السجون".
وتابعت: "أما صفقة الغاز المسروق من سواحلنا المحتلة في فلسطين ولبنان، فالجميع يقول لا لهذه الصفقة، هذة ليست صفقة بل جريمة بحق الاردن، وجريمة بحق فلسطين؛ كونها قائمة على شراء غاز مسروق، وهي جريمة بحق أردننا لأنها تجعل اقتصاده وطاقته وكهرباءه رهينة بيد الشيطان، فهذة ليست صفقة شراء غاز بل صفقة بيع اوطان".
وتساءلت: "هل انعدمت مصادر الغاز في كل العالم؟ ماذا عن الصخر الزيتي الموجود في أرضنا؟ هل هو مصدر حرام علينا أن نستعمله ونستغلة أم أن هناك من يمنع؟ وماذا عن الطاقة الشمسية التي حققت نتائج باهرة في اوروبا بلاد الشتاء، ونحن بلاد الشمس شمسنا ممنوعة علينا!".