كتاب امارتيون يطالبون بطرد دحلان: دحلان تاريخ حافل بالخسة !

كتاب امارتيون يطالبون بطرد دحلان: دحلان تاريخ حافل بالخسة !
أخبار البلد -  
 

أخبار البلد
محمد دحلان، عنصر أمن فلسطيني لم يمر على الشعب الفلسطيني ولا قضيته، من هو أكثر منه تآمرا عليه، وتقاربا مع أعدائه بل تحالفا، وتنكرا لقضيته. فهو كتف يحمل أي سلاح، من السلاح المشبوهوالمدنس، وخبرة أمنية تعمل في أي بيئة متخصصة في العمل ضد مقاومة الاحتلال. بكلمة أخرى، يعمل في بيئة من العمالة والسقوط الوطني والقومي والإنساني، بصورة وقحة وفجة وعلنية.. كما أن هذا العنصر الأمني، يعمل لأي مال، وفي سبيل أي مال، ولا سيما إذا كان المال إماراتيا.

لدحلان تاريخ مخز من الصراع والدسائس والتآمر على الشعب الفلسطيني، أبدى فيها كفاءة منقطعة النظير في دور أمني وسياسي لصالح الاحتلال جملة وتفصيلا، سواء في استهداف المقاومة الفلسطينية بصفة عامة، وانتهاء بإغتياله للشهيد ياسر عرفات بصورة خاصه، واتسعت الآن لتشمل حتى حركة فتح التي كان ينتمي إليها قبل أن يصبح شريدا طريدا، أحد شذاذ الآفاق، ليجد مأوى في دولة الإمارات على حساب الشعب الإماراتي وأمواله، وأخلاقه وقوميته وشرفه وكرامته..

إن دحلان تآمر على حركته نفسها، وتآمر على الراحل أبو عمار أفضت الى "إغتياله كما تشر الدلائل"، وتآمر على قيادات فلسطينية أخرى كثيرة، إلى جانب قيادات من حركة حماس ! إن شخصية كهذه، لم تتورع من التآمر على شعبها، فلن تتورع من التآمر على الشعب الإماراتي، ولن ترحمه ولن تكون أمينة عليه ولن تكون مخلصة له ولا وفية. شخصية ولا يمكن أن تكون الإمارات حاضنة لشخصية كهذه، أو راعية أو حليفة له !

شخصية كدحدلان خائنه لشعبها الفلسطيني، لا يؤمن لها جانب، وليست أهلا لثقة، ولا تستحق التكريم. وعلى دولة الإمارات أن لا تسمح لمدرسة دحلان بالعبث فيها.

الحالة الدحلانية، يمكن أن يقال فيها وعنها الكثير. غير أن الأمر الأكثر خطورة وأهمية للشعب الإماراتي، هو ضرورة طرد دحلان من الإمارات فورا. فمن يَفْجُر في خصومته مع شعبه وحركته وشركائه في المؤامرات، غدا يَفْجُر ضد الإمارات ويستغل كل معلوماته ومعرفته بمفاصل الدولة وتفاصيلها ضد الشعب الإماراتي ومصالحه، ويسبب أضرارا لا يمكن تطويقها أو تداركها.

إذا الموت "باغت" عمر سليمان، فإن دحلان حالة أخرى، فقد يكون هو الموت لحلفائه ولدولة الإمارات. أو ليس كل ما صنعه دحلان، موتا واغتيالا لدولة وشعب فتيين، بصلبان مدرسته، ولكننا نحن من أعطاه سهام الاغتيال.

شريط الأخبار حسّان: الحكومة بدأت بتخصيص أراض لفئة الشباب انتهاء إعفاء السوريين من رسوم تصاريح العمل ومعاملتهم كبقية الجنسيات الملك والرئيس الإماراتي يبحثان هاتفيا جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان إعلان تشكيلة النشامى "الأساسية" أمام العراق ولي العهد في رسالة لمنتخبنا الوطني: فالكم التوفيق يالنشامى رئيس الوزراء: الحكومة تعمل على تطوير التعاونيات ودعمها لتمكينها من تنفيذ مشاريع زراعية نوعية تسهم في تطوير القطاع وتوفر فرص التشغيل الجيش الإيراني: سنرد ردا مدمرا على الكيان الصهيوني الضمان الإجتماعي يشتري (20) ألف سهم في البنك الأهلي الأردن يحتل المرتبة الأولى عالمياً في إنتاج التمور وإنتاجنا السنوي يصل إلى 35 ألف طن متقاعدو مناجم الفوسفات الأردنية يردون على لجنة إدارة صندوق التأمين الصحي في الشركة متقاعدو شركة مناجم الفوسفات الأردنية يردون على لجنة إدارة صندوق التأمين الصحي في الشركة فضيلة الشيخ القاضي وائل سليم الراميني مدعي عام أول في محكمة استئناف عمان الشرعية.. الف مبروك الدكتور عصام الكساسبة يكتب.. 9 نقباء مقاولين بين الأمس واليوم صمت الخضيري بعد الاستقالة.. هل من رسائل خلف الأبواب المغلقة في نقابة المقاولين؟ نريد الحقيقة ما بين مجموعة ماجد الفطيم وكارفور: هل تمت إزالة العلامة فقط أم هناك تغيير حقيقي؟ ٧٩ محاميا يؤدون اليمين القانونية أمام وزير العدل مجموعة الخليج للتأمين تعلن عن تحقيق أرباح صافية بقيمة 22.1 مليون د.ك. (72.5 مليون دولار أمريكي) خلال التسعة أشهر من العام 2024 جمعية المستثمرين في قطاع الإسكان تقود جهود النهوض بقطاع الإسكان الأردني بدعم حكومي ومصرفي غير مسبوق شركة الجسر العربي للملاحة تعقد اجتماعها العمومي الـ81 في مصر وتقر بياناتها وتتحدث عن إنجازاتها.. تفاصيل تجارة عمان و (انتاج) تبحثان قضايا تهم قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات