أخبار البلد
من المنتظر ان يكون وفد منتخبنا الوطني لكرة القدم قد توجه فجر اليوم الى نيوزلندا لاقامة معسكر تدريبي يتخلله مباراة ودية مع المنتخب النيوزلندي في الرابع من الشهر المقبل في اطار التحضيرات للقاء منتخب استراليا في مواجهة حاسمة في المرحلة قبل الاخيرة من تصفيات الدور الحاسم والمؤهلة الى نهائيات كأس العالم التي ستقام في البرازيل ضمن 2014 .
امس اجرى المنتخب وجبة تدريبية صباحية في مركز اللياقة البدنية في الاتحاد، وسيغادر فجرا الى بانكوك ثم الى مدينة اوكلاند النيوزلندية في رحلة تستغرق اكثر من عشرين ساعة تقريبا.
يرأس محمد سمارة عضو الهيئة التنفيذية للاتحاد الوفد الذي يضم اعضاء الجهاز الفني المكون من عدنان حمد المدير الفني، ياسين عمال المدرب العام، احمد عبد القادر مساعد المدرب، احمد جاسم مدرب الحراس، البرازيلي مانويل مدرب اللياقة البدنية، الى جانب اعضاء الجهاز الاداري وهم اسامة طلال مدير المنتخب، لؤي العبادي المنسق الاعلامي، حسام ابو دية مدير الدائرة المالية في الاتحاد، جرير المخامرة مسؤول اللوازم، احمد شريف موفد اتحاد الاعلام الرياضي، وكذلك اعضاء الجهاز الطبي المتمثل بطبيب المنتخب عصام جسام، بشير النسور اخصائي العلاجي الطبيعي، اشرف صقر ومحمد ابو الحوايج اخضائيا التدليك.
كما يضم الوفد 26 لاعبا هم: عامر ذيب و انس بني ياسين وعدي الصيفي و احمد هايل و حمزة الدردور و ياسين بخيت و شادي ابو هشهش و و عامر شفيع، محمد الدميري، باسم فتحي، عبدالله ذيب و خليل بني عطية، ابراهيم الزواهرة و احمد عبدالستار، محمد منير، احمد سمير، محمد مصطفى و رائد النواطير، عدي زهران، عصام مبيضين و مصعب اللحام، عبدالله الزعبي و سعيد مرجان، صلاح مسعد و بهاء عبد الرحمن و عدنان عدوس.
اسامة طلال مدير المنتخب اكد ان كافة الترتيبات الادارية المتعلقة بتواجد المنتخب الوطني في نيوزلندا واستراليا خلال الفترة التي تسبق المباراة الرسمية قد تم انجازها على اعلى مستوى وتم ترتيب كل الامورالمرتبطة بالملاعب التدريبية و التأكد من سلامتها والاطلاع على مواقعها والمسافة الفاصلة بينها وبين مكان الاقامة، اضافة الى تفقد ستاد المباراة والتأكيد على الحجوزات الفندقية هناك وما يتعلق بذلك من امور لوجستية واخرى بالطعام وبالشراب وذلك حتى يحظى المنتخب خلال الفترة المقبلة بأقصى درجات التركيز وصولا الى قمة جاهزيته لخوض مباراة استراليا بصورة مثالية.
محطة الاعداد الاخيرة
وكان منتخبنا الوطني قد انهى استعداداته الداخلية امس بخوض اخر تدريباته في صالة الجيم التابعة لاتحاد الكرة وسيكون المعسكر التدريبي في نيوزلندا المحطة الاعدادية الاخيرة لللمنتخب قبل مواجهة استراليا وهي المحطة الاهم بحسب تصنيف الجهاز الفني للمنتخب نظرا للتحديات المناخية وظروف السفر المرهقة التي سيمر بها النشامى.
واعرب الكابتن عدنان حمد المدير الفني لمنتخبنا رضاه عن مرحلة الاعداد الداخلية التي توجها النشامى بفوز على المنتخب الليبي بهدف دون مقابل في المباراة الودية التي جرت على ستاد الملك عبد الله في القويسمة وقال في حديثه للموفد الاعلامي : لقد انجزنا المطلوب في المرحلة الاولى ونجحنا في رفع درجة الجاهزية الفنية والبدنية للاعبين وتهيأـهم لدخول المرحلة الاصعب من مرحلة الاعداد في نيوزلندا والتي تتطلب تركيزا كبيرا من كل اللاعبين للوصول الى الدرجة التي نتمناها من الجاهزية قبل التوجه الى استراليا ومواجهتها في مباراة مفصلية ومهمة للكرة الاردنية والعربية كذلك.
واضاف: المعسكر النيوزلندي سيكون مختلفا قلبا وقالبا عن المرحلة الاولى فالاجواء والظروف الجوية التي سيتدرب فيها المنتخب تحتاج الى وقت للتأقلم عليها الى جانب الفارق الزمني في التوقيت بين الاردن واستراليا الذي يتجاوز 7 ساعات والذي يتطلب وقتا حتى يتأقلم الجسم عليه ولكن مع ذلك فان منتخبنا اثبت في اكثر من تحدي انه اهل لكل التحديات والنشامى قادرون على تجاوز الصعاب وكلي امل ان نعود من استراليا بنقاط المباراة حتى تتعزز فرصة التأهل الى المونديال.
امس اجرى المنتخب وجبة تدريبية صباحية في مركز اللياقة البدنية في الاتحاد، وسيغادر فجرا الى بانكوك ثم الى مدينة اوكلاند النيوزلندية في رحلة تستغرق اكثر من عشرين ساعة تقريبا.
يرأس محمد سمارة عضو الهيئة التنفيذية للاتحاد الوفد الذي يضم اعضاء الجهاز الفني المكون من عدنان حمد المدير الفني، ياسين عمال المدرب العام، احمد عبد القادر مساعد المدرب، احمد جاسم مدرب الحراس، البرازيلي مانويل مدرب اللياقة البدنية، الى جانب اعضاء الجهاز الاداري وهم اسامة طلال مدير المنتخب، لؤي العبادي المنسق الاعلامي، حسام ابو دية مدير الدائرة المالية في الاتحاد، جرير المخامرة مسؤول اللوازم، احمد شريف موفد اتحاد الاعلام الرياضي، وكذلك اعضاء الجهاز الطبي المتمثل بطبيب المنتخب عصام جسام، بشير النسور اخصائي العلاجي الطبيعي، اشرف صقر ومحمد ابو الحوايج اخضائيا التدليك.
كما يضم الوفد 26 لاعبا هم: عامر ذيب و انس بني ياسين وعدي الصيفي و احمد هايل و حمزة الدردور و ياسين بخيت و شادي ابو هشهش و و عامر شفيع، محمد الدميري، باسم فتحي، عبدالله ذيب و خليل بني عطية، ابراهيم الزواهرة و احمد عبدالستار، محمد منير، احمد سمير، محمد مصطفى و رائد النواطير، عدي زهران، عصام مبيضين و مصعب اللحام، عبدالله الزعبي و سعيد مرجان، صلاح مسعد و بهاء عبد الرحمن و عدنان عدوس.
اسامة طلال مدير المنتخب اكد ان كافة الترتيبات الادارية المتعلقة بتواجد المنتخب الوطني في نيوزلندا واستراليا خلال الفترة التي تسبق المباراة الرسمية قد تم انجازها على اعلى مستوى وتم ترتيب كل الامورالمرتبطة بالملاعب التدريبية و التأكد من سلامتها والاطلاع على مواقعها والمسافة الفاصلة بينها وبين مكان الاقامة، اضافة الى تفقد ستاد المباراة والتأكيد على الحجوزات الفندقية هناك وما يتعلق بذلك من امور لوجستية واخرى بالطعام وبالشراب وذلك حتى يحظى المنتخب خلال الفترة المقبلة بأقصى درجات التركيز وصولا الى قمة جاهزيته لخوض مباراة استراليا بصورة مثالية.
محطة الاعداد الاخيرة
وكان منتخبنا الوطني قد انهى استعداداته الداخلية امس بخوض اخر تدريباته في صالة الجيم التابعة لاتحاد الكرة وسيكون المعسكر التدريبي في نيوزلندا المحطة الاعدادية الاخيرة لللمنتخب قبل مواجهة استراليا وهي المحطة الاهم بحسب تصنيف الجهاز الفني للمنتخب نظرا للتحديات المناخية وظروف السفر المرهقة التي سيمر بها النشامى.
واعرب الكابتن عدنان حمد المدير الفني لمنتخبنا رضاه عن مرحلة الاعداد الداخلية التي توجها النشامى بفوز على المنتخب الليبي بهدف دون مقابل في المباراة الودية التي جرت على ستاد الملك عبد الله في القويسمة وقال في حديثه للموفد الاعلامي : لقد انجزنا المطلوب في المرحلة الاولى ونجحنا في رفع درجة الجاهزية الفنية والبدنية للاعبين وتهيأـهم لدخول المرحلة الاصعب من مرحلة الاعداد في نيوزلندا والتي تتطلب تركيزا كبيرا من كل اللاعبين للوصول الى الدرجة التي نتمناها من الجاهزية قبل التوجه الى استراليا ومواجهتها في مباراة مفصلية ومهمة للكرة الاردنية والعربية كذلك.
واضاف: المعسكر النيوزلندي سيكون مختلفا قلبا وقالبا عن المرحلة الاولى فالاجواء والظروف الجوية التي سيتدرب فيها المنتخب تحتاج الى وقت للتأقلم عليها الى جانب الفارق الزمني في التوقيت بين الاردن واستراليا الذي يتجاوز 7 ساعات والذي يتطلب وقتا حتى يتأقلم الجسم عليه ولكن مع ذلك فان منتخبنا اثبت في اكثر من تحدي انه اهل لكل التحديات والنشامى قادرون على تجاوز الصعاب وكلي امل ان نعود من استراليا بنقاط المباراة حتى تتعزز فرصة التأهل الى المونديال.
