أخبار البلد
حذر ائتلاف جرش للتغيير مخطط داخلي يحاك للأردن بأيدي قوى الفساد بهدف محو الهوية الوطنية وتمزيق بنية المجتمع وجره نحو صدام داخلي وعمل فوضى خلاقة داخل المجتمع عبر المشاجرات المستمرة التي تحدث داخل صروح التعليم في الأردن تحت مسمى مشاجرات عشائرية بغية تشويه العشيرة وتصويرها على أنها همجية ،وهي التي قام على كاهلها النظام وبنا أبنائها الأردن لبنة لبنة وصنعوا لأنفسهم هوية وتاريخا عريقا رسموا خارطته بعرقهم وبأرواح ودماء أبنائهم.
وقالوا في كلمات ألقاها نشطاء خلال المسيرة التي انطلقت عقب صلاة الجمعة من أمام المسجد الحميدي باتجاه ساحة الاعتصام أمام مبنى بلدية جرش ان ما يحدث في الجامعات الأردنية صروح العلم اكبر من كونه خلاف او مشاجرة طلابية حدثت داخل الجامعات وخارجها ويلصق اسم العشيرة بها وكان العشيرة هي الصورة السوداء بتاريخ الأردن.
وأشاروا إلى أن هناك مخطط يحاك بأيدي قوى الفساد وبمشاركة أطراف داخلية تسترزق على حساب امن الاردن وبنيته الاجتماعية بهدف توجيه الأنظار نحو مشكلة مصطنعة وتظليل الرأي العام عما يجري من سلب ونهب للبلد تمهيدا لتنفيذ المخطط الأكبر بإعادة رسم الخريطة السياسية والاجتماعية والجغرافية للأردن بما يخدم قوى الفساد وأنظمة الاستبداد ،امتثالا وإمعانا للمؤامرة الصهيونية التي تسعى إلى عبرنة فلسطين وتهويدها واعادة رسم كيان جغرافي وسياسي واجتماعي للأردن بما يخدم مخططها ومصالحها.
وقال المحامي حمزة القوقزه ان مسيرة الإصلاح التي أطلقها وتغنى بها الفاسدون ما هي الا كذبة كبيرة لا يراد من ورائها الا شراء الوقت وخداع الشعب للاستمرار في سياسة النهب والفساد لافتا الى ان كل مبررات لحدوث لاستمرار الحراك في الشارع وحدوث ازمة في البلد قائمة عبر السياسة المنتهجة في البلد والهادفة الى تجويع وافقار المواطن.
وأكد المشاركون على مطالبهم المتمثلة في تطهير الاردن من الفاسدين واسقاط الحكومة ومجلس النواب واستمرارية الحراك في كل بقاع الوطن حتى استعادة الشعب سلطته من طواغيت الفساد والاستبداد
و خلال الاعتصام ردد المعتصمون هتافات تطالب بالحرية والتغير وتحذر من أي رفع للاسعار والتقليل مما يحدث في الاردن كما رفعوا يافطات منها : ' من يفرط بالقدس يفرد بعمان، النظام يتحمل مسؤولية العنف الجامعي ، لماذا يسرق الفاسدون وطننا ولقمة عيشنا، الشعب ملّ من السكوت '
وقالوا في كلمات ألقاها نشطاء خلال المسيرة التي انطلقت عقب صلاة الجمعة من أمام المسجد الحميدي باتجاه ساحة الاعتصام أمام مبنى بلدية جرش ان ما يحدث في الجامعات الأردنية صروح العلم اكبر من كونه خلاف او مشاجرة طلابية حدثت داخل الجامعات وخارجها ويلصق اسم العشيرة بها وكان العشيرة هي الصورة السوداء بتاريخ الأردن.
وأشاروا إلى أن هناك مخطط يحاك بأيدي قوى الفساد وبمشاركة أطراف داخلية تسترزق على حساب امن الاردن وبنيته الاجتماعية بهدف توجيه الأنظار نحو مشكلة مصطنعة وتظليل الرأي العام عما يجري من سلب ونهب للبلد تمهيدا لتنفيذ المخطط الأكبر بإعادة رسم الخريطة السياسية والاجتماعية والجغرافية للأردن بما يخدم قوى الفساد وأنظمة الاستبداد ،امتثالا وإمعانا للمؤامرة الصهيونية التي تسعى إلى عبرنة فلسطين وتهويدها واعادة رسم كيان جغرافي وسياسي واجتماعي للأردن بما يخدم مخططها ومصالحها.
وقال المحامي حمزة القوقزه ان مسيرة الإصلاح التي أطلقها وتغنى بها الفاسدون ما هي الا كذبة كبيرة لا يراد من ورائها الا شراء الوقت وخداع الشعب للاستمرار في سياسة النهب والفساد لافتا الى ان كل مبررات لحدوث لاستمرار الحراك في الشارع وحدوث ازمة في البلد قائمة عبر السياسة المنتهجة في البلد والهادفة الى تجويع وافقار المواطن.
وأكد المشاركون على مطالبهم المتمثلة في تطهير الاردن من الفاسدين واسقاط الحكومة ومجلس النواب واستمرارية الحراك في كل بقاع الوطن حتى استعادة الشعب سلطته من طواغيت الفساد والاستبداد
و خلال الاعتصام ردد المعتصمون هتافات تطالب بالحرية والتغير وتحذر من أي رفع للاسعار والتقليل مما يحدث في الاردن كما رفعوا يافطات منها : ' من يفرط بالقدس يفرد بعمان، النظام يتحمل مسؤولية العنف الجامعي ، لماذا يسرق الفاسدون وطننا ولقمة عيشنا، الشعب ملّ من السكوت '