وأكدت الجهات المعنية في المملكة أنها لم تتلق أي بلاغات عن أعطال تقنية في قطاعات اقتصادية في المملكة.
وأعلنت شركة مايكروسوفت عن خلل في نظامها العام العالمي، أمس الجمعة، في وقت كشفت فيه تقارير عن مواجهة عدة مطارات في العالم مشاكل تنقية، تسببت في تعطل شركات الطيران الدولية والبنوك ووسائل الإعلام.
وأثر الخلل التقني العالمي على العمليات في مختلف البلدان بما في ذلك المطارات الإسبانية وشركة الطيران التركية ووسائل الإعلام والبنوك الأسترالية، وفقا لوكالة (سبوتنيك) الإخبارية.
وطلبت هيئة الطيران الأميركية أمس، من كل الرحلات الجوية الهبوط بسبب خلل تقني بالحواسيب. وأعلن مطار برلين في ألمانيا، أن "هناك تأخيرا في تسجيل المسافرين على رحلات المغادرة بسبب خلل فني".
محليا، قالت هيئة تنظيم الطيران المدني، إن الأنظمة والأجهزة في المطارات والأجواء الأردنية تعمل بشكل اعتيادي ولم تتأثر بمشكلة الخلل التقني العالمي، ويتم متابعة الموضوع بشكل مستمر من قبل المعنيين والمختصين تحسبا لأي شيء ممكن حدوثه لاحقا.
لكن هيئة تنظيم قطاع الاتصالات قالت إنه كان هناك تأثير محدود على حجوزات بعض شركات الطيران عالميا، وتم معالجته، حيث قامت تلك الشركات باستخدام النظام اليدوي لمعالجة الحجوزات، وقاموا بتبليغ المسافرين عن احتمالية حدوث تأخير على الرحلات.
بدورها، أكدت شركة الخطوط الجوية الملكية الأردنية إنه لا تغيير على جدول رحلات الشركة.
من جهتها، أكدت وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة أن الانظمة الحكومية والخدمات الرقمية في الأردن لم تتاثر بالعطل التقني الذي أصاب خدمات لشركة مايكروسوفت العالمية، وذلك لان النظام التابع للشركة العالمية والذي أصابه الخلل غير مستخدم في انظمة الحكومة.
وقالت الوزارة في ردها على اسئلة لـ"الغد" انه لا توجد أي تقارير عن تأثر أي من الأنظمة الحكومية، حيث إن النظام غير مستخدم في أنظمة الحكومة، مؤكدة قيامها بإجراء المتابعة للتأكد من عدم تأثر أي مؤسسات فردية.
وفيما يخص القطاع الخاص، أكدت الوزارة أن المعلومات تشير إلى عدم وجود أثر كبير، حيث تأثر عدد قليل جدا من الشركات وبنطاق جزئي ومحدود في القطاع المالي، وتم معالجة معظمها، كما توجد معلومات تشير إلى تأثر نظام حجوزات بعض شركات الطيران غير الأردنية.
وبينت أن النظام غير مستخدم بشكل واسع في الأردن، ما يقلص وجود أثر كبير في أي من القطاعات.
وأصاب عطل أحد أنظمة شركة مايكروسوفت العالمية أثر على العديد من الشركات حول العالم، خاصة شركات الطيران والمؤسسات المالية وبعض أنظمة البريد الإلكتروني المعتمدة على الحوسبة السحابية. وأكدت تقارير عالمية أن الأعطال جاءت نتيجة خلل اثناء عمليات تحديث كانت تقوم بها شركة "مايكروسوفت" العالمية لانظمتها.
وقالت شركة مايكروسوفت العالمية إنها حددت أسباب الأعطال التي أصابت انظمتها وأثرت على العديد من الدول حول العالم.
وتستحوذ شركة مايكروسوفت العالمية على حصة كبيرة من سوق البرمجيات والخدمات السحابية حول العالم وخصوصا نظام الويندوز، حيث تعتمد عليه الكثير من القطاعات في النقل والإعلام والطاقة وغيرها من القطاعات الحيوية.
وقالت الشركة وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية اتخذت إجراءات تخفف من الآثار السلبية للأعطال وذلك من خلال تشغيل الخوادم الاحتياطية.
بدوره، أكد المركز الوطني للأمن السيبراني ان المركز لم يتلق أي بلاغات عن أعطال تقنية في قطاعات اقتصادية في المملكة.
وقال إن خدمات المطار في الأردن تعمل بشكل طبيعي ولم تتأثر بأي أعطال نتيجة المشاكل في انظمة لـ"مايكروسوفت"
أما جمعية إنتاج، فبينت أن شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأردنية تعمل بشكل طبيعي للغاية.
وشددت، في بيان صحفي أمس، أنال جمعية لم تتلق أي بلاغ أو شكوى يفيد بوجود خلل فني، ليبعث بذلك رسالة طمأنينة بأن الشركات الأردنية لم تتأثر بالخلل العالمي الذي أصاب العديد من المواقع الحساسة مثل البنوك والمطارات والمصارف.
وأوضحت أن السبب الرئيسي لعدم تأثر الأردن بهذا الخلل يعود إلى عدم استخدام تقنية CrowdStrike بشكل كبير، على الأقل في المؤسسات الرئيسية في المملكة.
وأشارت إلى أن CrowdStrike هي شركة أمن سيبراني تقدم حلول حماية تعتمد على السحابة الإلكترونية، وتستخدم تقنيات متقدمة في اكتشاف التهديدات والتعامل معها في الوقت الحقيقي، ولكنها ليست جزءاً رئيسياً من بنية الأمن السيبراني في معظم المؤسسات الأردنية الكبرى، مما جعلنا في مأمن من الخلل الذي تأثرت به العديد من الدول.
بدوره، أكد البنك المركزي الأردني أن البنوك والخدمات المالية في المملكة تعمل بالشكل الطبيعي وبكفاءة عالية. لافتا إلى أنه سيبقى على متابعة للمستجدات المتعلقة بهذا الحدث أولا بأول.
كما أصدرت بورصة عمان بياناً أمس أكدت فيه أن أنظمتها الإلكترونية، بما فيها نظام التداول ونظام الإفصاح وبث المعلومات والموقع الإلكتروني وأنظمة الأمن السيبراني وكافة الخدمات الإلكترونية التي تقدمها البورصة، تعمل بشكل طبيعي وبالكفاءة العالية المعتادة دون انقطاع ولم تتأثر بأي شكل جراء العطل الذي طال العديد من المؤسسات والشركات في العالم نتيجة قيام إحدى الشركات العالمية المتخصصة بتحديث نظام خاص لديها.
وأكدت أن المختصين لدى البورصة يتابعون آخر المعلومات بهذا الخصوص بشكل حثيث للوقوف على آخر التطورات، مشيرة إلى أن البورصة تطبق أحدث أنظمة الأمن السيبراني وتتخذ جميع الإجراءات الوقائية اللازمة لضمان سلامة وأمان بيانات المتعاملين واستمرار العمليات بسلاسة وبدون أي انقطاع.
كما أكدت هيئة الأوراق المالية أن جميع اجهزة الخوادم والأنظمة الإلكترونية التابعة لها تعمل بشكل سليم ولا يوجد أي مشاكل قد تؤثر على سلامة وطبيعة الخدمات التي تقدمها الهيئة.
من جهتها، قالت هيئة تنظيم الطيران المدني، إن الأنظمة والأجهزة في المطارات والأجواء الأردنية استمرت أمس بالعمل بشكل اعتيادي ولم تتأثر بمشكلة الخلل التقني العالمي. وأضافت الهيئة، إن تأثير العطل التقني أثر على العديد من القطاعات، منها القطاعات الصحية والشركات المالية والبنوك والنفطية وقطاع النقل عالميا.
أما فيما يخص قطاع الطيران المدني فإن التأثير للخلل التقني كان على شركات الطيران بشكل خاص وليست كافة شركات الطيران، وإنما التي تستخدم بعض أنواع الخوادم والبرمجيات التي تأثرت بهذا الموضوع.
وأوضحت، أن مشكلة الخلل التقني العالمي تؤثر بشكل كبير على الخوادم التي تزود شركات الطيران كون تلك الخوادم تعمل على تسجيل المسافر عند قدومه وتزوده برقم مقعد يحدد مكانه في الطائرة ووزن الأمتعة التي بحوزته وجميع هذه المعلومات تؤثر على البيانات اللازمة لإقلاع الطائرة من حيث وزن الطائرة وتوزيع هذه الأوزان على الطائرة وهذه الوثائق لازمة لتشغيل الطائرة، وخاصة بما يتعلق بموضوع تسجيل الوصول والصعود إلى الطائرة (Boarding & Check-in) للمسافرين.
وفيما يتعلق بموضوع حساب أوزان الطائرة وإصدار للمعلومات كاملة عن بيانات المسافر، فانه بإمكان شركات الطيران أن تقوم بهذه العملية بشكل يدوي بعيدا عن استخدام الأنظمة المؤتمتة الأمر الذي يأخذ مزيدا من الوقت ويحدث تأخير في تقديم الخدمة. أما بالنسبة لأجوائنا ومطاراتنا الأردنية، فأكدت الهيئة أنها لم تتأثر.
من جانبه، قال رئيس هيئة تنظيم قطاع الاتصالات المهندس بسام السرحان، إنه كان هناك تأثير محدود على حجوزات بعض شركات الطيران العاملة عالميا، وتم معالجته، حيث قامت تلك الشركات باستخدام النظام اليدوي لمعالجة الحجوزات، وقاموا بتبليغ المسافرين عن احتمالية حدوث تأخير على الرحلات.
وأضاف في، أن بعض الشركات المالية العالمية تعرضت إلى تأثير بسيط تم معالجته وعادت إلى طبيعتها.
وأعلنت شركة مايكروسوفت عن خلل في نظامها العام العالمي، أمس الجمعة، في وقت كشفت فيه تقارير عن مواجهة عدة مطارات في العالم مشاكل تنقية، تسببت في تعطل شركات الطيران الدولية والبنوك ووسائل الإعلام.
وأثر الخلل التقني العالمي على العمليات في مختلف البلدان بما في ذلك المطارات الإسبانية وشركة الطيران التركية ووسائل الإعلام والبنوك الأسترالية، وفقا لوكالة (سبوتنيك) الإخبارية.
وطلبت هيئة الطيران الأميركية أمس، من كل الرحلات الجوية الهبوط بسبب خلل تقني بالحواسيب. وأعلن مطار برلين في ألمانيا، أن "هناك تأخيرا في تسجيل المسافرين على رحلات المغادرة بسبب خلل فني".
محليا، قالت هيئة تنظيم الطيران المدني، إن الأنظمة والأجهزة في المطارات والأجواء الأردنية تعمل بشكل اعتيادي ولم تتأثر بمشكلة الخلل التقني العالمي، ويتم متابعة الموضوع بشكل مستمر من قبل المعنيين والمختصين تحسبا لأي شيء ممكن حدوثه لاحقا.
لكن هيئة تنظيم قطاع الاتصالات قالت إنه كان هناك تأثير محدود على حجوزات بعض شركات الطيران عالميا، وتم معالجته، حيث قامت تلك الشركات باستخدام النظام اليدوي لمعالجة الحجوزات، وقاموا بتبليغ المسافرين عن احتمالية حدوث تأخير على الرحلات.
بدورها، أكدت شركة الخطوط الجوية الملكية الأردنية إنه لا تغيير على جدول رحلات الشركة.
من جهتها، أكدت وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة أن الانظمة الحكومية والخدمات الرقمية في الأردن لم تتاثر بالعطل التقني الذي أصاب خدمات لشركة مايكروسوفت العالمية، وذلك لان النظام التابع للشركة العالمية والذي أصابه الخلل غير مستخدم في انظمة الحكومة.
وقالت الوزارة في ردها على اسئلة لـ"الغد" انه لا توجد أي تقارير عن تأثر أي من الأنظمة الحكومية، حيث إن النظام غير مستخدم في أنظمة الحكومة، مؤكدة قيامها بإجراء المتابعة للتأكد من عدم تأثر أي مؤسسات فردية.
وفيما يخص القطاع الخاص، أكدت الوزارة أن المعلومات تشير إلى عدم وجود أثر كبير، حيث تأثر عدد قليل جدا من الشركات وبنطاق جزئي ومحدود في القطاع المالي، وتم معالجة معظمها، كما توجد معلومات تشير إلى تأثر نظام حجوزات بعض شركات الطيران غير الأردنية.
وبينت أن النظام غير مستخدم بشكل واسع في الأردن، ما يقلص وجود أثر كبير في أي من القطاعات.
وأصاب عطل أحد أنظمة شركة مايكروسوفت العالمية أثر على العديد من الشركات حول العالم، خاصة شركات الطيران والمؤسسات المالية وبعض أنظمة البريد الإلكتروني المعتمدة على الحوسبة السحابية. وأكدت تقارير عالمية أن الأعطال جاءت نتيجة خلل اثناء عمليات تحديث كانت تقوم بها شركة "مايكروسوفت" العالمية لانظمتها.
وقالت شركة مايكروسوفت العالمية إنها حددت أسباب الأعطال التي أصابت انظمتها وأثرت على العديد من الدول حول العالم.
وتستحوذ شركة مايكروسوفت العالمية على حصة كبيرة من سوق البرمجيات والخدمات السحابية حول العالم وخصوصا نظام الويندوز، حيث تعتمد عليه الكثير من القطاعات في النقل والإعلام والطاقة وغيرها من القطاعات الحيوية.
وقالت الشركة وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية اتخذت إجراءات تخفف من الآثار السلبية للأعطال وذلك من خلال تشغيل الخوادم الاحتياطية.
بدوره، أكد المركز الوطني للأمن السيبراني ان المركز لم يتلق أي بلاغات عن أعطال تقنية في قطاعات اقتصادية في المملكة.
وقال إن خدمات المطار في الأردن تعمل بشكل طبيعي ولم تتأثر بأي أعطال نتيجة المشاكل في انظمة لـ"مايكروسوفت"
أما جمعية إنتاج، فبينت أن شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأردنية تعمل بشكل طبيعي للغاية.
وشددت، في بيان صحفي أمس، أنال جمعية لم تتلق أي بلاغ أو شكوى يفيد بوجود خلل فني، ليبعث بذلك رسالة طمأنينة بأن الشركات الأردنية لم تتأثر بالخلل العالمي الذي أصاب العديد من المواقع الحساسة مثل البنوك والمطارات والمصارف.
وأوضحت أن السبب الرئيسي لعدم تأثر الأردن بهذا الخلل يعود إلى عدم استخدام تقنية CrowdStrike بشكل كبير، على الأقل في المؤسسات الرئيسية في المملكة.
وأشارت إلى أن CrowdStrike هي شركة أمن سيبراني تقدم حلول حماية تعتمد على السحابة الإلكترونية، وتستخدم تقنيات متقدمة في اكتشاف التهديدات والتعامل معها في الوقت الحقيقي، ولكنها ليست جزءاً رئيسياً من بنية الأمن السيبراني في معظم المؤسسات الأردنية الكبرى، مما جعلنا في مأمن من الخلل الذي تأثرت به العديد من الدول.
بدوره، أكد البنك المركزي الأردني أن البنوك والخدمات المالية في المملكة تعمل بالشكل الطبيعي وبكفاءة عالية. لافتا إلى أنه سيبقى على متابعة للمستجدات المتعلقة بهذا الحدث أولا بأول.
كما أصدرت بورصة عمان بياناً أمس أكدت فيه أن أنظمتها الإلكترونية، بما فيها نظام التداول ونظام الإفصاح وبث المعلومات والموقع الإلكتروني وأنظمة الأمن السيبراني وكافة الخدمات الإلكترونية التي تقدمها البورصة، تعمل بشكل طبيعي وبالكفاءة العالية المعتادة دون انقطاع ولم تتأثر بأي شكل جراء العطل الذي طال العديد من المؤسسات والشركات في العالم نتيجة قيام إحدى الشركات العالمية المتخصصة بتحديث نظام خاص لديها.
وأكدت أن المختصين لدى البورصة يتابعون آخر المعلومات بهذا الخصوص بشكل حثيث للوقوف على آخر التطورات، مشيرة إلى أن البورصة تطبق أحدث أنظمة الأمن السيبراني وتتخذ جميع الإجراءات الوقائية اللازمة لضمان سلامة وأمان بيانات المتعاملين واستمرار العمليات بسلاسة وبدون أي انقطاع.
كما أكدت هيئة الأوراق المالية أن جميع اجهزة الخوادم والأنظمة الإلكترونية التابعة لها تعمل بشكل سليم ولا يوجد أي مشاكل قد تؤثر على سلامة وطبيعة الخدمات التي تقدمها الهيئة.
من جهتها، قالت هيئة تنظيم الطيران المدني، إن الأنظمة والأجهزة في المطارات والأجواء الأردنية استمرت أمس بالعمل بشكل اعتيادي ولم تتأثر بمشكلة الخلل التقني العالمي. وأضافت الهيئة، إن تأثير العطل التقني أثر على العديد من القطاعات، منها القطاعات الصحية والشركات المالية والبنوك والنفطية وقطاع النقل عالميا.
أما فيما يخص قطاع الطيران المدني فإن التأثير للخلل التقني كان على شركات الطيران بشكل خاص وليست كافة شركات الطيران، وإنما التي تستخدم بعض أنواع الخوادم والبرمجيات التي تأثرت بهذا الموضوع.
وأوضحت، أن مشكلة الخلل التقني العالمي تؤثر بشكل كبير على الخوادم التي تزود شركات الطيران كون تلك الخوادم تعمل على تسجيل المسافر عند قدومه وتزوده برقم مقعد يحدد مكانه في الطائرة ووزن الأمتعة التي بحوزته وجميع هذه المعلومات تؤثر على البيانات اللازمة لإقلاع الطائرة من حيث وزن الطائرة وتوزيع هذه الأوزان على الطائرة وهذه الوثائق لازمة لتشغيل الطائرة، وخاصة بما يتعلق بموضوع تسجيل الوصول والصعود إلى الطائرة (Boarding & Check-in) للمسافرين.
وفيما يتعلق بموضوع حساب أوزان الطائرة وإصدار للمعلومات كاملة عن بيانات المسافر، فانه بإمكان شركات الطيران أن تقوم بهذه العملية بشكل يدوي بعيدا عن استخدام الأنظمة المؤتمتة الأمر الذي يأخذ مزيدا من الوقت ويحدث تأخير في تقديم الخدمة. أما بالنسبة لأجوائنا ومطاراتنا الأردنية، فأكدت الهيئة أنها لم تتأثر.
من جانبه، قال رئيس هيئة تنظيم قطاع الاتصالات المهندس بسام السرحان، إنه كان هناك تأثير محدود على حجوزات بعض شركات الطيران العاملة عالميا، وتم معالجته، حيث قامت تلك الشركات باستخدام النظام اليدوي لمعالجة الحجوزات، وقاموا بتبليغ المسافرين عن احتمالية حدوث تأخير على الرحلات.
وأضاف في، أن بعض الشركات المالية العالمية تعرضت إلى تأثير بسيط تم معالجته وعادت إلى طبيعتها.
