حذرت مصادر عسكرية في وزارة الحرب الإسرائيلية من عجز الجيش الإسرائيلي على المناورة العسكرية السريعة والمكثفة في غزة وتعرض الجنود لهجمات مباغتة أو بالعبوات الناسفة.
ونقل موقع واللاه العبري عن مصادر في وزارة الحرب الإسرائيلية قولها أن هناك تحذير في "مؤسسة الدفاع" من وضع "لا يستطيع فيه الجيش الإسرائيلي القيام بمناورة سريعة ومكثفة، والقيام ايضا بمهام عملياتية مثل تحديد مواقع منازل "الإرهابيين" والأنظمة تحت الأرض، والمسح والتدمير، ونتيجة لذلك يستطيع العدو الاقتراب من القوات وضربها بواسطة النيران المضادة أو العبوات الناسفة".
وانتقدت المصادر العسكرية الإسرائيلية عدم اتخاذ قرارات حاسمة، وقالت: "في الوقت الحالي، يضيع الجيش الإسرائيلي وقته في قطاع غزة".
وأشار موقع "واللاه" إلى وجود خلافات بين قادة الجيش وأعضاء مجلس الحرب وأعضاء منتدى الأركان العامة للجيش الإسرائيلي بشأن اجتياح رفح.
وينقل الموقع عن ضابط كبير في القيادة الجنوبية للجيش قوله: "لا نريد توسيع المناورة إلى رفح أو المعسكرات المركزية بشكل يتزامن مع اتفاق لإطلاق سراح الرهائن، ما يفرض توقفا للهجوم ومنع زخم عملياتي حاسم لهزيمة حماس وتسليم كبار المسؤولين"، مضيفا أن "الأيام المقبلة ستكون متوترة. سيطلب من المستويات السياسية والعسكرية العليا دراسة التطورات في المفاوضات واتخاذ قرار بشأن مسائل كبرى".
وتنتشر حاليا فرقتين قتاليين في الجيش شمال قطاع غزة و4 فرق قتالية من الألوية في منطقة خان يونس، في وقت تنتشر فيه قوات على طول حدود القطاع.
وفي تحديث لبياناته على موقعه الرسمي مساء اليوم السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 585 عسكريا في صفوفه منذ السابع من أكتوبر، بين ضباط وجنود.
ونقل موقع واللاه العبري عن مصادر في وزارة الحرب الإسرائيلية قولها أن هناك تحذير في "مؤسسة الدفاع" من وضع "لا يستطيع فيه الجيش الإسرائيلي القيام بمناورة سريعة ومكثفة، والقيام ايضا بمهام عملياتية مثل تحديد مواقع منازل "الإرهابيين" والأنظمة تحت الأرض، والمسح والتدمير، ونتيجة لذلك يستطيع العدو الاقتراب من القوات وضربها بواسطة النيران المضادة أو العبوات الناسفة".
وانتقدت المصادر العسكرية الإسرائيلية عدم اتخاذ قرارات حاسمة، وقالت: "في الوقت الحالي، يضيع الجيش الإسرائيلي وقته في قطاع غزة".
وأشار موقع "واللاه" إلى وجود خلافات بين قادة الجيش وأعضاء مجلس الحرب وأعضاء منتدى الأركان العامة للجيش الإسرائيلي بشأن اجتياح رفح.
وينقل الموقع عن ضابط كبير في القيادة الجنوبية للجيش قوله: "لا نريد توسيع المناورة إلى رفح أو المعسكرات المركزية بشكل يتزامن مع اتفاق لإطلاق سراح الرهائن، ما يفرض توقفا للهجوم ومنع زخم عملياتي حاسم لهزيمة حماس وتسليم كبار المسؤولين"، مضيفا أن "الأيام المقبلة ستكون متوترة. سيطلب من المستويات السياسية والعسكرية العليا دراسة التطورات في المفاوضات واتخاذ قرار بشأن مسائل كبرى".
وتنتشر حاليا فرقتين قتاليين في الجيش شمال قطاع غزة و4 فرق قتالية من الألوية في منطقة خان يونس، في وقت تنتشر فيه قوات على طول حدود القطاع.
وفي تحديث لبياناته على موقعه الرسمي مساء اليوم السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 585 عسكريا في صفوفه منذ السابع من أكتوبر، بين ضباط وجنود.