علمت أخبار البلد بأن موظف برتبة مدير حاول إنهاء حياته أو لفت الانتباه لمعاناته عندما قرر أن يتخلص دون سابق إنذار من حالة الضياع التي يعيشها بسبب تحويله للجنة تحقيق على خلفية قضايا فساد مفترضة داخل المؤسسة التي يعمل لها.
الموظف استخدم أسلوب إما تركه وشأنه وعدم مسائلته على الأخطاء المرتكبة وإما أنه سينهي حياته كما حاول في المرة الأولى.
إدارة المؤسسة رفضت تقديم أي توضيح أو وصف لما جرى معتبرة أن ما جرى يمثل حالة استثنائية لا يمكن الجزم أو تصنيفها في دائرة الانتحار كونه تناول مادة سمية عن طريق الخطأ.