النجار الذي نعتت شقيقته الشعب بأفضع الالفاض والشتائم، بسبب انتقاد سياسته في ادارة امور الوزارة، لم يكترث لتلك الاصوات، بل في كل يوم يزداد الامر سوءا وتتفاقم الازمة، الى ان وصلت للحد الذي طالب فيه ماطنون المياه من الامم المتحدة!
فهل يبقى النجار متربعا على كرسيه العاجي صام اذنيه وغير مبالي بحاجة المواطن؟، ام ان الحل يكمن بإجتثاث معاليه من منصبه فيكون في ذلك صلاحا للصالح العام!.