يبدأ اليوم الخميس، نحو 1200 أسير في سجون الاحتلال الإسرائيلي، من كافة الفصائل، في إضراب مفتوح عن الطعام، احتجاجا على تنصل إدارة مصلحة السجون من تفاهمات جرى إبرامها في مارس الماضي تتضمن تحسين ظروف حياتهم
وكانت لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة أعلنت مساء الأربعاء، أنها أنهت الترتيبات النهائية لدخول الدفعة الأولى والمكونة في الإضراب
وقال مكتب إعلام الأسرى إن عدد أسرى الفوج الأول الذي سيخوض الإضراب الشامل عن الطعام اليوم ارتفع إلى ما يقارب 1200 أسير، بعد انضمام مزيد من أسرى فتح في سجن رامون
ومن المقرر أن تعلن الحركة الأسيرة اليوم أسماء قيادة الإضراب الشامل، من جميع الفصائل
وقال نادي الأسير في بيان له، إنّ إدارة السّجون ما تزال على موقفها وترفض الاستجابة لمطالب الأسرى وأبرزها التراجع عن جملة الإجراءات التنكيلية التي تحاول فرضها على الأسرى، لفرض مزيد من عمليات السيطرة، والتي في جوهرها استهداف لمنجزات الحركة الأسيرة، والمسّ بحقوقهم على صعيد الحياة الاعتقالية
واستأنف الأسرى خطواتهم النضالية التي علقوها في شهر آذار/ مارس الماضي، بعد أن عادت إدارة السّجون التلويح بفرض إجراءاتها، واستندت خطوات الأسرى على مسار "العصيان والتّمرد" على قوانين إدارة السّجون، وذلك بالامتناع عن الخروج إلى ما يسمى "بالفحص الأمني"، وإرجاع وجبات الطعام، بالإضافة إلى ارتداء الزي البني (الشاباص)، وإغلاق الأقسام، وحل الهيئات التنظيمية
ومن المقرر أن يتبع هذا العدد من الأسرى، دفعات أخرى في الأيام المقبلة ضمن خطوات نضالية تصاعدية
وكانت لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة أعلنت مساء الأربعاء، أنها أنهت الترتيبات النهائية لدخول الدفعة الأولى والمكونة في الإضراب
وقال مكتب إعلام الأسرى إن عدد أسرى الفوج الأول الذي سيخوض الإضراب الشامل عن الطعام اليوم ارتفع إلى ما يقارب 1200 أسير، بعد انضمام مزيد من أسرى فتح في سجن رامون
ومن المقرر أن تعلن الحركة الأسيرة اليوم أسماء قيادة الإضراب الشامل، من جميع الفصائل
وقال نادي الأسير في بيان له، إنّ إدارة السّجون ما تزال على موقفها وترفض الاستجابة لمطالب الأسرى وأبرزها التراجع عن جملة الإجراءات التنكيلية التي تحاول فرضها على الأسرى، لفرض مزيد من عمليات السيطرة، والتي في جوهرها استهداف لمنجزات الحركة الأسيرة، والمسّ بحقوقهم على صعيد الحياة الاعتقالية
واستأنف الأسرى خطواتهم النضالية التي علقوها في شهر آذار/ مارس الماضي، بعد أن عادت إدارة السّجون التلويح بفرض إجراءاتها، واستندت خطوات الأسرى على مسار "العصيان والتّمرد" على قوانين إدارة السّجون، وذلك بالامتناع عن الخروج إلى ما يسمى "بالفحص الأمني"، وإرجاع وجبات الطعام، بالإضافة إلى ارتداء الزي البني (الشاباص)، وإغلاق الأقسام، وحل الهيئات التنظيمية
ومن المقرر أن يتبع هذا العدد من الأسرى، دفعات أخرى في الأيام المقبلة ضمن خطوات نضالية تصاعدية