الناشطة في مجال السوشال ميديا وشقيقة الفنانه ديانا كرزون " زين " باتت أقوى من الحكومة بأنها تحولت الى مؤسسة إجتماعية أو مؤسسة إقتصادية تمنح الجوائز وتقدم الهدايا على رأسها وبالطريقة التي ترتئيها دون أن تحسب حساب لأي جهة أو مؤسسة أو حتى وزارة فالناشطة وعلى حل شعرها قررت أن تلم " بقروش ودنانير " من زبائنها ومن متابعيها تحت بند مسابقة يكون ختامها مسك او سيارة وبدأت بعملية اللم والجمع تحت نظر وعيون المسؤولين اللذين لا يحركون ساكناً ومطلقاً بإعتبار ان كرزون أقوى من أن يقال لها كفى او من يعطل مشاريعها ... هل يعقل او هل يجوز لأي مواطن أن يجمع دنانير الشعب تحت وهم يصنعه ناشط او ناشطة يعلن بأنه سيقدم سيارات في نهاية المطاف فأين الوزيرة مها العلي او الاجهزة الرقابية من هؤولاء المتسوليين او المتسلقين على جيوب المواطنين والحجة دائما انهم ناشطين
زين كرزون والسيارة بدينار
أخبار البلد -