رئيس المجلس وهو بالمناسبة كان سببا في تعثر الشركة وتراجع ادائها بفعل الطريقة البدائيه التي ادار بها الشركة حتى وصلت الى غرفة الانعاش، سعيداً جدا باللقاءات التي يعقدها ويجريها مع مدراء تلك المؤسسات حيث وصفها بالمثمرة والناجحة وخصوصا انها أثمرت عن التقاط صور تذكارية وتواقيع وتوزيع ابتسامات والتي كانت بالنسبة له انجاز ما بعده انجاز.
الجدير بالذكر المساهمين الذين ملوا من الانتظار بوعود باتوا على قناعة بانهم لن يحصلوا على تقارير مالية او موازنات محاسبية بل على البوم صور لرئيس مجلس الادارة الذي خسر مؤخراً قضايا مالية وعقود مزوره مع اصحاب المعالي ورجالات المال والاعمال.