اخبار البلد-
رعت الدكتورة زينب الشوابكة مديرة التربية والتعليم للواء الجامعة احتفالات مدرسة الجبيهة الثانوية للبنات بالمولد النبوي الشريف وبحضور مديرة المدرسة نيفين الربابعة والشيخ معروف محمد رشاد الشريف عدد من المعلمات والطالبات بالمدرسة.
وقالت الدكتورة الشوابكة بهذه المناسبة "إن هذه الذكرى العطرة تحمل الكثير من المعاني السامية واحتفالنا بها اليوم لا يقف فقط عند الإحتفال بل يمتد للإقتداء بأعمال رسولنا وصفاته الكريمة"، ، مشيده بدور المدرسة النوعية وأنشطتها المتنوعة.
واكدت الشوبكة أن الاحتفال بمولد رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم لا يكون بمجرد سرد الخطب والكلمات، التي تحمل ظاهر القول دون العمل به، بل هو التأسي بأخلاق الرسول الكريم، وقيم الإسلام السمحة، وتجديد عهودنا بالإخلاص للوطن، وقيادته الهاشمية الحكيمة التي لم تألو جهداً في سبيل رفعة الوطن، وتوفير أمنه وسلامته.
وقدمت الشوابكة التهنئة لجميع الحضور بهذه المناسبة العظيمة، التي بذكرها تسمو النفوس، معبرة عن سعادتها بهذا الحفل المبارك ومتمنية لطلابات المدرسة النجاح والتوفيق.
وبدورها مديره المدرسة نيفين الربابعة صرّحت بأهمية احياء ذكرى قيّمة كهذه بين طلابنا وبذلك تتعمق معرفة الطلابة اكثر برسولهم الكريم وصفاته ومعاملاته في شتى المواقف أملاه بإكمال الطلاب الاقتداء بهديه صلى الله عليه وسلم في رفعة الامة والسير على نهجه الحكيم، وأن هذه الذكري العطرة تصبغ على قلوبنا ذكري ميلاد الرسول وأن لا ينتهي عند الاحتفال والحلوي ولكن يجب أن نتأسي بأعمال رسولنا وصفاته الكريمة.
وقالت الربابعة يشرفنا جدّا في مدرسة الجبيهة الثانوية أن نستضيف رجال الدين الأجلّاء والعماء الكرام، وما أحوجنا وأحوج طلابنا إلى الهدي النبوي الشريف في ظل العنف المستفحل في المجتمع، وبعد الناس عن العادات الحسنة الكريمة، وإن مولد نبي الهدى كان بزوغ فجر جديد جاء به الله عز وجل لإخراج الناس من ضيق الجهل والظلم، إلى فضاء الاعتدال والتسامح، وما أحوجنا في هذه الأيام إلى الاقتداء بتعاليم الإسلام السمحة، وأخلاق رسولنا الكريم.
واشارت الربابعة إلى أن الاحتفال الحقيقي بمولد النبي الشريف يكون بإحياء سنته وبيان صفاته السمحة، مؤكده على أهمية أن "نعيش ذكرى مولد النبي عليه الصلاة والسلام خلقاً وسلوكاً وتعاملاً يومياً، وأن نقتدي بسنته الكريمة في جميع الجوانب الحياتية"، وأن ميلاده كان ميلادا لأمة عظيمة وتاريخ جليل، وأن "علينا أن نقتدي به لننعم بحياة طيبة في الدنيا والآخرة".
وافتتحت الدكتورة الشوابكة ورشة عمل صابون الجليسرين المعطر بحضور رئيس قسم التعليم المهني جميل مواس وعدد من المشرفين الاكارم والمدارس المشاركة، فيما اختتم الاحتفال بتوزيع الحلويات على جميع طلاب المدرسة والحاضِرين.
وقالت الدكتورة الشوابكة بهذه المناسبة "إن هذه الذكرى العطرة تحمل الكثير من المعاني السامية واحتفالنا بها اليوم لا يقف فقط عند الإحتفال بل يمتد للإقتداء بأعمال رسولنا وصفاته الكريمة"، ، مشيده بدور المدرسة النوعية وأنشطتها المتنوعة.
واكدت الشوبكة أن الاحتفال بمولد رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم لا يكون بمجرد سرد الخطب والكلمات، التي تحمل ظاهر القول دون العمل به، بل هو التأسي بأخلاق الرسول الكريم، وقيم الإسلام السمحة، وتجديد عهودنا بالإخلاص للوطن، وقيادته الهاشمية الحكيمة التي لم تألو جهداً في سبيل رفعة الوطن، وتوفير أمنه وسلامته.
وقدمت الشوابكة التهنئة لجميع الحضور بهذه المناسبة العظيمة، التي بذكرها تسمو النفوس، معبرة عن سعادتها بهذا الحفل المبارك ومتمنية لطلابات المدرسة النجاح والتوفيق.
وبدورها مديره المدرسة نيفين الربابعة صرّحت بأهمية احياء ذكرى قيّمة كهذه بين طلابنا وبذلك تتعمق معرفة الطلابة اكثر برسولهم الكريم وصفاته ومعاملاته في شتى المواقف أملاه بإكمال الطلاب الاقتداء بهديه صلى الله عليه وسلم في رفعة الامة والسير على نهجه الحكيم، وأن هذه الذكري العطرة تصبغ على قلوبنا ذكري ميلاد الرسول وأن لا ينتهي عند الاحتفال والحلوي ولكن يجب أن نتأسي بأعمال رسولنا وصفاته الكريمة.
وقالت الربابعة يشرفنا جدّا في مدرسة الجبيهة الثانوية أن نستضيف رجال الدين الأجلّاء والعماء الكرام، وما أحوجنا وأحوج طلابنا إلى الهدي النبوي الشريف في ظل العنف المستفحل في المجتمع، وبعد الناس عن العادات الحسنة الكريمة، وإن مولد نبي الهدى كان بزوغ فجر جديد جاء به الله عز وجل لإخراج الناس من ضيق الجهل والظلم، إلى فضاء الاعتدال والتسامح، وما أحوجنا في هذه الأيام إلى الاقتداء بتعاليم الإسلام السمحة، وأخلاق رسولنا الكريم.
واشارت الربابعة إلى أن الاحتفال الحقيقي بمولد النبي الشريف يكون بإحياء سنته وبيان صفاته السمحة، مؤكده على أهمية أن "نعيش ذكرى مولد النبي عليه الصلاة والسلام خلقاً وسلوكاً وتعاملاً يومياً، وأن نقتدي بسنته الكريمة في جميع الجوانب الحياتية"، وأن ميلاده كان ميلادا لأمة عظيمة وتاريخ جليل، وأن "علينا أن نقتدي به لننعم بحياة طيبة في الدنيا والآخرة".
وافتتحت الدكتورة الشوابكة ورشة عمل صابون الجليسرين المعطر بحضور رئيس قسم التعليم المهني جميل مواس وعدد من المشرفين الاكارم والمدارس المشاركة، فيما اختتم الاحتفال بتوزيع الحلويات على جميع طلاب المدرسة والحاضِرين.