خلاف ألماسي بحجم 23 قيراط.. دبَ مؤخراً بين رئيس مجلس إدارة بنك أردني معروف وتاجر ذهب من العيار الثقيل... وكان سبب النزاع متمحور في ملكية الذهب والألماس المكتشف من قبل الشركة المشتركة، حيث وصل الخلاف إلى محاكم قبرص التي ستقوم كلمتها به.
هدد مجموعة من المستثمرين القطرين في الأردن من الانسحاب من شركة أردنية يتولى رئاستها رجل أعمال شاب.. ولكن ما السر الذي يكمن وراء هذا التهديد؟؟فقد تبين مؤخرا بأن التسلط والسيطرة من قبل الشركة كان هو السبب الرئيسي الذي دفع بأولئك المستثمرين من الانسحاب، حيث أن جميع الحوافز والفوائد التي يفترض ان يأخذها المساهمين تذهب لصالح رجل الأعمال كاملةً وعلى حساب المستثمرين.
" الخاوة " هي لغة الفساد، حيث طلب نائب جنوبي مبلغ من المال من رجل أعمال فلسطيني له استثمارات عديدة بالأردن، معتبراً بأن كتمانه عن فتح مخالفات هذا المستثمر هي المبرر المقنع بنظره لهذا الطلب.
60 مليون دينار أردني.. كان هذا مبلغ الديون التي تراكمت على رجل أعمال عراقي معروف، حصل على معظمها من البنوك والشركات الكبرى ومن رجال الأعمال في الأردن، وقد تزاحمت هذه الديون على رجل الأعمال العراقي خلال استغلاله للمال في بورصة عمان وذلك في فترات متتالية، مما دفعه إلى ترك البلد ليستقر خارجها بعيدا عن مطالبات أصحاب الحق.
هدد مستثمر عراقي ( ملياردير) بمقاضاة رئيس مجلس إدارة أحد البنوك الصغيرة الأردنية.. على خلفية قضية فساد مالي تتجاوز الخمسة مليون دينار أردني...أهل الخير توسطوا من أجل لم الطابق عالسُكيت خوفاً من الفضيحة التي قد تصل وتجلجل في المحاكم