تتجه أنظار متابعي كرة القدم العالمية، غدا السبت، صوب ملعب 'سان سييرو' بمدينة ميلانو الإيطالية لمتابعة المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال أوروبا بين قطبي العاصمة الإسبانية مدريد الريال وأتليتكو، والتي يديرها الحكم الإنجليزي مارك كلاتينبيرج.
ونهائي الغد هو سيناريو مكرر لنهائي البطولة القارية عام 2014، والذي جمع بين نفس الفريقين، وتمكن خلالها الريال من تحقيق الفوز بأربعة أهداف مقابل هدف لذا فإن المباراة ستأخذ الطابع الثأري من جانب أبناء أتليتكو مدريد.
ويعتبر الريال أكثر الفرق الأوروبية تتويجا باللقب بإجمالي 10 ألقاب، لذا فإنه يطمح لأن يتوّج باللقب الحادي عشر خلال مسيرته القارية، يأتي ذلك في الوقت الذي يحاول فيه أتليتكو مدريد تحقيق المفاجأة والفوز بلقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه.
ويعتمد الفرنسي زين الدين زيدان المدير الفني للريال على مجموعة من الأوراق الهجومية صاحبة الخبرة أمثال البرتغالي كريستيانو رونالدو، والفرنسي كريم بنزيما، والويلزي غاريث بيل.
على الجانب الآخر، إذا حقق أتلتيكو الفوز هذه المرة وتوج بلقب دوري الأبطال، سيصنع الفريق إنجازا تاريخيا حيث سيكون خامس فريق فقط نجح في الفوز بجميع البطولات الأوروبية الثلاث الرسمية للأندية.
وسبق لأتلتيكو الفوز بلقب كأس أوروبا للأندية أبطال الكؤوس في 1962 ثم فاز بلقب بطولة الدوري الأوروبي في 2010 و2012 .
ومن المرجح أن يعتمد أتلتيكو بقيادة مديره الفني الأرجنتيني دييجو سيميوني على التأمين الدفاعي في مباراة الغد مع الاعتماد في الهجوم على المرتدات السريعة التي يجيد الثنائي الهجومي المكون من فيرناندو توريس، والفرنسي أنطوان جريزمان استغلالها على النحو المطلوب.
وبلغة الأرقام، فإن نهائي الغد سيكون السادس بين فريقين من نفس البلد، بعد ريال مدريد وفالنسيا 2000 ، وميلان ويوفنتوس الإيطاليين عام 2003 ، ومانشستر يونايتد وتشيلسي الإنجليزيين عام 2008 ، وبايرن ميونيخ وبوروسيا دورتموند الألمانيين 2013 ، وريال مدريد وأتلتيكو مدريد الإسبانيين عام 2014.
وسيكون نهائي ميلانو الرابع عشر لريال مدريد عبر تاريخه في البطولة، كما تمكن ريال مدريد من معادلة رقم مانشستر يونايتد بالحفاظ على نظافة شباكه في 84 مباراة في دوري أبطال أوروبا.
وتمكن ريال مدريد من الحفاظ على نظافة شباكه في 10 مباريات بدوري الأبطال هذا الموسم ليعادل رقم آرسنال الإنجليزي موسم 2005-2006.
وحافظ ريال مدريد على نظافة شباكه في المباريات الستة التي لعبها على ملعبه في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم.
نهائي هذا العام سيكون الثالث الذي يجمع فريقين من إسبانيا وقد كان ريال مدريد طرفاً فيها حيث قابل فالنسيا عام 2000 ، وأتلتيكو مدريد عام 2014 وقد حقّق اللقب في المناسبتين.
ويعد الحكم الإنجليزي مارك كلاتينبيرج مصدر تفاؤل للريال حيث أدار 4 مباريات للريـال في دوري أبطال أوروبا، حقق الفريق الملكي الفوز على أياكس الهولندي بثلاثية في موسم 2011، وحقق الفوز على غلاطة سراي التركي بنتيجة 6-1 في موسم 2013، وحقق الريـال الفوز على بوروسيا دورتموند الألماني بنتيجة 3- صفر في موسم 2014، كما حقق الفريق الملكي الفوز على باريس سان جيرمان بهدف دون مقابل في موسم 2015.
كما أدار مارك كلاتينبيرج مباراة السوبر الأوروبي 2014 والتي فاز فيها ريـال مدريد على إشبيلية بهدفين دون رد.
وبالتطرق لملعب 'سان سييرو'، سيكون ريال مدريد ثالث فريق إسباني يخوض النهائي على ملعب سان سيرو بعد فالنسيا عام 2001 ، وأتلتيكو مدريد الذي سيقابله في نهائي هذا العام، كما أنه أول نهائي يخوضه ريال مدريد على الأراضي الإيطالية. - See more at: http://www.rumonline.net/index.php?page=article&id=267049#sthash.tLhm5fkO.dpuf
ونهائي الغد هو سيناريو مكرر لنهائي البطولة القارية عام 2014، والذي جمع بين نفس الفريقين، وتمكن خلالها الريال من تحقيق الفوز بأربعة أهداف مقابل هدف لذا فإن المباراة ستأخذ الطابع الثأري من جانب أبناء أتليتكو مدريد.
ويعتبر الريال أكثر الفرق الأوروبية تتويجا باللقب بإجمالي 10 ألقاب، لذا فإنه يطمح لأن يتوّج باللقب الحادي عشر خلال مسيرته القارية، يأتي ذلك في الوقت الذي يحاول فيه أتليتكو مدريد تحقيق المفاجأة والفوز بلقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه.
ويعتمد الفرنسي زين الدين زيدان المدير الفني للريال على مجموعة من الأوراق الهجومية صاحبة الخبرة أمثال البرتغالي كريستيانو رونالدو، والفرنسي كريم بنزيما، والويلزي غاريث بيل.
على الجانب الآخر، إذا حقق أتلتيكو الفوز هذه المرة وتوج بلقب دوري الأبطال، سيصنع الفريق إنجازا تاريخيا حيث سيكون خامس فريق فقط نجح في الفوز بجميع البطولات الأوروبية الثلاث الرسمية للأندية.
وسبق لأتلتيكو الفوز بلقب كأس أوروبا للأندية أبطال الكؤوس في 1962 ثم فاز بلقب بطولة الدوري الأوروبي في 2010 و2012 .
ومن المرجح أن يعتمد أتلتيكو بقيادة مديره الفني الأرجنتيني دييجو سيميوني على التأمين الدفاعي في مباراة الغد مع الاعتماد في الهجوم على المرتدات السريعة التي يجيد الثنائي الهجومي المكون من فيرناندو توريس، والفرنسي أنطوان جريزمان استغلالها على النحو المطلوب.
وبلغة الأرقام، فإن نهائي الغد سيكون السادس بين فريقين من نفس البلد، بعد ريال مدريد وفالنسيا 2000 ، وميلان ويوفنتوس الإيطاليين عام 2003 ، ومانشستر يونايتد وتشيلسي الإنجليزيين عام 2008 ، وبايرن ميونيخ وبوروسيا دورتموند الألمانيين 2013 ، وريال مدريد وأتلتيكو مدريد الإسبانيين عام 2014.
وسيكون نهائي ميلانو الرابع عشر لريال مدريد عبر تاريخه في البطولة، كما تمكن ريال مدريد من معادلة رقم مانشستر يونايتد بالحفاظ على نظافة شباكه في 84 مباراة في دوري أبطال أوروبا.
وتمكن ريال مدريد من الحفاظ على نظافة شباكه في 10 مباريات بدوري الأبطال هذا الموسم ليعادل رقم آرسنال الإنجليزي موسم 2005-2006.
وحافظ ريال مدريد على نظافة شباكه في المباريات الستة التي لعبها على ملعبه في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم.
نهائي هذا العام سيكون الثالث الذي يجمع فريقين من إسبانيا وقد كان ريال مدريد طرفاً فيها حيث قابل فالنسيا عام 2000 ، وأتلتيكو مدريد عام 2014 وقد حقّق اللقب في المناسبتين.
ويعد الحكم الإنجليزي مارك كلاتينبيرج مصدر تفاؤل للريال حيث أدار 4 مباريات للريـال في دوري أبطال أوروبا، حقق الفريق الملكي الفوز على أياكس الهولندي بثلاثية في موسم 2011، وحقق الفوز على غلاطة سراي التركي بنتيجة 6-1 في موسم 2013، وحقق الريـال الفوز على بوروسيا دورتموند الألماني بنتيجة 3- صفر في موسم 2014، كما حقق الفريق الملكي الفوز على باريس سان جيرمان بهدف دون مقابل في موسم 2015.
كما أدار مارك كلاتينبيرج مباراة السوبر الأوروبي 2014 والتي فاز فيها ريـال مدريد على إشبيلية بهدفين دون رد.
وبالتطرق لملعب 'سان سييرو'، سيكون ريال مدريد ثالث فريق إسباني يخوض النهائي على ملعب سان سيرو بعد فالنسيا عام 2001 ، وأتلتيكو مدريد الذي سيقابله في نهائي هذا العام، كما أنه أول نهائي يخوضه ريال مدريد على الأراضي الإيطالية. - See more at: http://www.rumonline.net/index.php?page=article&id=267049#sthash.tLhm5fkO.dpuf
