تلبس الاردن مسيرة الفخر والولاء بقيادتكم الحكيمة يا سيدي ومولاي عبدالله الثاني بن الحسين
منذ تولي جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين العرش وهو منطلق بنهج التطور والحداثة وتفعيل دور الاردن وتحسين مستوى المعيشة للمواطنين والحفاظ على صورة الاردن في الدول المتقدمة أمام العالم
وتحسين علاقات الاردن الداخليةوالخارجية بداية من التنمية القطاع الخاص والعام وقطاع التعليم على الوجة الكبير والاهتمام بمجال السياحة وتفعيلة وجلب الاستثمارات الخارجية وتنمية مزيد من المشاريع والاستثمارات الداخلية وتقويتها ودعمها للحد من البطالة وأيجاد فرص عمل اكثر وذلك من خلال تنمية القدرات وتأهيلها وتدريبها لأستغلالها في أنتاج مربح ومعطاء وفعال وايضا لا ننسى القطاع الصحي والانجازات التي شملتة في بناء المزيد من المستشفيات والمراكز ودعمها وتزويدها بكوادر حديثة وتزويدها بأفضل مستوى من تكنولوجيا وتحسين أفضل الخدمات المتاحة فيها وتم ايضا الاهتمام بمجال المرأة والقطاع الزراعي والصناعي والتجاري وقد شملت كل منها انجازات كبيرة ساهمة في التنمية والتطوير ومن تلك الانجازات التي تحققت ونبدئها في مجال التعليم حيث تركزت القيمة الجوهرية في تحقيق النوعية والكفاءة والفاعلية والمواءمة والأبتكار والابداع والتوظيف تكلولوجيا المعلومات والاتصالات
وتفعيل البحث والتطور التربوي لأعداد جيل واعد ينافس على قدر دولي وتم محاربة الامية وانشاء مدارس لها ولا تكاد منطقة في الاردن تخلوا من المدارس والجامعات ووسائل التعليم التقنية ولقد كان
الاهتمام الاكبر في فئة الشباب الذي يشكل الرعايةوالأهمية الكبيرة فقد قيمة تحت رعاية الملك عبدالله الثاني حفظة اللة وأدامة ذخر للأردن هيئة شباب الاردن بهدف ايجاد قنوات أتصال بين الشباب الاردن لمعرفة آرائهم ومواقفهم تجاة القضايا الوطنية المختلفة وتفعيل وتعزيز مشاركاتهم وأنماء قيم المبادرة والولاء والأعتماد على الذات وتنمية مشاريعهم حيث قال جلالة الملك المعظم ""بأن تلك المبادرة جاءت من أجل صقل مهارات الشباب وإعداد قيادات فاعلة وقادرة على المبادرة وصناعة الحاضر والمستقبل ""
وأما في مجال تحسين مستوى المعيشة للمواطنين فقد كان يقول جلالة الملك المعظم أدامة اللة للوطن والمواطن وحفظة لنا من كل شر ""أن الأولوية عندي هي تأمين حياة أفضل لجميع المواطنين ""
فقد جاء صندوق الملك الثاني للتنمية ليساند المواطن ويقف الى جانبة حيث جاء لدعم الجهود التنموية
والاجتماعية والتعليمية والأنشطة الهادفة والبرامج التأهيل والتدريب وتمكين قدرات المواطنين بقصد الاسهام في تحسين مستواهم المعيشي وتشجيع الأبداع والتميز بلأضافة الى تنفيذ مشاريع أستثمارية ربحية تهدف الى الأسهام في تحقيق التنمية الشاملة وبتالي الحد من البطالة ونسب الفقر وأتاحة فرص عمل في تأمين المؤهلات الازمة لهم
وأما في قطاع صحة فقد تم تحت ظل جلالة الملك المعظم عبداللة الثاني بن الحسين توسيع وانشاء عدد كبير من المستشفيات والمراكز في جميع المملكة الاردنية وتزويدها تكلوجيا والأجهزة الحديثة ولقد اصبح الاردن على ثقة عالميةفي مجال الطب بين الدول الاخرى ولقد جعلت عمان عاصمة لتمريض العربي العام 2010م ولا ننسى المكارم الهاشمية التي شملة المواطنين المحتاجين وعلاجهم على حساب البيت الهاشمي والمستشفيات الحكومية التي تعين عدد كبير من المواطنين المنتسبين القوات المسلحة الاردنية فثغر الاردن الباسم يشيد ويمجد خطواتكم الجليلة يا سيدي ومولاي عبداللة الثاني بن الحسين
وتتالا الأنجازات والتنمية لتشمل القطاع الأقتصادي فقد قال جلالة الملك المعظم آدامة الله ""أن الأردنيين الذين بنوا أنجازات الماضي لقادرون على العمل البناء المستقبل أفضل وهو ما سيقومون بة مستقبل يقوم على القدرات الحقيقية والفرص الأقتصادية "" وعلى أثر ذلك تم أفتتاح مؤتمر العقبة الأقتصادي تحت
شعار "أنجازات والفرص" الذي جاء ترجمة لرؤية جلالة الملك عبداللة الثاني بن الحسين بأن القطاع الخاص شريك اساسي للقطاع العام في التنمية والعمود الفقري للأقتصاد الوطني والمحرك الأساسي
للتنمية الاقتصادية
واما في القطاع الزراعي فقد جعل 2009 م عام لزراعة والاهتمام بلبيئة وأطلاق حملات لأردن أخضر وتم زراعة الاشجار في جميع انحاء المملكة وعام لتحفيز المشاريع الزراعية وتنمية الثروة الحيوانية وتوفير الاعلاف لها ولقد جاء صندوق الملك عبداللة الثاني بن الحسين التنمية لتشجيع المزارعين وتأمينهم بلآليات والمياة للأسهام في التنمية الزراعية والحفاظ على البيئة والثروة الحيوانية
واما في مجال المرأة فقد اصبحت المرأة عاملة في كل المجالات واصبحة تحوز على مكانة سياسية مهمة ولقد ولت مناصب مهمة في الاردن فهنك وزيرات ونائبات وقد حظيت برعاية خاصة وحفضت حقوقها في جميع حالاتها سواء كانت ربة بيت او ارملة او عاملة او متزوجة او مطلقة ولها دور فعال في المجتمع وهي تشكل النصف الثاني وتساهم في القرارات
وفي كل المجالات كان لكم يا سيدي انجازات وتطلعات تراعي المواطن وتنهض بلوطن الى افضل حال ومستوى ولكن ياسيدي في قيادتكم تجلى ثوب غطى على كل القيادات وجعلك ياسيدي تسموا على كل الحكام وتلك الثوب لم يسبق لنا بأن شهدناة من غيركم على مر العصور في كل الحكام في كل العالم وتجلى فية قيامكم ببناء سكن كريم لعيش كريم ليشمل كل المناطق في الاردن ليمسح دموع الفقراء ويأويهم فلم يسبق بأن شهدنا هذا العطف والحنان ورعاية للمواطن الا من أصلكم الهاشمي
الذي متن ببيت رسول الامة محمد علية الصلاة والسلام فهنيئا لشعب الاردني بقائد هاشمي همة الاول العدل والمساواة بين المواطنين وحقاق الحق فقد كان رؤيتكم أسمى من أي قائد آخر وحبكم للوطن والمواطن كان همكم وخطوتكم الثابتة في كل خطوة خطيتموها فقد شرفت زيارتكم الفقراء وأبهجت قلوبهم وأسكنت أحزانهم ومعاناتهم وكما أبهجت معاطفكم الشتوية والحقائب قلوب الطلبة الصغار والكبار وهتفوا بأسمك بعالي الصوت قائلين أدامك الله لنا وحفظك من كل سوءوأطال بعمرك وجعلك ذخر الاردن الباسم ولا ننسى مكارمك لطلبة لتمام دراستهم الجامعية سواء داخل الاردن او خارجها على حسابكم الخاص للحفاض على النهوض بلوطن واعداد جيل المستقبل ولا ننسى ما تمدون بة مواطنيكم الفقراء الذين ليس لهم دخل من مؤن ورواتب شهرية تصرف لهم فثوبكم الخير جاء عادل ومراعي ومنصف لجميع المواطنين فبماذا يا سيدي أصف وبماذا أبداء من سمائكم التي أمطرت وما زالت تمطر بوادر الخير والعطاء وماذا عسانا نحصوا من تلك القطرات الخيرة والانجازات التي حصدها الاردن وما زال يحصدها الاردنيون من ثوبكم الخير وقيادتكم الحكيمة والشاملة تجاة شعبكم الذي رعيتموة كلأم التي ترعى ولدها وتسهم في كل مرحلة من نموة بمتطلباتة وحتياجاتة وتجاري فية كل قيم المحافظة والرعاية ليحقق ثباتة وكيانة ويسل قوتة ويرتقي ليحقق أفضل منجزاتة وانا نحن الاردنيون صغار والكبار وخاصة ابناء عشيرة الخوالده وشيخها نايف فارس الخوالدة لنقدم الولاء والطاعة لنعتز بقيادتكم الحكيمة والمصونة والمرتقية بنا الى التطور والنهوض الى أفضل المستويات لنشهد بأننا نمتثل تحت راية
هاشمية أبية ملئها التفاني والعطاء والنهوض بمصالح الشعب ورعايتة فأدامكم الله يا سيدي تاج نفتخر بة ونعتز
بقلم الكاتب حمادة نايف فارس الخوالده
وتحسين علاقات الاردن الداخليةوالخارجية بداية من التنمية القطاع الخاص والعام وقطاع التعليم على الوجة الكبير والاهتمام بمجال السياحة وتفعيلة وجلب الاستثمارات الخارجية وتنمية مزيد من المشاريع والاستثمارات الداخلية وتقويتها ودعمها للحد من البطالة وأيجاد فرص عمل اكثر وذلك من خلال تنمية القدرات وتأهيلها وتدريبها لأستغلالها في أنتاج مربح ومعطاء وفعال وايضا لا ننسى القطاع الصحي والانجازات التي شملتة في بناء المزيد من المستشفيات والمراكز ودعمها وتزويدها بكوادر حديثة وتزويدها بأفضل مستوى من تكنولوجيا وتحسين أفضل الخدمات المتاحة فيها وتم ايضا الاهتمام بمجال المرأة والقطاع الزراعي والصناعي والتجاري وقد شملت كل منها انجازات كبيرة ساهمة في التنمية والتطوير ومن تلك الانجازات التي تحققت ونبدئها في مجال التعليم حيث تركزت القيمة الجوهرية في تحقيق النوعية والكفاءة والفاعلية والمواءمة والأبتكار والابداع والتوظيف تكلولوجيا المعلومات والاتصالات
وتفعيل البحث والتطور التربوي لأعداد جيل واعد ينافس على قدر دولي وتم محاربة الامية وانشاء مدارس لها ولا تكاد منطقة في الاردن تخلوا من المدارس والجامعات ووسائل التعليم التقنية ولقد كان
الاهتمام الاكبر في فئة الشباب الذي يشكل الرعايةوالأهمية الكبيرة فقد قيمة تحت رعاية الملك عبدالله الثاني حفظة اللة وأدامة ذخر للأردن هيئة شباب الاردن بهدف ايجاد قنوات أتصال بين الشباب الاردن لمعرفة آرائهم ومواقفهم تجاة القضايا الوطنية المختلفة وتفعيل وتعزيز مشاركاتهم وأنماء قيم المبادرة والولاء والأعتماد على الذات وتنمية مشاريعهم حيث قال جلالة الملك المعظم ""بأن تلك المبادرة جاءت من أجل صقل مهارات الشباب وإعداد قيادات فاعلة وقادرة على المبادرة وصناعة الحاضر والمستقبل ""
وأما في مجال تحسين مستوى المعيشة للمواطنين فقد كان يقول جلالة الملك المعظم أدامة اللة للوطن والمواطن وحفظة لنا من كل شر ""أن الأولوية عندي هي تأمين حياة أفضل لجميع المواطنين ""
فقد جاء صندوق الملك الثاني للتنمية ليساند المواطن ويقف الى جانبة حيث جاء لدعم الجهود التنموية
والاجتماعية والتعليمية والأنشطة الهادفة والبرامج التأهيل والتدريب وتمكين قدرات المواطنين بقصد الاسهام في تحسين مستواهم المعيشي وتشجيع الأبداع والتميز بلأضافة الى تنفيذ مشاريع أستثمارية ربحية تهدف الى الأسهام في تحقيق التنمية الشاملة وبتالي الحد من البطالة ونسب الفقر وأتاحة فرص عمل في تأمين المؤهلات الازمة لهم
وأما في قطاع صحة فقد تم تحت ظل جلالة الملك المعظم عبداللة الثاني بن الحسين توسيع وانشاء عدد كبير من المستشفيات والمراكز في جميع المملكة الاردنية وتزويدها تكلوجيا والأجهزة الحديثة ولقد اصبح الاردن على ثقة عالميةفي مجال الطب بين الدول الاخرى ولقد جعلت عمان عاصمة لتمريض العربي العام 2010م ولا ننسى المكارم الهاشمية التي شملة المواطنين المحتاجين وعلاجهم على حساب البيت الهاشمي والمستشفيات الحكومية التي تعين عدد كبير من المواطنين المنتسبين القوات المسلحة الاردنية فثغر الاردن الباسم يشيد ويمجد خطواتكم الجليلة يا سيدي ومولاي عبداللة الثاني بن الحسين
وتتالا الأنجازات والتنمية لتشمل القطاع الأقتصادي فقد قال جلالة الملك المعظم آدامة الله ""أن الأردنيين الذين بنوا أنجازات الماضي لقادرون على العمل البناء المستقبل أفضل وهو ما سيقومون بة مستقبل يقوم على القدرات الحقيقية والفرص الأقتصادية "" وعلى أثر ذلك تم أفتتاح مؤتمر العقبة الأقتصادي تحت
شعار "أنجازات والفرص" الذي جاء ترجمة لرؤية جلالة الملك عبداللة الثاني بن الحسين بأن القطاع الخاص شريك اساسي للقطاع العام في التنمية والعمود الفقري للأقتصاد الوطني والمحرك الأساسي
للتنمية الاقتصادية
واما في القطاع الزراعي فقد جعل 2009 م عام لزراعة والاهتمام بلبيئة وأطلاق حملات لأردن أخضر وتم زراعة الاشجار في جميع انحاء المملكة وعام لتحفيز المشاريع الزراعية وتنمية الثروة الحيوانية وتوفير الاعلاف لها ولقد جاء صندوق الملك عبداللة الثاني بن الحسين التنمية لتشجيع المزارعين وتأمينهم بلآليات والمياة للأسهام في التنمية الزراعية والحفاظ على البيئة والثروة الحيوانية
واما في مجال المرأة فقد اصبحت المرأة عاملة في كل المجالات واصبحة تحوز على مكانة سياسية مهمة ولقد ولت مناصب مهمة في الاردن فهنك وزيرات ونائبات وقد حظيت برعاية خاصة وحفضت حقوقها في جميع حالاتها سواء كانت ربة بيت او ارملة او عاملة او متزوجة او مطلقة ولها دور فعال في المجتمع وهي تشكل النصف الثاني وتساهم في القرارات
وفي كل المجالات كان لكم يا سيدي انجازات وتطلعات تراعي المواطن وتنهض بلوطن الى افضل حال ومستوى ولكن ياسيدي في قيادتكم تجلى ثوب غطى على كل القيادات وجعلك ياسيدي تسموا على كل الحكام وتلك الثوب لم يسبق لنا بأن شهدناة من غيركم على مر العصور في كل الحكام في كل العالم وتجلى فية قيامكم ببناء سكن كريم لعيش كريم ليشمل كل المناطق في الاردن ليمسح دموع الفقراء ويأويهم فلم يسبق بأن شهدنا هذا العطف والحنان ورعاية للمواطن الا من أصلكم الهاشمي
الذي متن ببيت رسول الامة محمد علية الصلاة والسلام فهنيئا لشعب الاردني بقائد هاشمي همة الاول العدل والمساواة بين المواطنين وحقاق الحق فقد كان رؤيتكم أسمى من أي قائد آخر وحبكم للوطن والمواطن كان همكم وخطوتكم الثابتة في كل خطوة خطيتموها فقد شرفت زيارتكم الفقراء وأبهجت قلوبهم وأسكنت أحزانهم ومعاناتهم وكما أبهجت معاطفكم الشتوية والحقائب قلوب الطلبة الصغار والكبار وهتفوا بأسمك بعالي الصوت قائلين أدامك الله لنا وحفظك من كل سوءوأطال بعمرك وجعلك ذخر الاردن الباسم ولا ننسى مكارمك لطلبة لتمام دراستهم الجامعية سواء داخل الاردن او خارجها على حسابكم الخاص للحفاض على النهوض بلوطن واعداد جيل المستقبل ولا ننسى ما تمدون بة مواطنيكم الفقراء الذين ليس لهم دخل من مؤن ورواتب شهرية تصرف لهم فثوبكم الخير جاء عادل ومراعي ومنصف لجميع المواطنين فبماذا يا سيدي أصف وبماذا أبداء من سمائكم التي أمطرت وما زالت تمطر بوادر الخير والعطاء وماذا عسانا نحصوا من تلك القطرات الخيرة والانجازات التي حصدها الاردن وما زال يحصدها الاردنيون من ثوبكم الخير وقيادتكم الحكيمة والشاملة تجاة شعبكم الذي رعيتموة كلأم التي ترعى ولدها وتسهم في كل مرحلة من نموة بمتطلباتة وحتياجاتة وتجاري فية كل قيم المحافظة والرعاية ليحقق ثباتة وكيانة ويسل قوتة ويرتقي ليحقق أفضل منجزاتة وانا نحن الاردنيون صغار والكبار وخاصة ابناء عشيرة الخوالده وشيخها نايف فارس الخوالدة لنقدم الولاء والطاعة لنعتز بقيادتكم الحكيمة والمصونة والمرتقية بنا الى التطور والنهوض الى أفضل المستويات لنشهد بأننا نمتثل تحت راية
هاشمية أبية ملئها التفاني والعطاء والنهوض بمصالح الشعب ورعايتة فأدامكم الله يا سيدي تاج نفتخر بة ونعتز
بقلم الكاتب حمادة نايف فارس الخوالده