شارون يثبر في قبره!!!



يثبر الان شارون فريداً وحيداً مملقاً متعفناً لا سلطة لا أنيس مثقل بالاوزار والذنوب قاتل الاطفال ومدنس الاقصى الدموي السفاح.

شارون القبيح شارون الحقد والكره وعنوان الارهاب شارون اختصار الصهيونيه تاريح من المخازي والدماء ذنبه كبير وجسده نار لا تطفأ وجسم لا يبلى ونفس لا تموت، خالدين فيها ابدا بئس مثوى المتكبرين
شارون ايها المثبور : اين قوتك التي اظهرتها على الاطفال والارامل ؟ ما اضعفك
شارون اين لسانك الذي صرحت به ودعوت الى يهودية الدوله وصهيونية المعتقد من اخرسك ؟لقد فرحت كثيراً عندما وصلني الخبر مات شارون او فطس شارون او ثبر تحت الثرى

شارون !قال الشاعر:
ومن فيها جميعاً سوف يفنى ويبقى وجه ربك ذو الجلال
دمعت عيناي فرحاً بموت طاغيه اراحنا الله منه رحمة بالاطفال الرضع قبضت الروح العفنه والنفس الخبيثه والجثة الجيفه ملك الموت تأهب فقبض كما أمره ربه: «لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون » بعد هذا الموقف ولم يعلم بأنه لم يتبق من عمره إلا لحظات فأوحى الله إلى ملك الموت قائلاً: فبعزتي وجلالي إنَّ الذي أبكاك هو الذي أضحكك. نعم ملك الموت سيسأل كل واحد فينا حينما يقبض روحه بإمر الله، أين قوتك؟ ما أضعفك؟.. أين غناك؟ ما أفقرك؟

أين ملكك..أين مالك..أين جاهك..أين وزراؤك..أين جندك أين منصبك..أين حشمك وخدمك..أين شجاعتك..أين حيلتك وخداعك..أين شهرتك وصيتك.أين عضلاتك..أين سلطتك وسطوتك لماذا لا تجيب؟.. أين لسانك؟ وما أخرسك؟

فريق في الجنة وفريق في السعير الى السعير ان شاء الله

ضعف وتغير لونه وهزل سبب ضعفه الذي بدا ظاهرا عليه فجأة وجأت سكرة الموت بالحق
يقول الموت: إنني فقأت الحدقتين, وأكلت العينين, وفصلت الكفين عن الساعدين, والساعدين من العضدين, والعضدين من الكتفين, والقدمين من الساقين, والساقين من الركبتين, وفصلت كل شيء على حدة.ولما حضرت الوفاةُ عمرو بن العاص, قال له ابنه عبد الله الزاهد: يا أبت صف لي الموت, فإنك أصدق واصف للموت! «لأنه الآن يعاني سكرات الموت» قال: يا بني, والله كأن جبال الدنيا على صدري , وكأني أتنفس من ثقب الإبرة.

وهذا هو الموت مبيد القياصره  وهادم اللذات الذي غيب شارون واراحنا منه قاتل الاطفال ومدنس الاقصى شارون المثبور شارون الشؤم والخراب الى جهنم وبئس المهاد ، فليكن لنا في موته عبره وعظه، فالى جهنم وبئس القرار.

اللهم كما ارحتنا منه فارحنا من كل ظالم ومستبد امين امين امين