انهيار "بايكات" التوسعة في الحرم المكي ولم تحدث أي إصابات أو وفيات ولله الحمد
مكة المكرمة – الاعلامي بسام العريان
وقع اليوم الخميس انهيارا في بعض "البايكات" في الحرم المكي الشريف وذلك بسبب كمية الركام الموجودة فوق البلاط، أثناء بدء أعمال المرحله الثانية من مشروع توسعة المطاف جنوب باب العمرة.
وأكد أحمد المنصوري مدير العلاقات العامة بالرئاسة العامة لشؤون الحرمين أن انهياراً قد حدث جنوب باب العمرة في بعض (البايكات) بسبب كمية الركام الموجودة فوق البلاط أثنا بدء أعمال المرحلة الثانية من مشروع توسعة المطاف.
وقال المنصوري إن العمل في المنطقة قد تم توقيفه بحسب إفادة الإدارة المختصة حتى يتم رفع الأنقاض، مشيراً إلى أنه لم تحدث أي إصابات أو وفيات ولله الحمد، مبينا أنها بعيدة عن الطائفين والمصلين ولم يؤثر علي سير العمل في مشروع توسعة المطاف.
من جهته أوضح الناطق الإعلامي بالدفاع المدني بالعاصمة المقدسة الرائد صالح العلياني في تصريحات نقلها موقع مكة الآن، أن غرفة العمليات تلقت بلاغًا بالحالة وعند الوقوف تبين أنها عبارة عن أعمال إزالة بتوسعة المطاف في منطقة معزولة عن الطواف والمعتمرين ولم يكن هناك أي إصابات والحمد لله.
واطمأنت فرق الدفاع المدني التي حضرت في الموقع على عدم وجود خسائر في الأرواح أو إصابات وتم إلزام الشركة المنفذة للأعمال بسرعة إزالة مخلفات الانهيار.
يذكر أن العمل في المرحلة الثانية من توسعة المطاف بدأ مع مطلع الشهر الحالي، ويتواصل ليلاً ونهارًا من أجل إزالة الحرم القديم وسرعة إنجاز الثانية والاستفادة منها خلال شهر رمضان المقبل.
وقع اليوم الخميس انهيارا في بعض "البايكات" في الحرم المكي الشريف وذلك بسبب كمية الركام الموجودة فوق البلاط، أثناء بدء أعمال المرحله الثانية من مشروع توسعة المطاف جنوب باب العمرة.
وأكد أحمد المنصوري مدير العلاقات العامة بالرئاسة العامة لشؤون الحرمين أن انهياراً قد حدث جنوب باب العمرة في بعض (البايكات) بسبب كمية الركام الموجودة فوق البلاط أثنا بدء أعمال المرحلة الثانية من مشروع توسعة المطاف.
وقال المنصوري إن العمل في المنطقة قد تم توقيفه بحسب إفادة الإدارة المختصة حتى يتم رفع الأنقاض، مشيراً إلى أنه لم تحدث أي إصابات أو وفيات ولله الحمد، مبينا أنها بعيدة عن الطائفين والمصلين ولم يؤثر علي سير العمل في مشروع توسعة المطاف.
من جهته أوضح الناطق الإعلامي بالدفاع المدني بالعاصمة المقدسة الرائد صالح العلياني في تصريحات نقلها موقع مكة الآن، أن غرفة العمليات تلقت بلاغًا بالحالة وعند الوقوف تبين أنها عبارة عن أعمال إزالة بتوسعة المطاف في منطقة معزولة عن الطواف والمعتمرين ولم يكن هناك أي إصابات والحمد لله.
واطمأنت فرق الدفاع المدني التي حضرت في الموقع على عدم وجود خسائر في الأرواح أو إصابات وتم إلزام الشركة المنفذة للأعمال بسرعة إزالة مخلفات الانهيار.
يذكر أن العمل في المرحلة الثانية من توسعة المطاف بدأ مع مطلع الشهر الحالي، ويتواصل ليلاً ونهارًا من أجل إزالة الحرم القديم وسرعة إنجاز الثانية والاستفادة منها خلال شهر رمضان المقبل.