شركه مياه اليرموك سارحة والرب راعيها
أخبار البلد - شركه مياه اليرموك في وضع مالي و إداري في غايه السوء حيث تركها الخبير الفرنسي لإمداده أردنية هي من مخلفات الخبير الفرنسي ألذ نهب الشمال وترك عليها مديونة ب ملايين الدنانير وسط غياب تام من قبل الحكومة الأردنية وسبب هذا الغياب أن منافيات الوجود الفرنسي ما زالت تسيطر على العداءات وغيرها من قضايا الفساد ونحن نضع دوله عبدالله النسور أمام حال وضع الشركة المتازم ومنها
١/ أعضاء هيئه المديرين ليس لها علاقه لا من قريب أو من بعيد في الشركة حيث يتم توقيع محاضر الجلسات وهم في مكاتبهم أو منازلهم المهم أن يحصلوا على الآلاف الدنانير ولعلم والله لا يعلموا شء عن الشركة والسبب أنها منهاره ماليا وإداريا
٢/ شركه كهرباء اربد تطلب من شركه مياه اليرموك ١٦ مليون دينار ولان المهندس احمد الذينات مدير عام الشركة وهو عضو هيئه مديري الشركة لا يفصل عنها التيار إلا إذا تم تأخير الشيك الخاص به ولو أن مواطن عليه ٥٠ دينار لتم قطع التيار عنه
٣/ شركه مياه اليرموك عليها ديون أكثر من ٧٠ مليون وأداره الشركة تقر زايده للموظفين ٤ مليون دينار من اين سيتم إحضار هذا المبلغ والشركة مكسورة ومنها ره
٤/ السيارات السياحية وفسادها حدث ولا حرج
٥/ مدير عام الشركة لا يعرف شء نهائي والسبب انه تعيينه في الواسطة ليعمل كما يريد المتنفذ
هذا بعض من الأمور لكن نحن نسال دوله الرئيس الوزراء شركه منهاره كيف سيتم زياده موظفيها هذا المبلغ وكيف مجلس إداره ينهب بها ومديد عام الشركة يخصص له ألف دينار شهري
من يأتي إلى مياه اليرموك يشاهد العجب
فساد ترهل إداري ضياع والمواطن هو الضحيه