النائب ميسر السردية تكتب: أنا وسوريا وخيول من الياسمين
أخبار البلد -
يظن كثيرون ان موقفي من سوريا والذي افتخر به ولم ولن اندم عليه لحظة واحده ولو في الحلم، كان مبنيا على معلومات جازمه بأنتصار سوريا وحسمها الميدان على المستويين العسكري والسياسي.
للتاريخ لم يكن موقفي الذي اعلنته بدايات الازمه بسطر رسالة للقيادة السورية ولقيت بسببه غضب بعض اعلام لا اريد أن ادخل في تفاصيل واسباب شحنه للتمذهب والتحريض أضافة لغضب قطاعات قد ابرأها الأن بسبب ما مورس عليها من تضليل ممنهج لوسائل وادوات ما رنت يوما، الا لتفتيت الوطن الكبير وتثخيننا بجراح لم يضمدها زمننا، حتى وصل الأمر بأعلان فيديوهات تهددني وبرقيات من هنا وهناك, وقف معي في وجهها اهلي واصدقائي ايمانا منهم جميعا بحقي في التعبير عن رأيي تجاه مايحدث من حرب ضروس على ارض الياسمين.
قررت ان امضي دون أن التفت فالمعركة من وجهة نظري معركتي لأسباب عدة, تبدأ من حسن الجوار لأرض تقع كتفها على كتف ارضي, ولانها العمق الاستراتيجي, ولانها اخر قلعة صمود يراد تفتيتها واخراجها من معادلة الوجود وحضارة الشرق, ولأنها ولأنها ولأنها غير مايقولون او يعتقدون.
لا اتحدث هنا عن معادلات سياسيه او مؤامرات رميله وصهيونيه اطلاقا, أنما اتحدث عني كأنسان عربي لا يستطيع ان ينسلخ عن جلده او يتاجر بدمه, وحقيقة من يتاجر بدم شقيق عربي يهون بل ويسهل عليه حمل سكينا لجز راس احد ابنائه النيام.
هكذا بدأت مستعدة لاذهب اخر الطريق حتى ولو لم يكن معي الا قلة آمنت أن للحق كلمته الفصل في أخر فصول المسرحية السوداء لهذه الأمة
بغض النظر عن نصفي السوري في دمشق والمتمثل بأمي واخوتي واخواتي الذين افتخر بموقفهم ورفضهم التزحزح من تحت شجرة الياسمين هناك فأني سعيدة حد القفز فوق الغيم على كل لحظة نصر تحققها سوريا الأم.
للتاريخ لم يكن موقفي الذي اعلنته بدايات الازمه بسطر رسالة للقيادة السورية ولقيت بسببه غضب بعض اعلام لا اريد أن ادخل في تفاصيل واسباب شحنه للتمذهب والتحريض أضافة لغضب قطاعات قد ابرأها الأن بسبب ما مورس عليها من تضليل ممنهج لوسائل وادوات ما رنت يوما، الا لتفتيت الوطن الكبير وتثخيننا بجراح لم يضمدها زمننا، حتى وصل الأمر بأعلان فيديوهات تهددني وبرقيات من هنا وهناك, وقف معي في وجهها اهلي واصدقائي ايمانا منهم جميعا بحقي في التعبير عن رأيي تجاه مايحدث من حرب ضروس على ارض الياسمين.
قررت ان امضي دون أن التفت فالمعركة من وجهة نظري معركتي لأسباب عدة, تبدأ من حسن الجوار لأرض تقع كتفها على كتف ارضي, ولانها العمق الاستراتيجي, ولانها اخر قلعة صمود يراد تفتيتها واخراجها من معادلة الوجود وحضارة الشرق, ولأنها ولأنها ولأنها غير مايقولون او يعتقدون.
لا اتحدث هنا عن معادلات سياسيه او مؤامرات رميله وصهيونيه اطلاقا, أنما اتحدث عني كأنسان عربي لا يستطيع ان ينسلخ عن جلده او يتاجر بدمه, وحقيقة من يتاجر بدم شقيق عربي يهون بل ويسهل عليه حمل سكينا لجز راس احد ابنائه النيام.
هكذا بدأت مستعدة لاذهب اخر الطريق حتى ولو لم يكن معي الا قلة آمنت أن للحق كلمته الفصل في أخر فصول المسرحية السوداء لهذه الأمة
بغض النظر عن نصفي السوري في دمشق والمتمثل بأمي واخوتي واخواتي الذين افتخر بموقفهم ورفضهم التزحزح من تحت شجرة الياسمين هناك فأني سعيدة حد القفز فوق الغيم على كل لحظة نصر تحققها سوريا الأم.