وليد زعرب "عمدة شركات التأمين": دأبه ان يطلق الافكار ويوسع الافاق
النجاحات التي حققتها الشركة الاردنية الفرنسية للتأمين تلقي الضوء على الجهد المبذول والرجل الذي يقف ورائها.
يتصف بالطيبة والذكاء والالمعية، فضلا عن بساطته كانسان، يقدس العائلة ويحترم عمله ويعتبره في اعلى سلم اولوياته.
لم يعرف عن الدكتور وليد زعرب، مدير عام الاردنية الفرنسية للتأمين الا كل خير، فقد اجتهد في عمله وسهر الليالي وحقق الكثير، حتى غدت الشركة رائدة في ميدانها، يشار اليها بالبنان.
تقدم الشركة الخدمات التأمينية لمؤسسات القطاع الخاص، ضمن افضل الخدمات المتعلقة بالتأمين الصحي والتأمين على الحياة لموظفي تلك المؤسسات وعائلاتهم .
حكمته "العمل بالصمت ودع الانجازات تتحدث عنك"، وقد طبقها طيلة مسيرته الحياتية وخصوصا منذ تسلمه ادارة الاردنية الفرنسية للتأمين، التي انتهج بها بجملة من السياسات الناجحة التي افضت الى تقديم افضل الخدمات والاستشارات التأمينية وما يتخلل ادارته الناجحة من تقديم الخبرات التأمينية التي تتمتع بها الشركة في كافة مجالات التأمين وحرصها على استمرار تقديم هذه الخدمات للعملاء اشخاص ومؤسسات .
وبدون كثير مدح، فان سمعة الشركة تتحدث عنها، واراء جمهور زبائنها كاف للتدليل على المكانة التي حققتها، وتصبو الى المزيد.
مؤخرا.. قررت ادارة الجامعة الاردنية تعيين الدكتور وليد زعرب عضوا في مجلس كلية الاعمال في الجامعة للعام الجامعي ( 2013- 2014) ، وهو بحق نعم الاختيار.
لايكتفي الدكتور زعرب باللغة الجامدة لبوالص التامين وخطابات النوايا، لكنه يحاول حين تتاح له الفرصة ان يتحدث مع الناس، عن ان لا شي يعدل الحياة.
استمعوا اليه يقول: "على المواطنين ان لا يعتبروا بوليصة التأمين شهادة لقيادة السيارة بسرعة كبيرة وتعريضها للحوادث فكل تعويضات شركات التأمين لا يمكنها ان تعيد رب عائلة لعائلته اذا ما تعرض لحادث مروري قاتل مهما كانت قيمة التعويض، اي ان الضرر المعنوي احيانا لا يمكن ان تعوضه كل المبالغ مهما كانت قيمتها.
وبرايه ان قطاع التأمين قطاع مهم وحيوي ويجب ان نحافظ عليه لان شركات التأمين توظف حوالي الفين ومائتين شخص كما ان هناك مهنا رديفة للتأمين وتعتمد اعتمادا كليا على شركات التأمين، وهذه المهن تبدأ من المحامين وتنتهي بتجار قطع غيار السيارات والميكانيكيين والكهربائيين.
بهذه الرؤية الشمولية، يسعى الدكتور زعرب الى تحقيق الكثير، فما زال في ذهنه المتوقد افكار جديدة وافاق.
يتصف بالطيبة والذكاء والالمعية، فضلا عن بساطته كانسان، يقدس العائلة ويحترم عمله ويعتبره في اعلى سلم اولوياته.
لم يعرف عن الدكتور وليد زعرب، مدير عام الاردنية الفرنسية للتأمين الا كل خير، فقد اجتهد في عمله وسهر الليالي وحقق الكثير، حتى غدت الشركة رائدة في ميدانها، يشار اليها بالبنان.
تقدم الشركة الخدمات التأمينية لمؤسسات القطاع الخاص، ضمن افضل الخدمات المتعلقة بالتأمين الصحي والتأمين على الحياة لموظفي تلك المؤسسات وعائلاتهم .
حكمته "العمل بالصمت ودع الانجازات تتحدث عنك"، وقد طبقها طيلة مسيرته الحياتية وخصوصا منذ تسلمه ادارة الاردنية الفرنسية للتأمين، التي انتهج بها بجملة من السياسات الناجحة التي افضت الى تقديم افضل الخدمات والاستشارات التأمينية وما يتخلل ادارته الناجحة من تقديم الخبرات التأمينية التي تتمتع بها الشركة في كافة مجالات التأمين وحرصها على استمرار تقديم هذه الخدمات للعملاء اشخاص ومؤسسات .
وبدون كثير مدح، فان سمعة الشركة تتحدث عنها، واراء جمهور زبائنها كاف للتدليل على المكانة التي حققتها، وتصبو الى المزيد.
مؤخرا.. قررت ادارة الجامعة الاردنية تعيين الدكتور وليد زعرب عضوا في مجلس كلية الاعمال في الجامعة للعام الجامعي ( 2013- 2014) ، وهو بحق نعم الاختيار.
لايكتفي الدكتور زعرب باللغة الجامدة لبوالص التامين وخطابات النوايا، لكنه يحاول حين تتاح له الفرصة ان يتحدث مع الناس، عن ان لا شي يعدل الحياة.
استمعوا اليه يقول: "على المواطنين ان لا يعتبروا بوليصة التأمين شهادة لقيادة السيارة بسرعة كبيرة وتعريضها للحوادث فكل تعويضات شركات التأمين لا يمكنها ان تعيد رب عائلة لعائلته اذا ما تعرض لحادث مروري قاتل مهما كانت قيمة التعويض، اي ان الضرر المعنوي احيانا لا يمكن ان تعوضه كل المبالغ مهما كانت قيمتها.
وبرايه ان قطاع التأمين قطاع مهم وحيوي ويجب ان نحافظ عليه لان شركات التأمين توظف حوالي الفين ومائتين شخص كما ان هناك مهنا رديفة للتأمين وتعتمد اعتمادا كليا على شركات التأمين، وهذه المهن تبدأ من المحامين وتنتهي بتجار قطع غيار السيارات والميكانيكيين والكهربائيين.
بهذه الرؤية الشمولية، يسعى الدكتور زعرب الى تحقيق الكثير، فما زال في ذهنه المتوقد افكار جديدة وافاق.
خالد ابو الخير