شآم


عندما تسمع إسم الشآم
ألا تشعر بشيء
ألا تتذكر الحديث ؟
إني أرغب يا بني بمنحك هذا الإسم .. !

وستسأل نفسك عندما تكبر ؟!
إنها الآن الشآم
فهمت مغزى والدي
ستجيب نفسك : أها , الآن عرفت !!!

ضحى بنفسه والدي
كان أول الذاهبين وحيدا
أحببت لقياه من قبل
وها أنذا أرحل للشام !!!

حلالٌ يا إخوتي
هذا كل ما يمكنني منحه
والذي يحب لقائي ثانيةً
فليكن في الجنة
أو في الأرض المقدسة الشآم ...!!!