المؤلفة قلوبهم  خدم الديوان القطري جوقة إثارة الفتنودق الأسافين عزمي بشارة العقل الخفي بالجزيرة وفيصل القاسم وسلمان الشيخ الملقب بهرتزليا وصفوت الزيات والقرضاوي وثلة معهم في دهاليز الجزيرة هؤلاء ممن ألغوا عقولهم وساروا وراء شعارات زائفة أطلقها زائفون يعملون بالارتزاق والتنفع تحت ساتر اسمة مفكرعربي او خبير عسكري او مفتي او محلل سياسيوالاساس قائم على تحريف التشخيص وتحليل الأوضاعفي العالم العربيّ على المقاس القطري ، وبالخفاء يدسون التّجزئة مع الوحدة، والسّيادة مع التبعيّة .وهذه التحليلات تظهرعلى قناة الجزيرة التي ساهمت بترويج مجرمي الحرب  بغطاء المستجدات وتحليل المعلومات بغطاء اسمة التشهير والتطاول والانتقام

هذة الجزيرة التابعة لبلدة قطر  تطاولت على شرفاء الامة في معظم برامجها  وخصوصا برنامج شاهد على العصر والاتجاة المعاكس حيث شهروا وتطاولوا علىالزعماء جمال عبد الناصر وحافظ الاسد وبن بيلا وكان من اخر هذا التحرش التطاول على شخص الرئيس الشهيد ياسر عرفات ومن يتحمل المسؤولية بالدرجة اللاولى هم اصحاب شركة الجزيرة اسرة ال حمد في بلدة قطر

وقد تناسى زمرة شغيلة  الجزيرة ان المواطن الغيور على وطنة اصبح صحفي ومحلل وهؤلاء المواطنين العاديين تحولوا بفعل الظلم وكذب الفضائيات إلى مؤرخين للحدث.. ومنمنفعلين بالحدث و بالتاريخ إلى فاعلين فيه وصانعين له، ومن مظلومين إلى أصحاب حجة وقضية... لقد أصبح بإمكان كل مواطن ذكي،غيور، جسور،... أن ينتقم لنفسه وللوطن منالمسؤولين الفاسدين ومن النصابين والمرتشين والخونة،والتحريفيين بضغطة زر واحدة تؤرخ للحظة وتشهد بفساد المفسدين و"شدهم "متلبسين بخيانة الأمانة الصحفية ؟؟؟ وخيانة المسؤولية وخيانة الشعب وخيانة الوطن...

وما نكتبة هنا هو من قيمة افعال الجزيرة واصحابها والشغلية بها ؟؟ امثال

صفوت الزيات صاحب سخافة التنبؤات الفاشلة هذا المتكرش والخبير في مطعم فندق شيراتون طبعا ببلاش على حساب  بلدة قطر والثمن الفهلوة   والتدجيل  والنصب بالديجيتال  هذا الشغيل بمرتبة عميد بقناة الجزيرة اسهب وتبجح في توصيف معارك الهمج والرعاع الغزاة ... وهو صاحب اختراع ساعة الصفر...ومنذ سنتين وهذة الساعة لا تتحرك من مكانها  ويبدو ان صفوت الزيات عديم النظرلا يفقهة  بالعسكرية سوى انة يحمل رتبة صدئة من غبار الماضي وللعلم  صفوت كان يعمل في الجيش المصري في ركن الاعاشة والتموين يعني بالفصيح خبير طبيخ  وواسطتة  المطرود الاخونجي احمد منصور

الزيات الذي قال متشفيا ان الغارات الإسرائيلية علىدمشق حققت الأهداف الأمريكية واقترب سقوط دمشق..انة عميد لاسجل ميداني لة سوى التنظير بركب الموجة القطرية حيث اشتغل خبير بين حمير الجزيرة... هذا المتذاكي يقبض المهية بالمصري او المعاش الشهري علىحساب دم الشعب السوري والعراقي والليبي ..تحتمسمى خبير وما أنه خبير بفنون غرف العمليات السورية...

وفي تحليل خاص ومن خلال الخبراء بشؤون جهاد النكاح وسحرة الكلام والرعاع والمتسلقين والمرتزقة والمطرودين والملاحقين والمندوبين امثال

فيصل القاسم صديق قصاصي الاثر مجلي وهبةوايوب القرا من حزب "*كاديما الاسرائيلي المتصهينيين الذين خدموا في الجيش الإسرائيلي ويصف قرا نفسهبأنه «وطني إسرائيلي وصهيوني متحمس....على حدتعبيرة  والطيور على اشكالها تقع

نتوقع من تميم ابن موزة طرد عزمي بشارة وفيصل القاسم والقرضاوي وصفوت الزيات طردا... واستحقاقا لا بد منة في المرحلة القادمة بسبب فهلوة « عزمي بشارة الذي قال متبجحا » أن إيران هي من تقود الأزمة في سورية و ليس نظام الرئيس بشار الأسد، مشيرا إلى أن سوريا لم يعد بها جيش نظامي،. 

عزمي بشارة يعرفة جيدا الاستاذ احمد الطيبي وابناء عرب 48 وسجلة حافل في موقع الصنارة وهذا العزمي   يقم باختلاس المواضيع  ويضيفها بتبجح على أحاديثهعن سورية وفي مركز الابحاث والدراسات الممول من قطر

يقوم خلسة  بتجنيد  المحللين والكتاب ممن يدورون في فلك اعداء الثورة الفلسطينية  وسوريا  ويقدم برامجباسلوب ادعائي مغرور لا يستند للحقيقة بمثقال ذرةكما القول ان النظام يفعل كذا وكذا و هذا قمة النفاقوالعيب لدكتور في قناة الجزيرة يفترض ان يشخصحالة العدو الصهيوني.. حول فسفورغزة ومجزرة جنين وحول اضرابات الاسرى في سجون العدو الاسرائيلي   او عن بطولات دلال المغربي   او يرفع بتحليلاتة معنواتابطال المقاومة بفلسطين او بالجولان او بالاسكندرونة او بالجنوب اللبناني ولكنة استدار ببلاهة على الدولة السورية وجيشها ونسي فلسطين  وهي براء منة

فيصل القاسم  وعزمي والقرضاوي وصفوت  تدفقوا بالاشادة باخطر المجموعات الدينية التي تدعو علنا للاستهداف على اسس طائفية وهذا ما حصل في عدةمناطق في سورية ولم ولم يوضحوا تحت اي شعارتقاتل القاعدة في سورية ؟

فهل يقاتلون تحت شعار تحرير القدس الشريف التيتآمر عليها اسياد الزيات وعزمي بشارة كي يكونواصوتا ناشزا للفبركة والدعاية الكاذبة وصوتا مكملا لصوت راديواسرائيل والقناة العاشرة والثانية وقناةالعربية اللتان تتحدثان ليل نهار عن الربيع الغربي ولايأتوا بكلمة على ربيع أهل البحرين والقطيف في بلاد الحجاز ولا عن جزيرة سنافر وتيران المحتلة التي غنمها العدو من ال سعود ؟

ألا تبا لهكذا مفكرين ومحللين فهم لا يصلحون للعملبمهنة رؤية الحظ بالبخور.... ولا يصلحون  لتسلية الاطفال باخراج الصوص من تحت القميص لقد انتهىالدجل وها هو البسطار السوري اصدق من الذينيرفعون شعار الطائفية والتعصب والتطرف والمتطرفين 

فلسطين وسوريا تقوم على ثقافة المحبة والوئاموالتسامح التي هي اساس قيم الاسلام والمسيحية علىمبدأ ان الأديان لله والأوطان للجميع . ومن يؤمن بذلك ويدعم هذا النهج فهو الوطني والشريف ومن يعمل ضده ويحرض على الطائفية فهو اللاوطني واللاشريف  التحية لكل من قاوم مشاريع الصهيونية والماسونية