منتخب الأردن يسعى لتجاوز "الصدمات" ويتأهب لإستضافة أوزبكستان في الملحق الآسيوي
أخبار البلد
يسعى منتخب الأردن لكرة القدم لتجاوز "الصدمات" المفاجئة التي تلقاها قبل أيام من موعد المواجهة التاريخية التي تجمعه الجمعة القادم مع ضيفه الأوزبكي في السابعة مساء على استاد الملك عبدالله الثاني في ذهاب الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم.
تلك "الصدمات" تتمثل بإعتذار رائد النواطير وباسم فتحي عن الإلتحاق بالمنتخب الأردني وهي سابقة لم تحدث قبل ذلك، فضلا عن اصابة كل من عدي الصيفي "كسر في اليد" وأحمد هايل "جرح في الجبين" خلال مشاركتهما في الدوري الكويتي فضلا عن عدم قدرة المحترف في الدوري الروماني ثائر البواب الإلتحاق بالمنتخب.
ورغم طلب المصري حسام حسن المدير الفني للمنتخب من الإتحاد الأردني التدخل، إلا أن "العميد" قادر باصراره وعشقه للتحدي في قيادة المنتخب الأردني إلى تحقيق طموحاته ولا سيما أن مباراة الذهاب ستقام في العاصمة عمان، وأثبتت الحقائق والأرقام ومن خلال مشاركة المنتخب الأردني في التصفيات المونديالية بأنه منتخب صعب المراس على أرضه وبين جماهيره وهو قادر على تحقيق الفوز بدليل الإنتصارات التي تحققت سابقا وكان أبرزها الفوز على اليابان واستراليا.
وتشكل عودة خليل بني عطية الذي لم يشارك مع المنتخب بعهد حسام حسن بسبب الإصابة اضافة مهمة للنشامى، وبخاصة أن اللاعب استعاد عافيته وبات يتمتع بجاهزية فنية وبدنية عالية ونجح في تسجيل أولى أهدافه في الدوري السعودي في مباراة جمعت فريقه الفيصلي مع التعاون، والأمر ينطبق على محترف كاظمة الكويتي سعيد مرجان الذي سجل هو الآخر أولى أهدافه بالدوري الكويتي وهو ما يعطي حسام حسن مؤشرا للإطمئنان على محترفي الكرة الأردنية في الخارج.
ويدخل المنتخب الأردني اليوم الأحد في معسكر تدريبي مغلق يهدف إلى رفع درجة التركيز لدى اللاعبين وابعادهم عن أي شيء قد يشتت تركيزهم فضلا عن اشتمال المعسكر على تدريبات مكثفة سترفع الجاهزية لدى اللاعبين ومن ضمنهم الحارس عامر شفيع الذي ستكون مشاركته واردة بقوة في لقاء أوزبكستان.
وتعول الجماهير الأردنية كثيرا على منتخبها في تحقيق الطموحات التي بدأت تتوسع من خلال تحقيق فوز مهم في لقاء الذهاب على أوزبكستان يمنح النشامى الفرصة لقطع نصف الطريق للتأهل ولا سيما أن مباراة الإياب ستقام في طشقند يوم العاشر من سبتمبر الحالي.
وسيكون لترأس الأمير علي بن الحسين للبعثة الأثر الكبير في نفوس اللاعبين لتقديم الأداء والنتيجة المأمولة في لقاء الرد حيث قام الإتحاد الأردني بحجز طائرة خاصة تقل النشامى لطشقند وبما يضمن ابعادهم عن أي حالة من حالات الإرهاق والتعب في ظل قلة المسافة الفاصلة بين لقاءي الذهاب والإياب.
تلك "الصدمات" تتمثل بإعتذار رائد النواطير وباسم فتحي عن الإلتحاق بالمنتخب الأردني وهي سابقة لم تحدث قبل ذلك، فضلا عن اصابة كل من عدي الصيفي "كسر في اليد" وأحمد هايل "جرح في الجبين" خلال مشاركتهما في الدوري الكويتي فضلا عن عدم قدرة المحترف في الدوري الروماني ثائر البواب الإلتحاق بالمنتخب.
ورغم طلب المصري حسام حسن المدير الفني للمنتخب من الإتحاد الأردني التدخل، إلا أن "العميد" قادر باصراره وعشقه للتحدي في قيادة المنتخب الأردني إلى تحقيق طموحاته ولا سيما أن مباراة الذهاب ستقام في العاصمة عمان، وأثبتت الحقائق والأرقام ومن خلال مشاركة المنتخب الأردني في التصفيات المونديالية بأنه منتخب صعب المراس على أرضه وبين جماهيره وهو قادر على تحقيق الفوز بدليل الإنتصارات التي تحققت سابقا وكان أبرزها الفوز على اليابان واستراليا.
وتشكل عودة خليل بني عطية الذي لم يشارك مع المنتخب بعهد حسام حسن بسبب الإصابة اضافة مهمة للنشامى، وبخاصة أن اللاعب استعاد عافيته وبات يتمتع بجاهزية فنية وبدنية عالية ونجح في تسجيل أولى أهدافه في الدوري السعودي في مباراة جمعت فريقه الفيصلي مع التعاون، والأمر ينطبق على محترف كاظمة الكويتي سعيد مرجان الذي سجل هو الآخر أولى أهدافه بالدوري الكويتي وهو ما يعطي حسام حسن مؤشرا للإطمئنان على محترفي الكرة الأردنية في الخارج.
ويدخل المنتخب الأردني اليوم الأحد في معسكر تدريبي مغلق يهدف إلى رفع درجة التركيز لدى اللاعبين وابعادهم عن أي شيء قد يشتت تركيزهم فضلا عن اشتمال المعسكر على تدريبات مكثفة سترفع الجاهزية لدى اللاعبين ومن ضمنهم الحارس عامر شفيع الذي ستكون مشاركته واردة بقوة في لقاء أوزبكستان.
وتعول الجماهير الأردنية كثيرا على منتخبها في تحقيق الطموحات التي بدأت تتوسع من خلال تحقيق فوز مهم في لقاء الذهاب على أوزبكستان يمنح النشامى الفرصة لقطع نصف الطريق للتأهل ولا سيما أن مباراة الإياب ستقام في طشقند يوم العاشر من سبتمبر الحالي.
وسيكون لترأس الأمير علي بن الحسين للبعثة الأثر الكبير في نفوس اللاعبين لتقديم الأداء والنتيجة المأمولة في لقاء الرد حيث قام الإتحاد الأردني بحجز طائرة خاصة تقل النشامى لطشقند وبما يضمن ابعادهم عن أي حالة من حالات الإرهاق والتعب في ظل قلة المسافة الفاصلة بين لقاءي الذهاب والإياب.