الاسرائيليون يتهافتون على شراء الأقنعة الواقية للغازات الكيماوية ... والأردن يدرس توزيعها
أخبار البلد
أكدت مصادر ان مسألة توزيع الأقنعة الواقية للغازات "الكيماوية" على الأردنيين، قيد البحث داخل مطبخ القرار، لافتين الى ان مثل هكذا قرار وحالات طوارئ تتخذ تبعاً للظروف على الأرض في حال اتجهت النية لتوجيه اي ضربات عسكرية غربية للأراضي السورية.
مصادر وزارة الداخلية أوضحت ان الموضوع قيد البحث، متمنية ان لا نلجأ لها أصلاً، على انها "ستصبح حاجة ماسة في حال وجد الأردن نفسه في عين العاصفة السورية".
مصادر في المديرية العامة للدفاع المدني "طلبت عدم كشف هويتها"، صرحت ان هذا قرار سياسي بحت، لم تبلغ فيه المديرية حتى الآن.
وبينت المصادر ان هكذا قرار يحتاج لموازنات ضخمة وقرارات مصيرية، وعلى الدولة تأمين جنودها على الحدود ومواطنيها المتاخمين لها، فهم أولى من غيرهم.
وقريباً من حدودنا تهافت آلاف الاسرائيليين خلال اليومين الماضيين للحصول على أقنعة الوقاية من الغازات السامة، بعد خروج تصريحات عن نية دولية لتوجيه ضربة عسكرية الى سوريا خلال الايام المقبلة.
مصادر وزارة الداخلية أوضحت ان الموضوع قيد البحث، متمنية ان لا نلجأ لها أصلاً، على انها "ستصبح حاجة ماسة في حال وجد الأردن نفسه في عين العاصفة السورية".
مصادر في المديرية العامة للدفاع المدني "طلبت عدم كشف هويتها"، صرحت ان هذا قرار سياسي بحت، لم تبلغ فيه المديرية حتى الآن.
وبينت المصادر ان هكذا قرار يحتاج لموازنات ضخمة وقرارات مصيرية، وعلى الدولة تأمين جنودها على الحدود ومواطنيها المتاخمين لها، فهم أولى من غيرهم.
وقريباً من حدودنا تهافت آلاف الاسرائيليين خلال اليومين الماضيين للحصول على أقنعة الوقاية من الغازات السامة، بعد خروج تصريحات عن نية دولية لتوجيه ضربة عسكرية الى سوريا خلال الايام المقبلة.