المسألة الحاسمة ليست من هو مسلم ،بل من هو مسلم مؤمن إيمانا حقيقيا ندركه بالقول والفعل معا، وبما لا يتعارض بتاتا مع آيات القرآن الكريم، والسنة النبوية الشريفة، غير الداخل عليها وفيها حرف واحد غريب.

= = =

يُحدِث التشكيلُ فرقا عظيما في اللغة العربية.

السلطة الرابعة خير مثال. حيث يليق بالكلمة الاولى ،هذه الأيام،وضع فتحتين على السين واللام (في معظم الاحيان).

= = =

المسلم المؤمن إيمانا حقيقيا: لا يشرك بالله، لا يكذب، لا يطمح الى منصب دنيوي زائل، ولا يستخدم وسائل غير مشروعة مثل الرشوة والتحايل والنفاق والغيبة والإستغابة في الوصول الى المراكز المتقدمة . هو بالطبع لا يسرق، لاجم لجميع غرائزه، يؤدي فرائضه وسننه، لا يتحجج بحجج واهية تحول بينه وبين الصلاة وغيرها من الفرائض .

===

نصيحة لكل شاب وفتاة:

لم أكن مخطئا ابدا عندما أكملت دراساتي العليا،
ولم أكن مخطئا أبدا عندما تعلمت في صغري أكثر من مهنة،
فالزمن، مثل الناس تماما، قد لا يرحمك ....
===

لا.....
والله يما صحتـــي كويسه، بس صوت ديك هالجيران اللي ما هو مخلي حدا ينام، وابوكي خجلان يروح عالمحافظ يشتكي !

= = =

العلاقات التي تحتاج الى إعادة شحن هي فعلا علاقات متعبة!

= = =

نفس الحروف.... لكن الفرق كبير بين ما يكتب بالطبشور وما يكتب بالنور!

= = =

عبارة لا تسمعها في امريكا: مهو عشان الناس.

اما عندنا، فإنك تسمعها اكثر من اسمك، وهي احدى اهم مسببات شقاء الناس هنا.