«كتلة العمل والوفاق» تفوز بكامل مقاعد مجلس ادراة «جيبا»
أخبار البلد
حققت كتلة العمل والوفاق برئاسة عيسى حيدر مراد فوزا كاسحا على منافستها كتلة التغيير والتطوير التي ترأسها المهندس خالد الطروانة وظفرت بكامل مقاعد الهيئة الادارية لجمعية الأعمال الأردنية الأوروبية (جيبا) في الانتخابات التي جرت مساء امس بمقر غرفة تجارة الأردن .
ونال مراد 155 صوتا من اصل 190 شاركوا في عملية الاقتراع التي شهدت سخونة كبيرة وسط حضور 80 بالمئة من أعضاء الهيئة العامة
وضمت الكتلة الفائزة المهندس باسل مرجي ونال 144 صوتا، و الدكتور فوزي الحموري142 صوتا، والمهندس جمال بدران139 صوتا، والمهندسة رولا العموري، والمهندس محمد الرفاعي117، والدكتور صبري الديسي ونال 113 صوتا.
هذا وقد اشرف على الانتخابات اللجنة المكونة من السادة عبد الحليم عابدين والمهندس عمر ابو وشاح والدكتور عبد النور حبايبه.
وقال مراد عقب اعلان النتائج ان الجمعية تسعى في المرحلة المقبلة لتعزيز دورها في مناقشة التشريعات الاقتصادية التي تعزز مسيرة الاصلاح الاقتصادي في المملكة وتجسير العلاقة مع مختلف المؤسسات الرسمية.
وأضاف مراد ان الجمعية تسعى الى تنظيم المزيد من زيارات الوفود الاقتصادية للدول الأوربية وتعزيز التعاون مع مؤسسات الاتحاد الأوروبي وتنظيم دورات تدريبية مختلفة للأعضاء.
واكد ان (جيبا) ستواصل العمل لانجاز المزيد في مسيرتها لتحقيق أهدافها والمساهمة في مسيرة الاقتصاد الوطني التي يقودها جلالة الملك عبد الله الثاني مشيرا الى انها باتت تلعب دوراً فاعلاً في تجسير علاقات القطاع الخاص الأردني مع نظيره الأوروبي والاستفادة من اتفاقية الشراكة بين الجانبين.
كما تسعى (جيبا) إلى زيادة قاعدة العضوية واستقطاب أعضاء جدد من الشركات الأردنية ومواصلة اقامة المؤتمرات والملتقيات والندوات الاقتصادية وتطوير الموقع الالكتروني لتوفير اخر المعلومات للأعضاء بالإضافة إلى اجراء التعديلات القانونية المناسبة لنظام الجمعية الداخلي وبما يلبي الاحتياجات.
واشار إلى ان (جيبا) ستسعى بالتعاون مع الشركاء لمتابعة وتنفيذ توصيات المؤتمر والمعرض الأردني الأوروبي ...»اولوياتنا ترشيد استهلاك الطاقة» الذي نظمته الجمعية منتصف الشهر الحالي بالتعاون مع سفارة الاتحاد الأوروبي لدى المملكة باعتبار ان ترشيد الاستهلاك هو الملاذ الأول والأخير للأردنيين بمجال معالجة التحديات التي تواجه الأردن بمجال الطاقة.
يذكر ان (جيبا) هيئة غير ربحية تأسست عام 1995 وتستقطب لعضويتها رجال الأعمال المقيمين في الأردن و أوروبا وتضم بعضويتها شريحة واسعة و متميزة من رجال الأعمال و الاقتصاديين الأردنيين والأوروبيين أفراداً ومؤسسات.
ونال مراد 155 صوتا من اصل 190 شاركوا في عملية الاقتراع التي شهدت سخونة كبيرة وسط حضور 80 بالمئة من أعضاء الهيئة العامة
وضمت الكتلة الفائزة المهندس باسل مرجي ونال 144 صوتا، و الدكتور فوزي الحموري142 صوتا، والمهندس جمال بدران139 صوتا، والمهندسة رولا العموري، والمهندس محمد الرفاعي117، والدكتور صبري الديسي ونال 113 صوتا.
هذا وقد اشرف على الانتخابات اللجنة المكونة من السادة عبد الحليم عابدين والمهندس عمر ابو وشاح والدكتور عبد النور حبايبه.
وقال مراد عقب اعلان النتائج ان الجمعية تسعى في المرحلة المقبلة لتعزيز دورها في مناقشة التشريعات الاقتصادية التي تعزز مسيرة الاصلاح الاقتصادي في المملكة وتجسير العلاقة مع مختلف المؤسسات الرسمية.
وأضاف مراد ان الجمعية تسعى الى تنظيم المزيد من زيارات الوفود الاقتصادية للدول الأوربية وتعزيز التعاون مع مؤسسات الاتحاد الأوروبي وتنظيم دورات تدريبية مختلفة للأعضاء.
واكد ان (جيبا) ستواصل العمل لانجاز المزيد في مسيرتها لتحقيق أهدافها والمساهمة في مسيرة الاقتصاد الوطني التي يقودها جلالة الملك عبد الله الثاني مشيرا الى انها باتت تلعب دوراً فاعلاً في تجسير علاقات القطاع الخاص الأردني مع نظيره الأوروبي والاستفادة من اتفاقية الشراكة بين الجانبين.
كما تسعى (جيبا) إلى زيادة قاعدة العضوية واستقطاب أعضاء جدد من الشركات الأردنية ومواصلة اقامة المؤتمرات والملتقيات والندوات الاقتصادية وتطوير الموقع الالكتروني لتوفير اخر المعلومات للأعضاء بالإضافة إلى اجراء التعديلات القانونية المناسبة لنظام الجمعية الداخلي وبما يلبي الاحتياجات.
واشار إلى ان (جيبا) ستسعى بالتعاون مع الشركاء لمتابعة وتنفيذ توصيات المؤتمر والمعرض الأردني الأوروبي ...»اولوياتنا ترشيد استهلاك الطاقة» الذي نظمته الجمعية منتصف الشهر الحالي بالتعاون مع سفارة الاتحاد الأوروبي لدى المملكة باعتبار ان ترشيد الاستهلاك هو الملاذ الأول والأخير للأردنيين بمجال معالجة التحديات التي تواجه الأردن بمجال الطاقة.
يذكر ان (جيبا) هيئة غير ربحية تأسست عام 1995 وتستقطب لعضويتها رجال الأعمال المقيمين في الأردن و أوروبا وتضم بعضويتها شريحة واسعة و متميزة من رجال الأعمال و الاقتصاديين الأردنيين والأوروبيين أفراداً ومؤسسات.