"بالفيديو".... مؤرخ اسرائيلي : الاخوان سيطيحون بالنظام الأردني قريبا
أخبار البلد
قال المؤرخ الإسرائيلي ـ الألماني ميخائيل فولفزون " الضابط الاحتياط في الجيش الإسرائيلي" أن حركة الإخوان المسلمين في الأردن، والتي أغلبيتها من أصول فلسطينية مرتبطة بحركة حماس، تعمل بدأب لخدمة مشروع الوطن البديل، وهي تنتظر سقوط النظام السوري للمضي في المشروع علنا، بالتنسيق مع قطر و الولايات المتحدة وإسرائيل!؟.
وطالب فولفزون في ندوة تلفزيونية بثتها القناة الألمانية عقب العدوان الإسرائيلي الأخير على دمشق وشارك فيها كل من السفير الإسرائيلي السابق في برلين آفي بريمور، ومراسل" الجزيرة" السابق في ألمانيا الذي استقال مؤخرا منه، الملك عبدالله الثاني بتغيير منظومة الحكم في المملكة والإفساح في المجال للغالبية الفلسطينية بتحويل الأردن إلى ما أسماه "فلسطين الأولى"، متنبئا باطاحة الثورات العربية بالعائلة الملكية في الأردن إن لم يحصل هذا الأمر، في إشارة غير مباشرة إلى دور حركة الأخوان المسلمين في ذلك.
وقال "الأمر الأكثر عقلانية الذي يمكن لألمانيا والاتحاد الأوروبي والغرب ، وعلى رأسه أمريكا ، القيام به هو القول للملك الأردني : عليك التحوّل إلى ما يشبه الرئيس في ألمانيا، أي شخصية بمنصب تمثيلي ذي صلاحيات محدودة إلى هذا القدر أو ذاك، اجعل بلدك ديمقراطياً ودع الفلسطينيين يصنعون من الأردن ما يجب أن يكون عليه فعلا ، (أي فلسطين).
وفي أول اعتراف رسمي من نوعه، اعترف السفير الإسرائيلي السابق في برلين، "آفي بريمور" بمسؤولية الاستخبارات الإسرائيلية عن اغتيال القائد العسكري السابق لحزب الله عماد مغنية الذي تم اغتياله في شباط / فبراير عام 2008.
وقال بريمور وفي سياق حديثه "حين قامت استخباراتنا بقتل عماد مغنية ! حزب الله وإيران توعدا بشن هجمات ضدنا في مختلف أنحاء العالم ، لكنهما لم يفعلا شيئا"!.
وكان الكيان الصهيوني يتجنب على عادته، الاعتراف بأي شكل من الأشكال عن اغتيال الشهيد "عماد مغنية" أو بالمسؤولية عن أعمال إرهابية نوعية أخرى من قبل الغارة الأخيرة على دمشق، حيث دعا رئيس الحكومة الصهيونية "بنيامين نتياهو "أعضاء جكومته إلى التزام الصمت بشأن ذلك، بينما فرضت الرقابة العسكرية المسبقة على الصحف الإسرائيلية حظر نشر أية أخبار تتعلق بأي من هذه الأمور، مكتفية بإعادة نشر ما تذكره وسائل الإعلام الأجنبية
وطالب فولفزون في ندوة تلفزيونية بثتها القناة الألمانية عقب العدوان الإسرائيلي الأخير على دمشق وشارك فيها كل من السفير الإسرائيلي السابق في برلين آفي بريمور، ومراسل" الجزيرة" السابق في ألمانيا الذي استقال مؤخرا منه، الملك عبدالله الثاني بتغيير منظومة الحكم في المملكة والإفساح في المجال للغالبية الفلسطينية بتحويل الأردن إلى ما أسماه "فلسطين الأولى"، متنبئا باطاحة الثورات العربية بالعائلة الملكية في الأردن إن لم يحصل هذا الأمر، في إشارة غير مباشرة إلى دور حركة الأخوان المسلمين في ذلك.
وقال "الأمر الأكثر عقلانية الذي يمكن لألمانيا والاتحاد الأوروبي والغرب ، وعلى رأسه أمريكا ، القيام به هو القول للملك الأردني : عليك التحوّل إلى ما يشبه الرئيس في ألمانيا، أي شخصية بمنصب تمثيلي ذي صلاحيات محدودة إلى هذا القدر أو ذاك، اجعل بلدك ديمقراطياً ودع الفلسطينيين يصنعون من الأردن ما يجب أن يكون عليه فعلا ، (أي فلسطين).
وفي أول اعتراف رسمي من نوعه، اعترف السفير الإسرائيلي السابق في برلين، "آفي بريمور" بمسؤولية الاستخبارات الإسرائيلية عن اغتيال القائد العسكري السابق لحزب الله عماد مغنية الذي تم اغتياله في شباط / فبراير عام 2008.
وقال بريمور وفي سياق حديثه "حين قامت استخباراتنا بقتل عماد مغنية ! حزب الله وإيران توعدا بشن هجمات ضدنا في مختلف أنحاء العالم ، لكنهما لم يفعلا شيئا"!.
وكان الكيان الصهيوني يتجنب على عادته، الاعتراف بأي شكل من الأشكال عن اغتيال الشهيد "عماد مغنية" أو بالمسؤولية عن أعمال إرهابية نوعية أخرى من قبل الغارة الأخيرة على دمشق، حيث دعا رئيس الحكومة الصهيونية "بنيامين نتياهو "أعضاء جكومته إلى التزام الصمت بشأن ذلك، بينما فرضت الرقابة العسكرية المسبقة على الصحف الإسرائيلية حظر نشر أية أخبار تتعلق بأي من هذه الأمور، مكتفية بإعادة نشر ما تذكره وسائل الإعلام الأجنبية