«صناعة الاردن» تدعو لتعظيم الاستفادة من نتائج زيارات الملك الخارجية
أخبار البلد
أكد رئيس غرفة صناعة الاردن أيمن حتاحت أهمية العمل على تعزيز التعاون الاقتصادي بين المملكة ومختلف الدول وخاصة التي ترتبط معها باتفاقيات ومذكرات تفاهم وبروتوكولات تعاون تغطي معظم الانشطة الاقتصادية وفي مقدمتها اتفاقيات التجارة الحرة والاستثمار وغيرها.
وقال حتاحت في تصريح صحفي ان الاردن يمتلك أرضية مناسبة للارتقاء بمستوى التعاون الاقتصادي مع العديد من الدول تأسيسا على الجهود الكبيرة التي يقوم بها جلالة الملك عبدالله الثاني وزياراته الدولية التي يوظفها لخدمة مصالح المملكة في مختلف المجالات وخاصة الاقتصادية منها الى جانب ان الجهود الملكية قادت الى توقيع اتفاقيات تجارة حرة مهم جدا على المستويين الثنائي ومتعدد الاطراف .واضاف ان المرحلة الحالية تنطوي على كثير من التحديات تتطلب مضاعفة الجهود لتطوير الوضع الاقتصادي من خلال تعظيم الاستفادة من الانجازات التي تحققت على مدى السنوات الماضية والبناء على النتائج الايجابية لزيارات جلالة الملك الخارجية بما يؤدي الى زيادة الصادرات واستقطاب الاستنثمارات مشيرا الى زيارة جلالته الاخيرة الى الولايات المتحدة وما تخللها من لقاءات مع مجتمع الاعمال الامريكي والمستثمرين الذين أبدوا كل اهتمام بما طرحه جلالة الملك وباتت لديهم اهتمامات كبيرة للاستثمار في الاردن والاستفادة من الفرص المتاحة. ودعا حتاحت القطاعين العام والخاص لوضع آليات مناسبة لمتابعة نتائج مثل هذه الزيارات الملكية والتواصل مع رجال الاعمال وممثلي الشركات الذين يحرص جلالته على الالتقاء بهم دائما لتعريفهم بالفرص الاستثمارية المتاحة وتحفيزهم للاستفادة منها .
واقترح حتاحت ان يتم في اعقاب كل زيارة ملكية وبتعاون القطاعين العام والخاص عقد ورشات عمل ومنتديات اقتصادية مشتركة مع تلك الدولة وصولا الى تحقيق نتائج تعود بالنفع على الاردن من خلال اقامة الاستثمارات وفتح آفاق جديدة للصادرات الوطنية.
وقال حتاحت ان الاردن تمكن خلال السنوات الماضية من توفير الارضية المناسبة لتطوير الاقتصاد الوطني وزيادة مقدرته على مجابهة مختلف التحديات المحلية والدولية وبالتالي الاستجابة للاحتياجات التنموية ومعالجة المشكلات التي تعاني منها المملكة كالفقر والبطالة وارتفاع حجم المديونية وعجز الموازنة والاعباء المالية الكبيرة الناتجة عن فاتورة الطاقة وخاصة مع الانقطاع المتكرر للغاز المصري اضافة الى الاحداث المجاورة التي ألقت بظلال سلببية على مجمل النشاط الاقتصادي الاردني. واضاف ان الاردن لم يستفد كما يجب حتى الان من الانجازات التي تحققت حيث ان عجز الميزان التجاري مازال مرتفعا رغم نسب النمو التي سجلتها الصادرات الوطنية كما ان الفرص متاحة لاستقطاب استثمارات كبيرة مدفوعة بميزتي الامن والاستقرار والحوافز والمزايا الممنوحة للمستثمرين والموقع الجغرافي وامكانية التصدير لأكبر وأهم الاسواق العالمية والوصول الى أكثر من مليار مستهلك بحكم اتفاقيات التجارة الحرة .
وقال حتاحت في تصريح صحفي ان الاردن يمتلك أرضية مناسبة للارتقاء بمستوى التعاون الاقتصادي مع العديد من الدول تأسيسا على الجهود الكبيرة التي يقوم بها جلالة الملك عبدالله الثاني وزياراته الدولية التي يوظفها لخدمة مصالح المملكة في مختلف المجالات وخاصة الاقتصادية منها الى جانب ان الجهود الملكية قادت الى توقيع اتفاقيات تجارة حرة مهم جدا على المستويين الثنائي ومتعدد الاطراف .واضاف ان المرحلة الحالية تنطوي على كثير من التحديات تتطلب مضاعفة الجهود لتطوير الوضع الاقتصادي من خلال تعظيم الاستفادة من الانجازات التي تحققت على مدى السنوات الماضية والبناء على النتائج الايجابية لزيارات جلالة الملك الخارجية بما يؤدي الى زيادة الصادرات واستقطاب الاستنثمارات مشيرا الى زيارة جلالته الاخيرة الى الولايات المتحدة وما تخللها من لقاءات مع مجتمع الاعمال الامريكي والمستثمرين الذين أبدوا كل اهتمام بما طرحه جلالة الملك وباتت لديهم اهتمامات كبيرة للاستثمار في الاردن والاستفادة من الفرص المتاحة. ودعا حتاحت القطاعين العام والخاص لوضع آليات مناسبة لمتابعة نتائج مثل هذه الزيارات الملكية والتواصل مع رجال الاعمال وممثلي الشركات الذين يحرص جلالته على الالتقاء بهم دائما لتعريفهم بالفرص الاستثمارية المتاحة وتحفيزهم للاستفادة منها .
واقترح حتاحت ان يتم في اعقاب كل زيارة ملكية وبتعاون القطاعين العام والخاص عقد ورشات عمل ومنتديات اقتصادية مشتركة مع تلك الدولة وصولا الى تحقيق نتائج تعود بالنفع على الاردن من خلال اقامة الاستثمارات وفتح آفاق جديدة للصادرات الوطنية.
وقال حتاحت ان الاردن تمكن خلال السنوات الماضية من توفير الارضية المناسبة لتطوير الاقتصاد الوطني وزيادة مقدرته على مجابهة مختلف التحديات المحلية والدولية وبالتالي الاستجابة للاحتياجات التنموية ومعالجة المشكلات التي تعاني منها المملكة كالفقر والبطالة وارتفاع حجم المديونية وعجز الموازنة والاعباء المالية الكبيرة الناتجة عن فاتورة الطاقة وخاصة مع الانقطاع المتكرر للغاز المصري اضافة الى الاحداث المجاورة التي ألقت بظلال سلببية على مجمل النشاط الاقتصادي الاردني. واضاف ان الاردن لم يستفد كما يجب حتى الان من الانجازات التي تحققت حيث ان عجز الميزان التجاري مازال مرتفعا رغم نسب النمو التي سجلتها الصادرات الوطنية كما ان الفرص متاحة لاستقطاب استثمارات كبيرة مدفوعة بميزتي الامن والاستقرار والحوافز والمزايا الممنوحة للمستثمرين والموقع الجغرافي وامكانية التصدير لأكبر وأهم الاسواق العالمية والوصول الى أكثر من مليار مستهلك بحكم اتفاقيات التجارة الحرة .