وزير الاوقاف غصن الربيع !!!!!

 ليس غريب او عجيب ان تقرع الاجراس وعقل الرأس ( لحضور وزير الاوقاف وهو الامين وابن الكريم وغصن ربيع بثمار الزيتون ... من ساعة دخول محراب الاوقاف ( سطر حضور وحطم قيود واعلان (بسم الله ) وزارة الاوقاف سراج منير وتحدي لقهر المستحيل ومحاسبة النفوس بالتهذيب والتخفيف )... وكشف المستور واعادة الحقوق لرموز (الحديث ) ..فكيف بالله عليكم ( لا) يشكر والشكر للواحد الاحد ))...ومن تحت قبة البرلمان كان صوت الخشوع .. و الثناء على شجاعة الوزير وهو بحق ( نبراس وشعلة نشاط وعطاء) مش صاحب كلام واستعراض ... .هو صاحب انجاز ويد نظيفة واخ للجميع ...... وحتى سيارة الوزارة( بعد انتهاء الدوم تبقى على باب الوزارة ) وهذا والله من صفة (الامين على الامانة والمسؤولية )...فهل بعد ذلك هناك (كلام او سواليف) وانجازات الوزير تستحق الاحترام والثقة والاهتمام من كل الاعلام وصاحي قلم وبيان .. .نعم نحن مؤتمنيين على نقل الجقيقة وكشاف الطريق بوسط ( الازدحام وزخم المعاناة ) لابد لنا ومن اليوم تناول حقائق المسؤول واعلان عبر الاعلام كل انجاز او عرقلة الانجاز ... او مجرد كلام وبنهاية المقام تكتشف ان الاصلاح كذبة او حقيقة ..؟.. لكن نجزم ان أختيار الدكتور وزير للاوقاف ) دليل صدق التوجة للحكومة ومحاسبة (هدر الاموال وقف سياسة الاسراف او الانجراف خلف سراب ..؟..ومن الزرقاء وعبر مديرية الاوقاف نبارك الجهود وتعزيز الوجود ونتطلع ( للوزير ) المزيد من الانجاز والعطاء (وممكن احراج) من لا عمل لهم سوى التهويش والتغويش ) ...وقادم الايام ممكن ( تكليف الدكتور بحكومة اصلاح ( انقاذ اصرار ) وهذا مش مستحيل ).. وهو القادر على تعزيز ثقة العباد بمزيد من الانجاز والصبر من مكارم الاخلاق... ومهم نقول... يبقى الوزير فارس ( مقدام) غزل بكوفية اردنية لحن الولاء والانتماء مش غناء او شعارات (لا لا .؟.( بفعل وهو ينسج من خلال كرسي المسؤولية اجمل قرارات التصحيح من خلال ثورة بيضاء لتغير دون تطبيل او تزمير .؟.والكل مع الاصلاح مش نهب او حصار او ارهاب وهذا هو المفروض ...........نشاطركم الاحلام والامال بمستقبل مريح للاجيال التي تتجهز للخروج من نفق الفقر والجوع والمحسوبية والمقربين ووونشهد بالله ام مملكتنا بخير وسلام والله المستعان ...النقابي محمد الهياجنه