الله ثم الوطن ثم الملك

عندما نتكلم عن الوطن وحب الوطن وهو المملكة الأردنية الهاشمية التي أحتضن أجدادنا وأباءنا وأبناءنا هذا الوطن الذي ترعرنا في .
لم نعد نتذكر وطننا الحبيب وكلً منا أصبح
يعمل لمصلحته الشخصية ونسي مصلحة الوطن
أنه الوطن أيها الأردنيون فلتكونوا غيورين على تراب هذا البلد المعطاءوسيبقى الأردن أولأً رغم الأبواق التي
نسمعها داخلياأ والمستأجرة خارجيا.
فنحن لهم بالمرصاد أينما كانوا سنعيش ونموت تحت قيادتنا الحكيمة وفي ظل جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم
حب الله وحب الوطن والملك هذا لايقبل الجدال.
مهما حاولوا الحاقدون والمتربصون فمصيرهم أن يبهتون وتنكسر شوكتهم .
نحن لا للبطالة لا للمسؤول الفاسد لأن مشكلتنا ممن يتولون تسيير أمورنا وع هذا نقول لابد من المتابعة والتدقيق
يكفي هدراًللأموال.
كانالله بعونك ياوطني فيوجد من هم ناعقون وجاحدون حاسدون قلوبهم يملأها
الأحقاد والضغائن.
يشربون من البئر ويرمون بالحجارة عجباًلناكري المعروف.
حمى الله الأردن ملكاأوأرضاأوشعباً