مورينيو يكشف سر الانتصارات الأخيرة للريال
أخبار البلد
أكد البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني لفريق ريال مدريد الأسباني لكرة القدم أن برشلونة منافس فريقه ، أصابته "شكوك ومخاوف" في المباريات الأخيرة ضد الفريق الملكي لم تكن تنتابه قبل عامين ، نافيا ما يثار بشأن رحيله عن المنصب في يونيو المقبل.
وفي باقي المقابلة التي أجراها مع قناة (آر تي بي) البرتغالية ، وكشف الثلاثاء عن جزء منها اتهم فيه مورينيو الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بالتلاعب في الأصوات المتعلقة بجائزة أفضل مدرب في العالم، استعرض المدرب الوضع الشخصي والمهني الذي يعيشه في ريال مدريد.
وقال المدرب عن سر انتصارات فريقه الأخيرة على برشلونة "الأمر الجوهري هو دراسة الفرق التي نواجهها جيدا، سواء كانت الأفضل مثل برشلونة، أو الأسوأ كأصحاب المراكز الأخيرة".
واعتبر أن معدلات الثقة "المرتفعة" والطمأنينة الناتجة عن خبرته الكبيرة كانتا دافعين آخرين في نجاح ريال مدريد أمام الفريق الكتالوني، ومانشستر يونايتد الإنجليزي في دوري أبطال أوروبا.
وأكد المدرب المولود في سيتوبال أن الفترة السابقة على مواجهتي برشلونة ومانشستر يونايتد كانت صعبة على فريقه لكل ما يحيط بريال مدريد "فهو ناد مميز ويتم تضخيم كل ما يخصه سواء الجيد أم السيئ"، مشددا في الوقت نفسه على أنه لا يندم على قرار تدريب الفريق.
وقال "وصلت إلى ريال مدريد في اللحظة المضبوطة. كانوا قد حاولوا التعاقد معي مرتين من قبل ولم أقبل لأسباب مهنية. جاء التعاقد في اللحظة المثالية من مشواري.. الفوز لا يعطيني أفضلية والهزيمة لا تخيفني. لا شيء يؤثر علي، ولا شيء يشتتني، ولا شيء يحفزني أكثر من حافزي الشخصي".
وفيما يتعلق بالشائعات التي تربطه بالرحيل عن ريال مدريد اعتبارا من يونيو قال "لم أتوصل لأي اتفاق أو أوقع على أي شيء".
وشدد مورينيو على أنه يسعى للفوز بلقبي كأس الملك ودوري الأبطال هذا الموسم، لكنه أشار إلى وجود مرشحين كبار لحصد الأخير فضلا عن فريقه، معتبرا أنه "باستثناء مانشستر يونايتد، كل الكبار حاضرون".
كما تحدث البرتغالي عن بيب جوارديولا المدير الفني السابق لبرشلونة الذي حصل هذا العام على راحة من التدريب ، على أن يعود في الموسم الجديد مدربا لبايرن ميونخ الألماني.
وقال "بالنسبة لي من غير المحتمل أن أفكر في الحصول على عام من الراحة، إلا لو لم يكن لدي عقد مع أحد الأندية"، مشيرا إلى أنه شعر "بالدهشة" لقرار جوارديولا، لكنه أوضح ضرورة "احترام" طريقة كل شخص.
كما أبدى أسفه لأن مبارياته السابقة أمام برشلونة كمدرب لتشيلسي وإنتر وريال مدريد شهدت تجارب "سلبية"، معددا الكثير منها التي انتهت بفرقه وهي تعاني نقصا عدديا.
وفي باقي المقابلة التي أجراها مع قناة (آر تي بي) البرتغالية ، وكشف الثلاثاء عن جزء منها اتهم فيه مورينيو الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بالتلاعب في الأصوات المتعلقة بجائزة أفضل مدرب في العالم، استعرض المدرب الوضع الشخصي والمهني الذي يعيشه في ريال مدريد.
وقال المدرب عن سر انتصارات فريقه الأخيرة على برشلونة "الأمر الجوهري هو دراسة الفرق التي نواجهها جيدا، سواء كانت الأفضل مثل برشلونة، أو الأسوأ كأصحاب المراكز الأخيرة".
واعتبر أن معدلات الثقة "المرتفعة" والطمأنينة الناتجة عن خبرته الكبيرة كانتا دافعين آخرين في نجاح ريال مدريد أمام الفريق الكتالوني، ومانشستر يونايتد الإنجليزي في دوري أبطال أوروبا.
وأكد المدرب المولود في سيتوبال أن الفترة السابقة على مواجهتي برشلونة ومانشستر يونايتد كانت صعبة على فريقه لكل ما يحيط بريال مدريد "فهو ناد مميز ويتم تضخيم كل ما يخصه سواء الجيد أم السيئ"، مشددا في الوقت نفسه على أنه لا يندم على قرار تدريب الفريق.
وقال "وصلت إلى ريال مدريد في اللحظة المضبوطة. كانوا قد حاولوا التعاقد معي مرتين من قبل ولم أقبل لأسباب مهنية. جاء التعاقد في اللحظة المثالية من مشواري.. الفوز لا يعطيني أفضلية والهزيمة لا تخيفني. لا شيء يؤثر علي، ولا شيء يشتتني، ولا شيء يحفزني أكثر من حافزي الشخصي".
وفيما يتعلق بالشائعات التي تربطه بالرحيل عن ريال مدريد اعتبارا من يونيو قال "لم أتوصل لأي اتفاق أو أوقع على أي شيء".
وشدد مورينيو على أنه يسعى للفوز بلقبي كأس الملك ودوري الأبطال هذا الموسم، لكنه أشار إلى وجود مرشحين كبار لحصد الأخير فضلا عن فريقه، معتبرا أنه "باستثناء مانشستر يونايتد، كل الكبار حاضرون".
كما تحدث البرتغالي عن بيب جوارديولا المدير الفني السابق لبرشلونة الذي حصل هذا العام على راحة من التدريب ، على أن يعود في الموسم الجديد مدربا لبايرن ميونخ الألماني.
وقال "بالنسبة لي من غير المحتمل أن أفكر في الحصول على عام من الراحة، إلا لو لم يكن لدي عقد مع أحد الأندية"، مشيرا إلى أنه شعر "بالدهشة" لقرار جوارديولا، لكنه أوضح ضرورة "احترام" طريقة كل شخص.
كما أبدى أسفه لأن مبارياته السابقة أمام برشلونة كمدرب لتشيلسي وإنتر وريال مدريد شهدت تجارب "سلبية"، معددا الكثير منها التي انتهت بفرقه وهي تعاني نقصا عدديا.