بيان وليد جريسات في محافظة البلقاء يخطف الأبصار بإعتبارهِ بيان شامل وكامل
اخبار البلد – خاص
المرشح وليد عيسى جريسات وهو بالمناسبة مرشح عن الدائرة الأولى البلقاء عن المقعد المسيحي ، أصدر بياناً سياسياً وطنياً شاملاً وافياً ، حمل عنوان نعم نستطيع ... صفحة جديدة ياأردن ... بيان جريسات استند إلى ثلاث ثوابت وهي : اردن أمن مستقل ، وشراكة حقيقية لوحدة وطنية ، وتعزيز الإيمان بالدستور والعرش .
وذلك من خلال برنامج إنتخابي يسعى لإستكمال مسيرة الإصلاح السياسي ، وتطوير برنامج التنمية السياسية ، وترسيخ مبادئ العمل الحزبي للوصول إلى قانون أنتخاب عصري توافقي مع إعادة النظر في السياسات الإقتصادية المطبقة ومحاربة الفساد المالي والإداري ومكافحة التلوث البيئي بالإضافة إلى دعم قطاع الشباب والمرأة وحقوق الإنسان ودعم إنجاز قانوني الضمان الإجتماعي والمالكين والمستأجرين ، بالإضافة إلى دعم القطاعات الأخرى ...
مراقبون ومهتمون بالشأن الإنتخابي أكدوا أن بيان المرشح وليد جريسات يكاد الأرقى والانقى والأفضل في محافظة البلقاء بإعتبارهِ بياناً واقعياً وسياسياً وطنياً من الطراز الرفيع .
وفيما يلي نص البيان :
نعم نستطيع....
صفحة جديدة يا أردن.....
مرشحكم وليد عيسى جريسات
الدائرة الاولى (البلقاء) المقعد المسيحي
بالتأكيد، انه الاصرار...، لاننا فعلا نستطيع، ان نفتح صفحة جديدة يا اردن، نحو الغد المشرق، والمستقبل الآمن، لنا وللاجيال القادمة.
يستند بياني الانتخابي الى:
الثوابت
1- اردن آمن مستقل مزدهر ديمقراطي تتحقق فيه العدالة.
2- تعزيز مفهوم الشراكة الحقيقية للوحدة الوطنية .
3 - تعزيز الايمان بالدستور والعرش بما يحقق الاستقرار والتقدم للاردن وشعبه العظيم.
البرنامج
سأعمل من أجل:
- متابعة احتياجات المحافظة ومطالبها واعطائها الاهتمام والاولوية في التنفيذ.
- استكمال مسيرة الاصلاح السياسي وتفعيل دور مجلس النواب في صنع القرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي وبناء شراكة فاعلة مع الحكومة المنبثقة عنه تصب في مصلحة الوطن المواطن.
- تفعيل دور مجلس النواب الرقابي والتشريعي ومساءلة الحكومات بطريقة تعيد للسلطة التشريعية مصداقيتها امام المواطنين. وتحقيق التوازن بين السلطات وعدم تغول اي منها على الاخرى.
- تطوير برنامج التنمية السياسية وترسيخ مبادئ العمل الحزبي للوصول الى قانون انتخاب عصري تتوافق عليه جميع شرائح المجتمع الاردني للوصول الى حكومات برلمانية.
- اعادة النظر في السياسات الاقتصادية المطبقة وتعديلها باتجاه سياسات اقتصادية وطنية تعطي الاولوية لزيادة الانتاج والاعتماد على الذات.
- التلوث البيئي وما تعانيه مدينة الفحيص والمناطق المجاورة لها، يشكل خطرا مباشرا على صحة المواطنين، مما يوجب العمل على تحديد فترة زمنية لترحيل مصانع الاسمنت من الفحيص، ووضع خطة لمعالجة اثار ما بعد الرحيل.
- محاربة الفساد المالي والاداري بشكل حقيقي ومحاسبة كل من اعتدى على المال العام. وتفعيل مخرجات اللجنة الملكية للنزاهة.
- دعم الفقراء والطبقة الوسطى واصحاب الدخل المتدني من خلال سياسة اقتصادية وطنية واقعية. وتفعيل دور صندوق تنمية المحافظات، وتخفيض البطالة وايجاد تشريعات تحقق هذه الغايات.
- العمل على تعميم التأمين الصحي ليشمل جميع المواطنين الاردنيين.
- دعم قطاع الشباب وتنمية قدراتهم والاهتمام بمشكلاتهم من خلال وضع استراتيجيات لمعالجة قضاياهم وايجاد فرص عمل للخريجين في المجالات كافة.
- دعم قطاع المرأة وتمكينها من المساهمة بدور رئيسي في مسيرة الاصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي.
- التمسك بمبادئ حقوق الانسان في الاجراءات ومختلف ميادين العمل كافة، والحفاظ على الحريات العامة..
- معالجة مشكلات التعليم في مختلف مراحله، وتطويره ليكون قادرا على بناء شخصية الطالب وتعزيز هويته الوطنية والقومية.
- العمل على انجاز قانوني الضمان الاجتماعي والمالكين والمستأجرين بما يحقق العدالة لجميع الاردنيين.
- العمل على تطوير السياحة وتطوير مناطق الجذب السياحي باعتبارها صناعة تساهم في الدخل الوطني.
- دعم صمود الشعب الفلسطيني وتقوية مؤسساته والوقوف الى جانبه واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على ترابها الوطني، وحماية المقدسات الاسلامية والمسيحية، والعمل على مكافحة سياسة تهجير مواطني القدس واعادة اعمارها.
- دعم القطاع الزراعي باعتباره سلة الغذاء الاردني ومن اهم مصادر الدخل القومي.
بدعمكم نستطيع...
وبمؤازرتكم..نفتح صفحة جديدة يا اردن
وليد عيسى جريسات