" أمنية" تحفز الاستخدامات المبتكرة لشبكات التواصل وتدعم مسابقة " قصص تويترية" الأولى من نوعها
انطلاقاً من اهتمامها بنشر استخدام الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي، وتعزيز المحتوى المفيد لهذه الاستخدامات، والتزامها الدائم بدعم المبادرات الريادية التي تحمل صفة "الابتكار"، قامت شركة أمنية مؤخراً بدعم مبادرة "مسابقة قصص تويترية" التي تهدف إلى تحفيز المستخدمين لإبداع قصص قصيرة بحجم تغريدة على شبكة تويتر.
ورعت شركة أمنية الحفل الختامي للمسابقة، التي عملت على تنظيمها "مشروع قلم" بالتعاون مع "إنشز" لحلول الإعلام الاجتماعي، وهدفت الى تحفيز المستخدمين على إصدار تغريدات على شكل قصص مكونة من 140 حرفاً وفتح المجال للتنافس فيما بينها لاختيار الأفضل.
وضمن رعايتها للحدث قدمت شركة أمنية للاتصالات الجائزتين الرئيسيتين للمسابقة (جهازي آي باد4G) للفائزيْن : منال ساحوري وشهد شمّوط، حيث تعتبر هذه المسابقة الأولى من نوعها في المنطقة وتعتبر نهجاً مبتكراً لوسائل الإعلام المجتمعية، في وقت تظهر فيه أرقام رسمية بأن أعداد مستخدمي شبكة "تويتر" في تزايد مستمر، حيث تجاوز عددهم حول العالم النصف مليار مستخدم العام الحالي، منهم حوالي 4 ملايين في العالم العربي.
وقالت رانيا أبو خضر سلفيتي، مديرة الاتصال المؤسسي والتسريقي في أمنية: "إن شركة أمنية تدعم منذ انطلاقتها كافة المبادرات الإبداعية التي تهدف إلى دعم الشباب وتوجيههم لإبراز مواهبهم وتطويرها، كما وتركز الشركة على نشر المحتوى المفيد لشبكة الانترنت وخصوصاً على شبكات التواصل الإجتماعي التي سيطرت بشدة على معظم استخداماتنا للشبكة العنكبوتية".
وقالت سلفيتي: "إن مبادرة قصص تويتر هي مبادرة فعّالة تدفع الشباب نحو مزيد من الاستخدام المفيد لشبكات التواصل الاجتماعي، وتفتح مجالات إبداعية عبر هذه المنصات التفاعلية التي خلقت مجتمعات قائمة بحد ذاتها".
من جهته قال مؤسس مشروع قلم الذي أطلق مسابقة قصص تويترية جون ليلي وايت: "نثمن لشركة أمنية دعمها المبادرة والمسابقة، بما تضمنه من تحفيز وتوجيه للمستخدمين"، مشيراً إلى أن مسابقة قصص تويترية تفتح المجال للمشاركين للابداع والخيال وخلق جيل جديد من الرواة باستغلال الإنتشار المتزايد لشبكات التواصل.
ومشروع قلم هو مساهمة طوعية مكونة من فنانين و كتاب و شعراء و مدونين، يهدف إلى خلق جيل جديد من الكتاب غير المكتشفين، حيث استغل المشروع شبكة الانترنت وشبكات التواصل الاجتماعي لا سيما شبكة "تويتر" لتشجيع النشر المفيد للقصص الإبداعية حيث أطلقت هذه المسابقة قبل نحو أربعة أسابيع حيث جرى الإعلان عنها في وسائل الاعلام المجتمعي والوسائل الاعلامية الأخرى، ليجري بعدها استحداث مجتمع داخل شبكة تويتر تحت عنوان "مشروع قلم" جرى تجميع القصص في إطاره، واختيار أفضل قصة أسبوعية، ومن ثم اختيار القصص الأفضل في نهاية المسابقة في الحفل الختامي الذي جرى تنظيمه في فيرندا كافيه في شارع الرينبو – جبل عمان.
واستطاعت المسابقة جذب اهتمام مئات مستخدمي شبكة تويتر حيث حظيت بمشاركة نحو 2183 مستخدم، فيما تلقت المسابقة على مدار الأسابيع الأربعة الماضية حوالي 5204 تغريدة، كما استطاعت المسابقة أن تستحوذ على اهتمام 45% من المستخدمين في الأردن، 13و% من السعودية، 12و% من فلسطين، 8و% من الإمارات، والباقي من دول أخرى في المنطقة ومن خارج الشرق الوسط بحسب تصريحات شركة إنشز لحلول الإعلام المجتمعي.
وأخيرا، فقد تم نشر مجموعة مختارة من أفضل القصص (باللغتين العربية والإنجليزية) التي تم تغريدها ضمن المسابقة في كتاب إلكتروني متوفر للتحميل مجانا على موقع مشروع قلم، ويمكن تصفح محتوى هذا الكتاب على أجهزة الآيباد والكيندل والأندرويد إضافة إلى توافره على شكل ملف PDF.
وبحسب القائمين على المشروع، فإن هذا الكتاب يعد الأول من نوعه في العالم العربي.
ورعت شركة أمنية الحفل الختامي للمسابقة، التي عملت على تنظيمها "مشروع قلم" بالتعاون مع "إنشز" لحلول الإعلام الاجتماعي، وهدفت الى تحفيز المستخدمين على إصدار تغريدات على شكل قصص مكونة من 140 حرفاً وفتح المجال للتنافس فيما بينها لاختيار الأفضل.
وضمن رعايتها للحدث قدمت شركة أمنية للاتصالات الجائزتين الرئيسيتين للمسابقة (جهازي آي باد4G) للفائزيْن : منال ساحوري وشهد شمّوط، حيث تعتبر هذه المسابقة الأولى من نوعها في المنطقة وتعتبر نهجاً مبتكراً لوسائل الإعلام المجتمعية، في وقت تظهر فيه أرقام رسمية بأن أعداد مستخدمي شبكة "تويتر" في تزايد مستمر، حيث تجاوز عددهم حول العالم النصف مليار مستخدم العام الحالي، منهم حوالي 4 ملايين في العالم العربي.
وقالت رانيا أبو خضر سلفيتي، مديرة الاتصال المؤسسي والتسريقي في أمنية: "إن شركة أمنية تدعم منذ انطلاقتها كافة المبادرات الإبداعية التي تهدف إلى دعم الشباب وتوجيههم لإبراز مواهبهم وتطويرها، كما وتركز الشركة على نشر المحتوى المفيد لشبكة الانترنت وخصوصاً على شبكات التواصل الإجتماعي التي سيطرت بشدة على معظم استخداماتنا للشبكة العنكبوتية".
وقالت سلفيتي: "إن مبادرة قصص تويتر هي مبادرة فعّالة تدفع الشباب نحو مزيد من الاستخدام المفيد لشبكات التواصل الاجتماعي، وتفتح مجالات إبداعية عبر هذه المنصات التفاعلية التي خلقت مجتمعات قائمة بحد ذاتها".
من جهته قال مؤسس مشروع قلم الذي أطلق مسابقة قصص تويترية جون ليلي وايت: "نثمن لشركة أمنية دعمها المبادرة والمسابقة، بما تضمنه من تحفيز وتوجيه للمستخدمين"، مشيراً إلى أن مسابقة قصص تويترية تفتح المجال للمشاركين للابداع والخيال وخلق جيل جديد من الرواة باستغلال الإنتشار المتزايد لشبكات التواصل.
ومشروع قلم هو مساهمة طوعية مكونة من فنانين و كتاب و شعراء و مدونين، يهدف إلى خلق جيل جديد من الكتاب غير المكتشفين، حيث استغل المشروع شبكة الانترنت وشبكات التواصل الاجتماعي لا سيما شبكة "تويتر" لتشجيع النشر المفيد للقصص الإبداعية حيث أطلقت هذه المسابقة قبل نحو أربعة أسابيع حيث جرى الإعلان عنها في وسائل الاعلام المجتمعي والوسائل الاعلامية الأخرى، ليجري بعدها استحداث مجتمع داخل شبكة تويتر تحت عنوان "مشروع قلم" جرى تجميع القصص في إطاره، واختيار أفضل قصة أسبوعية، ومن ثم اختيار القصص الأفضل في نهاية المسابقة في الحفل الختامي الذي جرى تنظيمه في فيرندا كافيه في شارع الرينبو – جبل عمان.
واستطاعت المسابقة جذب اهتمام مئات مستخدمي شبكة تويتر حيث حظيت بمشاركة نحو 2183 مستخدم، فيما تلقت المسابقة على مدار الأسابيع الأربعة الماضية حوالي 5204 تغريدة، كما استطاعت المسابقة أن تستحوذ على اهتمام 45% من المستخدمين في الأردن، 13و% من السعودية، 12و% من فلسطين، 8و% من الإمارات، والباقي من دول أخرى في المنطقة ومن خارج الشرق الوسط بحسب تصريحات شركة إنشز لحلول الإعلام المجتمعي.
وأخيرا، فقد تم نشر مجموعة مختارة من أفضل القصص (باللغتين العربية والإنجليزية) التي تم تغريدها ضمن المسابقة في كتاب إلكتروني متوفر للتحميل مجانا على موقع مشروع قلم، ويمكن تصفح محتوى هذا الكتاب على أجهزة الآيباد والكيندل والأندرويد إضافة إلى توافره على شكل ملف PDF.
وبحسب القائمين على المشروع، فإن هذا الكتاب يعد الأول من نوعه في العالم العربي.