محطـــات 9

 المستشار شفيق الدويك

الفظاظة، والغلظة ،وسطحية الثقافة، مع بدائية نمط التفكير ،وسوء التقدير أو لنقل الجهل في الحوار أو الخطاب هي في حقيقة الأمر من أدوات التنفير، والتي يصرّ كثير من الناس على إستخدامها، ظنا منهم بأنها من سمات الجاذبية أو قوة الشخصية وقوة التأثير، وتتعزّز عادة إذا رافقها هز الرؤوس. خاسر صاحبها لا محالة.

= = =

يبدو جليا أن الإحترام في غرفة العناية الحثيثة .

= = =

لا تروق لي مسرحية " الكبار صغــرت " .

= = =

عندما يمد الكابوس رجليه نحو الصحو . تصبح المسألة مؤرقة.

= = =

قد يمل المرء من تكرار التواصل المادي خصوصا بعد مرحلة الإشباع المعروفة، لكنه يظل يرنو الى التواصل الروحي الأمتع والأرفع والأسمى مكانة على الإطلاق.

= = =

علينا أن نقف طويلا أمام معاني هذه الكلمة المؤلمة " بدائي Primitive ".

= = =

رغم وجود الرسالات السماوية، هناك مئات الملايين من البشر بعدها لم يأخذوا بها رغم علمهم بوجودها، بل هناك من يتباها بعدم الأخذ بها وبتعاليمها. سبحان المعبود.

= = =

نفسي يا خالتي أحط فلفل علسانات ثلثين البشر. شو ثلثين ؟ أكثر، أكثر.

= = =

الجمادات لا عقل ولا غرائز لها لكنها ليست صديقة في كل مرة نتعامل معها.

= = =

أميركا بلا استراتيجية!

مقال منشور على موقع أردني، وهو بقلم الإعلامي الأستاذ عماد الدين أديب.

للأمانة العلمية، فقد أحببت أن أقول للأستاذ عماد الدين أديب، لقد أخطأت. الولايات المتحدة الأمريكية هي مهد التخطيط الإستراتيجي.

= = =

لا بد من وجود زاوية معتمة بين زوايا شخصية كل إنسان. المهم في الأمر، بل الخطير عندما تكون الزاوية مصدر أشعة مسرطنة، وهي توجب سرعة الإبتعاد والتواري.

= = =

خواطري، بحاول أكبسهم بمرطبان واحد على شكل مقال قبل العرض على رفوف المواقع، لأن المزاج العام لا يحبذ المقالات الطويلة.

= = =

ينبغي التمييز بين عفونة الغذاء وعفونة الثقافة من حيث حجم الضرر !

= = =

إذا نزعت النفاق والمجاملة والكذب والضبابية والسكوت عن الباطل والحق والغلط أو الخطأ والمداهنة وهز الذنب والمسايرة والعتاب عن سلوكك، فإنك تجد نفسك في البيت وحيدا (تقريبا).

= = =

أسكت يا خالتي ، والله لولا ستر الخالق، كان إنجلطت قبل يومين.

جارتنا كل ما أسالها سؤال لازم تقول: نعم ؟ يعني عشان أعيد السؤال، وأنا روحي مفرفطه ومش مستحمله وحياتك.

شو تفسير هالحاله يا خالتي ؟

= = =

كلام في التسويق:

هي تجارة أكثر منها جودة. يبحث معظمهم عن الموردين الذين يخفضون أسعارهم بغض النظر عن جودة ما يورّدون، وفي نهاية المطاف يتساءل الجميع: يا رجل مش عارف ليش مش زابطه معانا ؟ ، دون إدراك مسألة أنهم يتعاملون مع بشر يتذوقون والخيارات المفتوحة أمامهم لا حصر لها !

= = =

كلام في التسويق:

يصادفك أحدهم وأنت تتسوق: ممكن أستاز دئيئتين من وئتك ؟

مو هيك التسويئ حبيب البي !

= = =