تغريدات أردنية -4-

] يقول شهود عيان من مجزرة الشجاعية، التي ارتكبتها العصابات الصهيونية أمس، أن والدة أحد الشهداء قبل استشهاد ابنها لقنته الشهادتين وهمست في أذنه قائلة: فدا فلسطين يما!.
] يقول الصحفي والباحث صالح النعامي: عباس يفتح شهية الساسة الصهاينة بعد تنازله عن حق العودة...فهذا هو يائير لبيد، زعيم حزب « ييش عتيد «، الذي يمثل الوسط الإسرائيلي يقول:: إذا ابدينا التصميم فإن عباس سيتنازل عن القدس الشرقية أيضا...
]الإذاعة العبرية، ظهر اليوم: بشار الأسد نقل عبر وسيط يهودي أمريكي رسالة طمأنة لنتنياهو مفادها: لن نسمح باستهداف مستوطنات الجولان..ويقول: المتمردون « هم من أطلقوا قذيفة على مستوطنات الجولان بالأمس... نظام ممانعة!.
]سعودي (قال داعية!!) عذب ابنته حتى الموت، بداعي (الشرف!) للعلم البنت عمرها 5 سنوات فقط، ومن قلة عقل المستشفى أجرى لها فحص عذرية، واكتشف انها عذراء، وفي السياق أيضا، يمني يذبح ابنته العشرينية لأنها اشترت هاتفا خلويا، ظنا منه أنه هدية من صاحبها!.
] الكاتب الصهيوني عوفر شلح يقول أن نخبهم الحاكمة تهاجم الربيع العربي بدافع الحسد وخسارة فرادتهم(!) كدولة ديمقراطية/ ماذا يقول الشبيحة والسحيجة الذين ينسبون الحراك لأياد خارجية؟.
] محمود عباس بصفته رئيس دولة فلسطين، ألقى كلمة أمس بمناسبة استشهاد القائد ابو عمار، فيما غزة كانت تحت القصف، وهي جزء من فلسطين، حسبما نعرف(!) إلا أنه لم يأت على ذكرها أبدا، ولم ينس أن يقول أن الشعب «الإسرائيلي» يريد السلام!!.
] مغرد على تويتر: كان العرب يطالبون بفتح فلسطين من البحر إلي النهر، ثم بفتح الضفة على غزة، ثم اكتفوا الآن (بعضهم وليس كلهم!) بطلب فتح معبر «رفح»! حتى المعبر لم يكد يطالب به أحد!.
] يكفي أهل غزة فخرا أنهم هم فقط من يقتلون مغتصبي فلسطين، فيما يُستقبل هؤلاء القتلة ومن يدعمهم بالسجاد الأحمر في بلاد العجم والعرب!.
] تعبير «الفتنة» يستعمل اليوم للتحذير من أي حراك إصلاحي، او مطالبة بالحقوق، لتخويف الناس من التنفس بحرية !.
] حينما يصبح حرصنا على تحصيل حقوقنا السياسية بمثل حرصنا على أولوية المرور على الدوار في ذروة الأزمة المرورية، نصبح مواطنين «صالحين» !.
] روي ان احد الشباب الذين حضروا لقاء الملك شكا من منع كتابه من دخول الاردن فقال الملك لا اعرف كيف يفكرون.. لدينا مشكلة في العقلية!