ماذا لوكنت رئيسا للبلدية

اجمع عدد من شخصيات نابلس ورجال الأعمال أن مسالة رئيس البلدية آمر لايستهان به لان الرئيس القادم كان الله بعونه وأكدت هذه الشخصيات المطلوب من رئيس البلدية القادم أن يسارع إلى تعزيز وحدة المدنية وتقوية الاقتصاد فيها 


واشار العديد منهم أن منصب الرئيس ليس كل واحد فينا يستطيع الاستمرار به لأنه منصب حساس وهو بحاجة الى رجل متمكن



رجل الأعمال حسام حجاوي قال كان الله بعون من سيكون رئيسا للبلدية لان نابلس عزيزا على قلوبنا جميعا والعمل بها بحاجة إلى تواصل وتضحية حيث أن هناك جملة من المشاريع القائمة والتي ستقوم وتنهض في حالة قدوم مجلس بلدي أخر وبالتالي المسئولية كبيرة وواجب خدمة المواطنين أما بالنسبة لسؤلك ماذا لوكنت رئيسا لبلدية نابلس فاعتقد با هناك من الكثيرين والمسؤلين لهم دراية أوسع واشمل من خلال هذه المدينة الرائعة يستطيعون تقديم خدماتهم لها وللمواطنين عي حد سواءجاءت اقالهم حلال ندوة نظمتها الفلسطينية للاعلام يبوس



غادة عبد الهادي رئيسة جمعية مركز حواء الثقافي قالت بالواقع أنا بعملي متميزة ولا احتاج أن أكون بمنصب أخر وأطالب من رئيس البلدية القادم تعزيز موقع نابلس وبلديتها وإعادة هيبتها كعاصمة اقتصادية وتقوية الاقتصاد وان يكون الرئيس القادم ممثلا للازمات ودعم المؤسسات في المدينة وخارجها وأتمنى من الرئيس القادم تكملة مسيرة رئيس البلدية السابق المهندس عدلي يعيش لان المجلس ممثلة برئيسه قدم عمل حدماتي بجد واجتهاد ولهذا يجب على الرئيس القادم أن يكون عنوانا لكل مواطني المحافظة



الفنان والمخرج الفلسطيني باسل عطا لله بطبيعة الحال لو فرض علي هذا المنصب لرفضته بلدية نابلس بحاجة إلى قائد ولديه أسلوب قيادي في التعامل مع كافة أبناء شعبنا وأيضا هي مسئولية في رقبة رئيس البلدية القادم ومن هنا فإنني أقول لرئيس بلدية نابلس القادم كان الله في عونك على هذه المسئولية .

طايل عودي الحواري رجل أعمال أتمنى أن تكون عندي القدرة وأتفرغ لهذا المنصب لأنها أسمى وأنزه الصفات والموقع الذي يقع عليه الاختيار من أبناء المنطقة السكنية التي يقطنها وتتمثل خدمة رئيس البلدية مجتمعة في كافة الأعمال الإنسانية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية وأيضا عدم التساهل في المال العام والحفاظ على كافة حقوق المواطنين من قبل البلدية وعدم تفضيل شخص لصفته الاعتبارية أو التنظيمية على مصلحة المواطن



برهان عبد الحق سكرتير حزب الشعب في مدينة نابلس



لو قدر لي أن أكون رئيسا لبلدية نابلس لتوقفت كثيرا أمام قضاياه عديدة ومتراكمة منذ سنين والتي تعاني منه هذه المدينة الباسلة وعلى سبيل المثال المدينة بحاجة إلى العديد من الاحتياجات المهمة والمتمثلة بنظافة المدينة وإيجاد فرص عمل لخريجي الجامعات والقضاء على البطالة أذا أمكن وإيفاد شبان للخارج للتعامل مع الأطفال وإيجاد مسرح للأطفال والاهتمام بشئون المراءة الفلسطينية وان يكون للمراءة دور اكبر في مجال صنع القرار تقرير الفلسطينية للاعلاميبوس