"دعاء" يثمن مضامين خطاب الملك في "الجمعية العامه"
وصلنا البيان التالي الصادر عن حزب دعاء الإردني:
ثمنت قيادة حزب دعاء في اجتماعها المنعقد يوم أمس برئاسة الأمين العام للحزب أسامة بنات ما جاء في خطاب جلالة الملك عبد الله الثاني أمام الجمعبيه العامه للأمم المتحده ال(67) وأكدت قيادة الحزب اعتزازها بموقف جلالته الملك الذي يتسم بمنتهى الوضوح والصراحة والشفافية تجاه القضايا المحورية المطروحة فيما يخص لمرحلة الراهنة وتداعيات الربيع العربي وانعكاس الأوضاع في المنطقه .
ولعل تركيز جلالته وبشكل قاطع على مركزية القضيه الفلسطنية محذراً في الوقت نفسة من أن التهاون في تطبيق قرارات الشرعية الدولية سيعمل على ارتفاع وئبره الصراع بمنظور متعدد الأوجه والابعاد ......
يؤكد مبدئية الدولة الإردنية بقيادة جلالته بمواصلة النهج العام القائم على العمل لتحقيق السلام العادل والدائم بالمنطقة بما يتيح للشعب الفلسطيني حق تقرير المصير والعيش في إطار منطومة الحقوق الإنسانية الدولية وفق القرارات الأممية .
وعلى صعيد المحور السوري فقد قدم جلالته الرؤية الأردنية المنطلقة من ضرورة الحفاظ على وحدة الاراضي السورية من التقسيم ووقف شلالات الدماءوعودة الإستقرار بإيجاد حل سياسي كمخرج حكيم من اتون الدمار المتواصل مما يؤكد أن الأردن ينحاز دوماً لقضايا أمته .
وقد استعرضت القيادة كافة محاور الخطاب الذي اتسم بالقوه والنظره الثاقبة وعبر عن قوة الدبلوماسية الإردنية المستنده إلى أحترام القوانين الدولية وحقوق الإنسان ومعتقداتة وترسخ قيم السلام والتسامح والتي تدعوا أساساً لتطبيق القوانين والإلتزامات الدولية بشتى الإتجاهات .
الأمين العام لحزب دعاء الإردني
أســــــــــــــامة بنــــــــــــــــــات
ثمنت قيادة حزب دعاء في اجتماعها المنعقد يوم أمس برئاسة الأمين العام للحزب أسامة بنات ما جاء في خطاب جلالة الملك عبد الله الثاني أمام الجمعبيه العامه للأمم المتحده ال(67) وأكدت قيادة الحزب اعتزازها بموقف جلالته الملك الذي يتسم بمنتهى الوضوح والصراحة والشفافية تجاه القضايا المحورية المطروحة فيما يخص لمرحلة الراهنة وتداعيات الربيع العربي وانعكاس الأوضاع في المنطقه .
ولعل تركيز جلالته وبشكل قاطع على مركزية القضيه الفلسطنية محذراً في الوقت نفسة من أن التهاون في تطبيق قرارات الشرعية الدولية سيعمل على ارتفاع وئبره الصراع بمنظور متعدد الأوجه والابعاد ......
يؤكد مبدئية الدولة الإردنية بقيادة جلالته بمواصلة النهج العام القائم على العمل لتحقيق السلام العادل والدائم بالمنطقة بما يتيح للشعب الفلسطيني حق تقرير المصير والعيش في إطار منطومة الحقوق الإنسانية الدولية وفق القرارات الأممية .
وعلى صعيد المحور السوري فقد قدم جلالته الرؤية الأردنية المنطلقة من ضرورة الحفاظ على وحدة الاراضي السورية من التقسيم ووقف شلالات الدماءوعودة الإستقرار بإيجاد حل سياسي كمخرج حكيم من اتون الدمار المتواصل مما يؤكد أن الأردن ينحاز دوماً لقضايا أمته .
وقد استعرضت القيادة كافة محاور الخطاب الذي اتسم بالقوه والنظره الثاقبة وعبر عن قوة الدبلوماسية الإردنية المستنده إلى أحترام القوانين الدولية وحقوق الإنسان ومعتقداتة وترسخ قيم السلام والتسامح والتي تدعوا أساساً لتطبيق القوانين والإلتزامات الدولية بشتى الإتجاهات .
الأمين العام لحزب دعاء الإردني
أســــــــــــــامة بنــــــــــــــــــات