عودة أيام الرماد !!!!
من سنوات تم فكفكة وزارة التموين وبدون ترجمة للاسباب تم الاغلاق وهو قرار بطعم المرار والاستغراب او هو أستفزاز او قرار لصناعة حيتان او تماسيح شفط للاحتكار او مقدمة لتجويع والتركيع وفوضى تجتاح معيشة العباد او هو قرار بساعة أفلاس دون حسابات لنتائج ممكن تصنع الاف الفقراء والمحتاجين والمحرومين والمتسربين من التعليم او سياسة الاجور تحت رحمة فوضى خلاط الاصناف لسلع ربما تصلح للانسان او!!! هو بحق أغلى ما نملك بهذا الزمان حتى وصل الغش والاحتكار لا نواع من سلع الانسان و كل يوم بحال بمزاج بدون ميزان حسب العرض والطلب هناك عروض ربما تصلح للانسان والمسكين ابو العيال مصدق سياسة تنوع الاصناف والعروض وهي بدون قياس داخل كيس مفقود التاريخ ليبقى العمر الطويل بحكومه من اول يوم مش حكومه شعبويه هي حكومه أستفزازيه لخنق الشعب بقرارات الاسعار والمماطله بقوانيين البلديات والبرلمان ووصل الامر بتجميد قانون الضمان الاجتماعي ومصادرة حقوق العمال نتيجة وجود اتحاد غير شرعي ونقابات تزكويه تزويريه دمرت الحركه العماليه والنتيجه قانون على رف الزمان للغبار والعمال بسكرات الجنون على جمر النار بنتظار قرار قرع الاجرأس والله المستعان ...وحكومة حاوي طرحة قانون تكبيل المواقع الاكترونيه لحصار الاعلام الالكتروني عبر قول تنظيم او تحطيم والسؤال كيف وهل للفضاء سقوف وحدود والعالم مكشوف والكل تحت السؤال لازال العقل العربي مشلول مش مستوعب وجود اعلام مباشر يرفض القيود او حتى الحدود ونقول يأناس الكل مكشوف ونحن بقريه بدون سقوف يعني من يتصل عبر النت يجد قصص اغرب من الخيال عن حال المسؤول العربي المهزوم كيف يعيش ويهدر اموال الامه على ملذات الدنيا والامه تعيش بكهوف وخوف ووصل لحافة الدمار بفضل الاعلام او سلوك مسؤول ..قال تعالى ..واذ قلنا للملائكة أسجدوا الأدم فسجدوا ألا ابليس أبي واستكبر وكن من ...صدق الله العظيم ..ونقول لسنا بحاجة لقرارات او تعليمات نحن بحاجه لمسؤول قريب من حال العباد والبلاد ولنا بكل فخر زيارات ملك الشباب كل يوم بمكان بربوع مملكتنا ويبقى السؤال أين الحكومه من زيارات الميدان والقرى والبوادي والمخيمات والاحياء وهل نقول ما أصاب وزارة التموين من زمان هو اليوم بوزارة المياه او هي مقدمة لضم وزارة المياه لوزارة الطاقه او شو قصة المياه والضمان الاجتماعي والصحف الالكترونيه وووربي الرحيم تحمي مملكتنا من الجاحدين قولوا معي أمين ...نعطل الكلام والله المعين ...النقابي محمد الهياجنه