المنتخب يستضيف أوزبكستان الليلة في اعتزال نجم الفيصلي حسونة الشيخ
اخبار البلد : يستهل المنتخب الأردني لكرة القدم مشوارالإعداد لمواجهة استراليا في تصفيات المونديال يوم (11) سبتمبر المقبل، بمواجهة ضيفه المنتخب الأوزبكي وذلك في الحادية عشرة مساء اليوم الاثنين على استاد عمان الدولي والتي سيتخللها اعتزال النجم الكبير حسونة الشيخ.
وبرغم أن الأجواء الإحتفالية ستسيطر على بعض دقائق اللقاء التي سيشارك فيها حسونة الشيخ ثم يعلن عن بدء فعاليات مهرجانه التكريمي، إلا أن المدير الفني للمنتخب الأردني العراقي عدنان حمد ينظر للمواجهة برسم الخروج بالفائدة الفنية والمعنوية.
المنتخب الأردني كان قد استهل تدريباته السبت الماضي والتي ارتكزت على رفع حالة الإنسجام بين لاعبي المنتخب الأردني في ظل انضمام وجوه جديدة اشتملت عليها القائمة الرسمية التي أعلنها حمد مؤخرا.
وأبدى حمد تفاؤله في المرحلة المقبلة لافتا بأن اختيارته لقائمة المنتخب ستكون ناجحة بكل المقاييس والمرحلة المقبلة ستشهد معالجة كافة الأخطاء التي رافقت منتخب النشامى في مشوار التصفيات وتحديدا مباراة اليابان التي خسرها المنتخب الأردني بقسوة (0-6).
ويدرك حمد بأن المباراة وإن كانت ودية إلا أن أطماع الفوز ستكون متبادلة لدى المنتخبين اللذان يتطلعان لرفع معنويات اللاعبين، وبخاصة أن المنتخب الأوزبكي بات من المنتخبات التي أصبح يحسب لها ألف حساب على مستوى القارة الآسيوية نظرا لحالة التطور الهائلة التي أصابت أركان منظمومته قاطبة.
ويسجل للجهاز الفني للمنتخب الأردني حرصه على خوض مباراة بهذه القوة كونها ستكشف نقاط القوة والضعف الحقيقية للمنتخب الأردني وسيكون بمقدور حمد معالجة ذلك في اللقاء الودي الثاني الذي سيجمع المنتخبين يوم بعد غد الأربعاء لكن على استاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة.
ورغم أن تشكيلة المنتخب ستشهد العديد من التغييرات في مراكز اللعب إلا أنيستطيع الإجتهاد في هذا الأمر حيث يتوقع أن يدفع حمد بتشكيلة قوامها عامر شفيع في حراسة المرمى فيما ستناط مهمة تدشين الترسانة الدفاعية للرباعي أنس بني ياسين ومحمد الباشا وباسم فتحي وعبد الإله الحناحنة على أن توكل مهمة بناء الهجمات من الخلف لسعيد مرجان والذي سيجد المساندة الكافية من أنس حجي وأحمد سمير عدي الصيفي وسيبحث هؤلاء عن منافذ تقود المهاجمين محمود زعترة وأحمد هايل لتهديد مرمى أوزبكستان.
وربما يغيب عن اللقاء النجمين عامر ذيب وحمزة الدردور اللذان غابا عن تدريب المنتخب الأردني الأول نتيجة لتواجد ذيب في الإمارات لإنجاز عملية توقيعه لإتحاد كلباء الإماراتي فيما تواجد حمزة الدردور قبل يومين في السعودية لتوقيع عقده مع نجران السعودي.
ويمني المنتخب الأردني النفس بأن تتسلح الجماهير الأردنية بحس المسؤولية من خلال الحرص على مؤازرة النشامى في هذه المواجهة وبما يضمن وضع المنتخب في أجوا تشبه إلى حد كبير الأجواء التي سيعيشها منتخب الأردن حينما يستضيف منتخب استراليا يوم (11) سبتمبر المقبل في تصفيات المونديال لأن ذلك بكل تأكيد سينعكس ايجابا على مردود اللاعبين ويحقق الفوائد المرجوة من خوض اللقاءات الودية.
وتجدر الإشارة إلى أن المنتخب الأردني الذي دخل أمس الأحد في معسكر تدريبي مغلق سيواجه قبل استراليا منتخب ايران وديا في عمان وتحديدا يوم الخامس من سبتمبر المقبل.
وبرغم أن الأجواء الإحتفالية ستسيطر على بعض دقائق اللقاء التي سيشارك فيها حسونة الشيخ ثم يعلن عن بدء فعاليات مهرجانه التكريمي، إلا أن المدير الفني للمنتخب الأردني العراقي عدنان حمد ينظر للمواجهة برسم الخروج بالفائدة الفنية والمعنوية.
المنتخب الأردني كان قد استهل تدريباته السبت الماضي والتي ارتكزت على رفع حالة الإنسجام بين لاعبي المنتخب الأردني في ظل انضمام وجوه جديدة اشتملت عليها القائمة الرسمية التي أعلنها حمد مؤخرا.
وأبدى حمد تفاؤله في المرحلة المقبلة لافتا بأن اختيارته لقائمة المنتخب ستكون ناجحة بكل المقاييس والمرحلة المقبلة ستشهد معالجة كافة الأخطاء التي رافقت منتخب النشامى في مشوار التصفيات وتحديدا مباراة اليابان التي خسرها المنتخب الأردني بقسوة (0-6).
ويدرك حمد بأن المباراة وإن كانت ودية إلا أن أطماع الفوز ستكون متبادلة لدى المنتخبين اللذان يتطلعان لرفع معنويات اللاعبين، وبخاصة أن المنتخب الأوزبكي بات من المنتخبات التي أصبح يحسب لها ألف حساب على مستوى القارة الآسيوية نظرا لحالة التطور الهائلة التي أصابت أركان منظمومته قاطبة.
ويسجل للجهاز الفني للمنتخب الأردني حرصه على خوض مباراة بهذه القوة كونها ستكشف نقاط القوة والضعف الحقيقية للمنتخب الأردني وسيكون بمقدور حمد معالجة ذلك في اللقاء الودي الثاني الذي سيجمع المنتخبين يوم بعد غد الأربعاء لكن على استاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة.
ورغم أن تشكيلة المنتخب ستشهد العديد من التغييرات في مراكز اللعب إلا أنيستطيع الإجتهاد في هذا الأمر حيث يتوقع أن يدفع حمد بتشكيلة قوامها عامر شفيع في حراسة المرمى فيما ستناط مهمة تدشين الترسانة الدفاعية للرباعي أنس بني ياسين ومحمد الباشا وباسم فتحي وعبد الإله الحناحنة على أن توكل مهمة بناء الهجمات من الخلف لسعيد مرجان والذي سيجد المساندة الكافية من أنس حجي وأحمد سمير عدي الصيفي وسيبحث هؤلاء عن منافذ تقود المهاجمين محمود زعترة وأحمد هايل لتهديد مرمى أوزبكستان.
وربما يغيب عن اللقاء النجمين عامر ذيب وحمزة الدردور اللذان غابا عن تدريب المنتخب الأردني الأول نتيجة لتواجد ذيب في الإمارات لإنجاز عملية توقيعه لإتحاد كلباء الإماراتي فيما تواجد حمزة الدردور قبل يومين في السعودية لتوقيع عقده مع نجران السعودي.
ويمني المنتخب الأردني النفس بأن تتسلح الجماهير الأردنية بحس المسؤولية من خلال الحرص على مؤازرة النشامى في هذه المواجهة وبما يضمن وضع المنتخب في أجوا تشبه إلى حد كبير الأجواء التي سيعيشها منتخب الأردن حينما يستضيف منتخب استراليا يوم (11) سبتمبر المقبل في تصفيات المونديال لأن ذلك بكل تأكيد سينعكس ايجابا على مردود اللاعبين ويحقق الفوائد المرجوة من خوض اللقاءات الودية.