أستغلال الربيع العربي لأحداث الفوضى في الأردن عهداً قد ولى
الأنفلات الأمني أخطر ما يواجه الاردن ... ولكن !!!
حرية التعبير عن الرأي في الحراك الاردني وان تجاوزت بعض عناصره وافراده سقف الحريه الممنوحة لها ، لا يشكل خطراً على الاردن اطلاقاً من ناحيه أمنيه ، فالربيع الأردني يبقى مرهوناً بجدية القيادة السياسية الاردنية في تحقيق مفاهيم الاصلاح السياسي الجاد وسعيها الحقيقي في مكافحة الفساد .
ولكن الأحداث المتلاحقه التي بدأت تشكل قلقاً متزايداً لدى المواطنيين ، والمتمثله بخروج نفر من المواطنين هنا وهناك لأحداث اعمال عنف وقطع طرق والأعتداء على مقرات أجهزه امنيه ودوائر حكوميه وآهليه مختلفه ، لدوافع لا تبرر اطلاقاً تصرفاتهم بالخروج على قواعد النظام والامن العام ، بالاضافة الى احتجاجات غير مفهومه أما لدوافع خاصه تتعلق بعشيره معينه أو لدوافع خاصه بشخص واحد ، كترميج او أحالة شخص ما على التقاعد أو اعتقال شخص ما لسوابق جرميه أو غيرها ، وجميعها لا تبرر اطلاقاً الخروج على النظام والأمن العام للمجتمع ، ويكاد يعبر جميع الأردنيين عن استياءهم المطلق لتنامي وتيرتها في الأونة الأخيره وهي لا تتشابه في اسبابها وعناصرها ومفهوم الربيع العربي ولكنها وعلى الطريقه الاردنيه قد تكون اسوء ما قد يواحهه الأردن في هذه المرحله .
ضرورة التفريق بين الحراك وحقه في ابداء الراي بطريقه مشروعه وحضاريه وبين التصرفات الخارجه عن النظام والأمن العام وأمن المواطن والتي تقوم على اعتبارات لا تتعلق بحرية التعبير او الاصلاح السياسي ومكافحة الفساد وانما الاحتجاج والعنف وقطع الطرق والفوضى لدوافع غير سياسيه ولكنها تقوم على استغلال الوضع السياسي محلياً وعربيا ً .
الضرب بيد من حديد على من تسول له نفسه استغلال الربيع العربي والحراك الأردني ليحقق مآربه واهدافه الخاصه والتي تقوم في مجملها على حماية مجرمين مطلوبين لوجه العداله واحداث الفوضى والعنف والعبث بمقدرات الدوله والاعتداء على افراد الضابطه العدليه أمر لا يجب السكوت عليه اطلاقاً ، فنحن نسعى للحفاظ على سمعة الأردن الأمنيه في المنطقه والتي تشكل بالاضافة الى أنسانه الأردني الكبير بقيمه واخلاقه وعادته وتقاليده العربية الاصيلة أهم ثرواته التي وهبها الله للأردن .
بالامس التحمت سواعد النشامى الأشاوس من مختلف الأجهزة الأمنيه ، وبمتابعه فوريه وبالوقوف على رأس الحدث لحظة بلحظه وعلى أعلى مستوى ، ممثلة بالفريق اول الركن مشعل باشا الزبن والفريق المجالي واللواء الطوالبه قائد الدرك خيرة الخيرة من أبناء الوطن الشرفاء ، لترسل رساله الى كل من يتهاون بأمن الأردن واستقراره ، أن عهد استغلال الربيع العربي قد ولى الى غير رجعة وأن الأجهزة الأمنيه وعلى رأسها قواتنا المسلحة الباسله بقواتها الخاصه الشجاعة والباسله ومخابراتنا العامه والنشامى القائمون عليها والعمليات الخاصه ، والأمن والدرك ورجالهم الأسود الغر الميامين ، جاهزون وباعلى درجات الجاهزيه القصوى للحفاظ على هذا الوطن آمناً مستقراً رغداً طيبا .
حرية التعبير عن الرأي في الحراك الاردني وان تجاوزت بعض عناصره وافراده سقف الحريه الممنوحة لها ، لا يشكل خطراً على الاردن اطلاقاً من ناحيه أمنيه ، فالربيع الأردني يبقى مرهوناً بجدية القيادة السياسية الاردنية في تحقيق مفاهيم الاصلاح السياسي الجاد وسعيها الحقيقي في مكافحة الفساد .
ولكن الأحداث المتلاحقه التي بدأت تشكل قلقاً متزايداً لدى المواطنيين ، والمتمثله بخروج نفر من المواطنين هنا وهناك لأحداث اعمال عنف وقطع طرق والأعتداء على مقرات أجهزه امنيه ودوائر حكوميه وآهليه مختلفه ، لدوافع لا تبرر اطلاقاً تصرفاتهم بالخروج على قواعد النظام والامن العام ، بالاضافة الى احتجاجات غير مفهومه أما لدوافع خاصه تتعلق بعشيره معينه أو لدوافع خاصه بشخص واحد ، كترميج او أحالة شخص ما على التقاعد أو اعتقال شخص ما لسوابق جرميه أو غيرها ، وجميعها لا تبرر اطلاقاً الخروج على النظام والأمن العام للمجتمع ، ويكاد يعبر جميع الأردنيين عن استياءهم المطلق لتنامي وتيرتها في الأونة الأخيره وهي لا تتشابه في اسبابها وعناصرها ومفهوم الربيع العربي ولكنها وعلى الطريقه الاردنيه قد تكون اسوء ما قد يواحهه الأردن في هذه المرحله .
ضرورة التفريق بين الحراك وحقه في ابداء الراي بطريقه مشروعه وحضاريه وبين التصرفات الخارجه عن النظام والأمن العام وأمن المواطن والتي تقوم على اعتبارات لا تتعلق بحرية التعبير او الاصلاح السياسي ومكافحة الفساد وانما الاحتجاج والعنف وقطع الطرق والفوضى لدوافع غير سياسيه ولكنها تقوم على استغلال الوضع السياسي محلياً وعربيا ً .
الضرب بيد من حديد على من تسول له نفسه استغلال الربيع العربي والحراك الأردني ليحقق مآربه واهدافه الخاصه والتي تقوم في مجملها على حماية مجرمين مطلوبين لوجه العداله واحداث الفوضى والعنف والعبث بمقدرات الدوله والاعتداء على افراد الضابطه العدليه أمر لا يجب السكوت عليه اطلاقاً ، فنحن نسعى للحفاظ على سمعة الأردن الأمنيه في المنطقه والتي تشكل بالاضافة الى أنسانه الأردني الكبير بقيمه واخلاقه وعادته وتقاليده العربية الاصيلة أهم ثرواته التي وهبها الله للأردن .
بالامس التحمت سواعد النشامى الأشاوس من مختلف الأجهزة الأمنيه ، وبمتابعه فوريه وبالوقوف على رأس الحدث لحظة بلحظه وعلى أعلى مستوى ، ممثلة بالفريق اول الركن مشعل باشا الزبن والفريق المجالي واللواء الطوالبه قائد الدرك خيرة الخيرة من أبناء الوطن الشرفاء ، لترسل رساله الى كل من يتهاون بأمن الأردن واستقراره ، أن عهد استغلال الربيع العربي قد ولى الى غير رجعة وأن الأجهزة الأمنيه وعلى رأسها قواتنا المسلحة الباسله بقواتها الخاصه الشجاعة والباسله ومخابراتنا العامه والنشامى القائمون عليها والعمليات الخاصه ، والأمن والدرك ورجالهم الأسود الغر الميامين ، جاهزون وباعلى درجات الجاهزيه القصوى للحفاظ على هذا الوطن آمناً مستقراً رغداً طيبا .