"الخارجية": طاقم السفارة الأردنية بدمشق يعمل كالمعتاد
اخبار البلد_ أكدت وزارة الخارجية أن طاقم السفارة الأردنية في العاصمة السورية موجود
بأكمله في دمشق، ويزاول عمله كالمعتاد، وعلى رأسهم السفير عمر العمد.
وأوضحت المتحدثة الرسمية باسم الوزارة صباح الرافعي، إلى "الغد"، أنه تم سحب بعض الدبلوماسيين الأردنيين "خوفا عليهم" منتصف الأسبوع الماضي لبضعة أيام، بسبب الوضع الأمني المحيط بالسفارة، في منطقة المزة، وأعمال العنف التي سادت العاصمة السورية حينها، مؤكدة أنه تمت إعادتهم لاحقا.
كما أكدت الرافعي أن السفارة تقوم بمتابعة ورعاية أمور المواطنين الأردنيين في سورية، وتقف على إنجاز معاملات المراجعين.
وكان وزير الخارجية ناصر جودة كشف بداية الأسبوع الحالي، عن سحب دبلوماسيين أردنيين من دمشق لبضعة أيام ومن ثم إعادتهم.
وقال جودة إن هذا الأمر تسبب بكثير من الضغط على الجالية الأردنية التي كانت بحاجة لرعاية السفارة، مؤكدا أن مسؤولية الوزارة تجاه المواطن تأتي بالدرجة الأولى.
واعتبر أن وجود دبلوماسيين أردنيين في السفارة بدمشق "مرتبط بشكل أساسي بمصالحنا وبرعاية جاليتنا الأردنية"، لافتا إلى وجود عدد قليل من الدبلوماسيين الأردنيين العاملين في السفارة.
الى هذا، أكد السفير الأردني لدى دمشق عمر العمد، أن السفارة تتابع مع المواطنين الأردنيين في سورية تصويب أوضاعهم هناك، بخصوص معاملاتهم الرسمية.
وأشار العمد في تصريح إلى "الغد" الأسبوع الماضي، أنه نظرا للظروف الراهنة في سورية، فإن السفارة تقوم بمتابعة معاملات المواطنين الأردنيين، وإنجازها بأسرع وقت ممكن، لتمكين الراغبين منهم في العودة سريعا إلى المملكة.
وأكد أن المعاملات التي يتم إنجازها بشكل سريع، تشمل معاملات جوازات السفر، وإضافة المواليد الجدد على الجوازات، وشهادات الميلاد، والحصول على أرقام وطنية.
وأوضحت المتحدثة الرسمية باسم الوزارة صباح الرافعي، إلى "الغد"، أنه تم سحب بعض الدبلوماسيين الأردنيين "خوفا عليهم" منتصف الأسبوع الماضي لبضعة أيام، بسبب الوضع الأمني المحيط بالسفارة، في منطقة المزة، وأعمال العنف التي سادت العاصمة السورية حينها، مؤكدة أنه تمت إعادتهم لاحقا.
كما أكدت الرافعي أن السفارة تقوم بمتابعة ورعاية أمور المواطنين الأردنيين في سورية، وتقف على إنجاز معاملات المراجعين.
وكان وزير الخارجية ناصر جودة كشف بداية الأسبوع الحالي، عن سحب دبلوماسيين أردنيين من دمشق لبضعة أيام ومن ثم إعادتهم.
وقال جودة إن هذا الأمر تسبب بكثير من الضغط على الجالية الأردنية التي كانت بحاجة لرعاية السفارة، مؤكدا أن مسؤولية الوزارة تجاه المواطن تأتي بالدرجة الأولى.
واعتبر أن وجود دبلوماسيين أردنيين في السفارة بدمشق "مرتبط بشكل أساسي بمصالحنا وبرعاية جاليتنا الأردنية"، لافتا إلى وجود عدد قليل من الدبلوماسيين الأردنيين العاملين في السفارة.
الى هذا، أكد السفير الأردني لدى دمشق عمر العمد، أن السفارة تتابع مع المواطنين الأردنيين في سورية تصويب أوضاعهم هناك، بخصوص معاملاتهم الرسمية.
وأشار العمد في تصريح إلى "الغد" الأسبوع الماضي، أنه نظرا للظروف الراهنة في سورية، فإن السفارة تقوم بمتابعة معاملات المواطنين الأردنيين، وإنجازها بأسرع وقت ممكن، لتمكين الراغبين منهم في العودة سريعا إلى المملكة.
وأكد أن المعاملات التي يتم إنجازها بشكل سريع، تشمل معاملات جوازات السفر، وإضافة المواليد الجدد على الجوازات، وشهادات الميلاد، والحصول على أرقام وطنية.