تعرف على فوائد عصير قمر الدين
يعد مشروب قمر الدين من المشروبات التي ارتبط تناولها بالشهر الفضيل والتي لا يمكن للسفرة الرمضانية أن تخلو منه طوال الشهر.
ولا يقتصر تناول قمرالدين كنوع من أنواع المشروبات فحسب، بل يمكن تناوله كنوع من أنواع المربيات على وجبة السحور، خصوصا وأنه يحمل قيمة غذائية عالية يحتاجها الجسم ليتمكن من مواصلة الصيام.
اختصاصية التغذية ربى العباسي تؤكد أهمية القيمة الغذائية العالية التي يحملها قمر الدين، إذ يساعد تناوله على انخفاض مستويات الكولسترول في الدم ويحمي من أمراض القلب والشرايين لاحتوائه على مركبات الكاروتينويد التي تتحول في الجسم إلى فيتامين "أ" الذي تحتاجه العين للتخلص من المركبات الكيميائية الضارة.
وتلفت العباسي إلى ضرورة تناول قمر الدين باستمرار وعدم اقتصاره على شهر رمضان فحسب، حيث يلعب دورا كبيرا في ترطيب الجسم وتنظيم عمل الأمعاء ويفضل شربه قبل تناول الإفطار، إضافة إلى اعتباره معالجا لسوء الهضم الذي يشكو منه عديدون في رمضان.
ويحمل قمر الدين قيمة غذائية عالية، إذ يحتوي 100 غرام من قمر الدين على 45 % من حاجة الجسم من فيتامين أ، 8 % من فيتامين "ج"، 6 % من فيتامين "ب" و%3 من فيتامين "ب1".
وتشير العباسي إلى أن عصير قمر الدين "غني بالسكريات البسيطة التي تمد الجسم بالطاقة وتزود الجسم بمصدر سريع من الطاقة، ما يعمل على إعادة النشاط إلى الجسم بشكل سريع"، كما يقوي هذا الشراب الأعصاب ويفتح الشهية ويقوي الخلايا النسيجية ويزيد من مناعة الجسم ويرطب وينظف الأمعاء.
ويفيد المصابين بانحطاط قواهم الجسمية والفكرية ويهدئ الأعصاب، كما ينشط نمو الأطفال ويفيد المسنين والشباب.
وتؤكد العباسي أن شراب قمر الدين "يزيل ألم الصداع، ويساعد على عملية الهضم، وينظم عمل الأمعاء، ويعالج الإسهال، ويعالج حموضة الدم والأنيميا ويزيد من مناعة الجسم، ويزيل الأرق ويقوي الأعصاب ويحمي الجسم من الإصابة بالأمراض القلبية ويعمل على تخفيض مستويات الكولسترول في الدم ويمنع ترسب جزيئاته على جدران الشرايين".
كما أن قمر الدين مشروب يمكن أن يتناوله الجميع إلا مرضى السكري، لاحتوائه على السكر، إلى جنب مرضى الفشل الكلوي، لاحتوائه على كمية كبيرة من البوتاسيوم.
ولا يقتصر تناول قمرالدين كنوع من أنواع المشروبات فحسب، بل يمكن تناوله كنوع من أنواع المربيات على وجبة السحور، خصوصا وأنه يحمل قيمة غذائية عالية يحتاجها الجسم ليتمكن من مواصلة الصيام.
اختصاصية التغذية ربى العباسي تؤكد أهمية القيمة الغذائية العالية التي يحملها قمر الدين، إذ يساعد تناوله على انخفاض مستويات الكولسترول في الدم ويحمي من أمراض القلب والشرايين لاحتوائه على مركبات الكاروتينويد التي تتحول في الجسم إلى فيتامين "أ" الذي تحتاجه العين للتخلص من المركبات الكيميائية الضارة.
وتلفت العباسي إلى ضرورة تناول قمر الدين باستمرار وعدم اقتصاره على شهر رمضان فحسب، حيث يلعب دورا كبيرا في ترطيب الجسم وتنظيم عمل الأمعاء ويفضل شربه قبل تناول الإفطار، إضافة إلى اعتباره معالجا لسوء الهضم الذي يشكو منه عديدون في رمضان.
ويحمل قمر الدين قيمة غذائية عالية، إذ يحتوي 100 غرام من قمر الدين على 45 % من حاجة الجسم من فيتامين أ، 8 % من فيتامين "ج"، 6 % من فيتامين "ب" و%3 من فيتامين "ب1".
وتشير العباسي إلى أن عصير قمر الدين "غني بالسكريات البسيطة التي تمد الجسم بالطاقة وتزود الجسم بمصدر سريع من الطاقة، ما يعمل على إعادة النشاط إلى الجسم بشكل سريع"، كما يقوي هذا الشراب الأعصاب ويفتح الشهية ويقوي الخلايا النسيجية ويزيد من مناعة الجسم ويرطب وينظف الأمعاء.
ويفيد المصابين بانحطاط قواهم الجسمية والفكرية ويهدئ الأعصاب، كما ينشط نمو الأطفال ويفيد المسنين والشباب.
وتؤكد العباسي أن شراب قمر الدين "يزيل ألم الصداع، ويساعد على عملية الهضم، وينظم عمل الأمعاء، ويعالج الإسهال، ويعالج حموضة الدم والأنيميا ويزيد من مناعة الجسم، ويزيل الأرق ويقوي الأعصاب ويحمي الجسم من الإصابة بالأمراض القلبية ويعمل على تخفيض مستويات الكولسترول في الدم ويمنع ترسب جزيئاته على جدران الشرايين".
كما أن قمر الدين مشروب يمكن أن يتناوله الجميع إلا مرضى السكري، لاحتوائه على السكر، إلى جنب مرضى الفشل الكلوي، لاحتوائه على كمية كبيرة من البوتاسيوم.