مشروع العقاد للاسرة بأمان !!!!!

العقاد مع كل الاحترام منذ اليوم الاول لشهر رمضان شهر البركة والاحسان والتوبة والرحمة بين العباد والكل بطوف من جمعيات خيرية ومركز اجتماعية على محراب مستودعات تبريد للحوم العقاد وهو بكل الابتسام يصرف لكل متقدم حسب كشف المقدم بأسماء الاسر العفيفة من عشرة كرتونة الى ثلاثون كرتونة من الدجاج وعلى مدار شهر الخير والمحبة والمودة بسرور ... والسؤول هل كل االميسورين بمملكتنا الحبيبة بهذا العطاء والتصدق بأيادي بيضاء وان كان فكيف لدينا فقراء وهو السؤال ماهو دور الاوقاف وصندوق الذكاه وصاديق الخير ومؤسسات لها مخصصات من نهر الاردن لتكية ام على للبر والاحسان وهناك صنادق تنموية تتحدث عن برامج تنموية من برامج الاتحاد الاوروبي ووزارة التخطيط والقول عن تعزيز برامج الانتاجية يعني هناك تنوع من المؤسسات تتحدث عن رعاية الفقراء والمحتاجين وقبل ذلك طرود الهواشم التي تتواصل على مدار العام والديون يصرف الاف الدنانير مساعدات غذاء والتعليم والعلاج والهيئة الخيرية لها برامج وربما هناك المزيد لكن نسأل بمراره مع هذا الكم الكبير من عمل الخير لازال هناك الاف الاسر تعيش على كفاف وحرمان وجوع كيف لم يصل لهم كل هذا الكم الكبير من برامج المساعدات والاف المشاريع التي تحصل على دعم من وزارة التخطيط اين هي وكيف تقام وحجم الانتاج والاسر وفرص العمل ببساطة يبقى السؤال ونحن نتحدث عن برنامج العقاد بشهر رمضان لهو كل الاحترام لكن نرجو ان يتم التدقيق في أوراق المستلمين لطرود وهل تصل للاسر او هناك تمرير ببساطة كان التوزيع على طريقة الفزعة وهذا الخوف ان تذهب مش للمستحقين مع ان الواجب الشكر لهم ولكل المتبرعين لكن التدقيق بقيود وعبر الهواتف للاتصال بجمعيات الخير هل وصل العدد وكيف تم التوزيع لعل مع هذا الخير والايادي البيضاء نحمى الامن المعيشي والاجتماعي من الانحراف والتطرف والضياع ونحن بشهر الرحمن نقول ربي تحمى مملكتنا وتبارك بكل اهل الخير قولوا معي أمين ....قال تعالى ...ولو شاء ربك لأمن من في الارض كلهم جميعا..صدق الله العظيم ...النقابي محمد الهياجنه