الكردي: ديوان المظالم سيتابع مطالب الأيتام ومجهولي النسب
اخبار البلد_ أكد رئيس ديوان المظالم عبد الاله الكردي أن الأيتام ومجهولي النسب،
يحتاجون إلى رعاية نفسية واجتماعية لن تتحقق إلا بالعمل المجتمعي والثقافي
المشترك.
وبين الكردي اثناء لقائه امس مجموعة أيتام ومجهولي نسب وضحايا تفكك أسرى، للاطلاع على همومهم وشكاواهم وأهم مطالبهم، ان ديوان المظالم سيفرز مطالبهم للبدء بالمتابعات الحثيثة مع أصحاب الاختصاص، وأن التوجيهات الملكية السامية والرعاية الخاصة لهذه الفئات، مؤشرات إيجابية نحو تحسين أوضاعهم.
واشار الى أن هذا اللقاء، فتح باب الحوار مع هذه الفئة، لبحث تنفيذ مطالبهم، مضيفا أن الحراكات المختلفة والمتعددة لا تساعد على إيجاد حلول فورية للمشاكل، لانها تأخذ وقتا عند بحثها، وتكون متشعبة وتحتاج لتضافر جهود جهات متعددة لحلها.
من جهته، عرض الناطق باسم الأيتام ومجهولي النسب علاء الطيبي أبرز المشكلات التي تواجههم، كالرقم الوطني المميز الذي يعد وصمة بحقهم ويمنع توظيفهم.
وناشد الحكومة باتخاذ إجراءات تكفل إظهار نسب الأطفال وتحديد هوية الأبوين، حتى لا يدفعوا ثمن أخطاء غيرهم.
وطالب الطيبي بتطبيق إجراءات على العاملين في مراكز الرعاية الخاصة بهذه الفئات، لأنهم يتعرضون للإهمال وسوء متابعة أوضاعهم الصحية، بخاصة أنه لا يوجد لديهم تأمين صحي وبحاجة لرعاية نفسية واجتماعية، ويحتاجون لإدماجهم في المجتمع. واستمع الكردي في اللقاء الذي حضره مستشار الرئيس للشؤون الأمنية والعسكرية حسن الشوبكي ومستشاره للبرامج والمبادرات راتب أبو زيد ورئيس قسم الإعلام ميسون الخطيب، إلى قصص تبرز معاناة مجموعة ممن حضروا اللقاء من الأيتام ومجهولي النسب وضحايا التفكك الأسري واتفق على بحث ما يمكن تنفيذه منها مع الجهات المعنية.
وبين الكردي اثناء لقائه امس مجموعة أيتام ومجهولي نسب وضحايا تفكك أسرى، للاطلاع على همومهم وشكاواهم وأهم مطالبهم، ان ديوان المظالم سيفرز مطالبهم للبدء بالمتابعات الحثيثة مع أصحاب الاختصاص، وأن التوجيهات الملكية السامية والرعاية الخاصة لهذه الفئات، مؤشرات إيجابية نحو تحسين أوضاعهم.
واشار الى أن هذا اللقاء، فتح باب الحوار مع هذه الفئة، لبحث تنفيذ مطالبهم، مضيفا أن الحراكات المختلفة والمتعددة لا تساعد على إيجاد حلول فورية للمشاكل، لانها تأخذ وقتا عند بحثها، وتكون متشعبة وتحتاج لتضافر جهود جهات متعددة لحلها.
من جهته، عرض الناطق باسم الأيتام ومجهولي النسب علاء الطيبي أبرز المشكلات التي تواجههم، كالرقم الوطني المميز الذي يعد وصمة بحقهم ويمنع توظيفهم.
وناشد الحكومة باتخاذ إجراءات تكفل إظهار نسب الأطفال وتحديد هوية الأبوين، حتى لا يدفعوا ثمن أخطاء غيرهم.
وطالب الطيبي بتطبيق إجراءات على العاملين في مراكز الرعاية الخاصة بهذه الفئات، لأنهم يتعرضون للإهمال وسوء متابعة أوضاعهم الصحية، بخاصة أنه لا يوجد لديهم تأمين صحي وبحاجة لرعاية نفسية واجتماعية، ويحتاجون لإدماجهم في المجتمع. واستمع الكردي في اللقاء الذي حضره مستشار الرئيس للشؤون الأمنية والعسكرية حسن الشوبكي ومستشاره للبرامج والمبادرات راتب أبو زيد ورئيس قسم الإعلام ميسون الخطيب، إلى قصص تبرز معاناة مجموعة ممن حضروا اللقاء من الأيتام ومجهولي النسب وضحايا التفكك الأسري واتفق على بحث ما يمكن تنفيذه منها مع الجهات المعنية.