عبارات تتجوّل في البال 4

المؤسسات التي لا تقدم خدمة تليق بالمواطن ينبغي إزاحة مديرها على الفور، و ليكون عبرة لبقية المدراء.
= = =

من أراد أن يلعب بيت بيوت عليه أن يبحث عن أرض حارة لا إدارة مؤسسة وطنية
= = =
كلام في الإدارة:

إذا حاولت التجديد، من خلال طرح أفكار مهمة، و هو مطلب أساسي في ظل التغييرات التي تحدث في البيئتين الداخلية و الخارجية لمنظمة الأعمال، يحاول التقليديون إجتثاثك.

= = =
كلام في الإدارة:

إن الذي لا يخشى خالقه، يُتوقع منه أن يفعل أكثر من إقتناص فرص الجديرين و إجتثاثهم بل هو يستمرئ أكل المال الحرام ،و العياذ بالله، كلما سنحت له الفرصة.

أولئك هم المرض الخبيث المتفشي في مؤسساتنا.

= = =

المسايرة مهما كانت تعتبر مظهر ضعف، و هي أحد أسباب سقوط الأمم أو تخلفها ، و هو وجه قبيح من أوجه الكذب و الرياء و الفساد، إذا ما أخذنا بعين الإعتبار أن الفساد من الممكن أن يكون ماديا و غير مادي.
= = =

الأسرة مهد التربية و التنشئة. و الأسر تكوّن المجتمع.

عندما يرى الطفل والده يرمي القمامة أمام باب العمارة، أو من نافذة سيارته، أو يركن سيارته في وسط الطريق، أو لا يرد على هاتف من أسلفه مبلغا من المال،
و عندما يسمعه يردد: الجيران حيوانات، أو
والله لأترفّش ببطنُه ابن الحرام

تكون تلك الأسر قد قدّمت جيلا ....... لا داعي للتكملة.
= = =
لي حرية إختيار ما أقرأ حتى لو كان في صفحة المجموعة الفيسبوكية الآف المواضيع، و لي حرية وضع الإعجاب وفق ما يمليه عليّ ضميري و وقتي، و أعلّق وفق إدراكي، و لكن لن أكون إلا فارسا ما حييت للدفاع عن ثوابتي و قناعاتي و ما يستند الى منطق العقل - عقلي وليس بالضرورة منطق و عقل الجماعة أو الأقلية.
= = =
شخصيات كثيرة ظهرت على الفضائيات وبثت سموما وتركت الناس في حيص بيص وتبخرت كماء البحر والنهر.....

جزء من تعليق الصديقة الرائعة السيدة زينب على مقال منشور لي.
= = =

والله يا خالتي كنا ما نفهم إشي.
شو ما حطّوا الأهل أكل ناكل.
وشُغُل الدار عروسنا كلنا، بنات و ولاد.
وعند المغرب نحط حالنا عالفرشه، و مثل العمال ، دقيقتين و تسمعي شخيرنا من قاع الدار.
كان يا خالتي ممنوع علينا نقعد من لكبار.
وقبل ما يرفع رحمة والدي صوتُه، تكون القهوه جاهزه.
كنا نحلم نركب الباص، ونشتهي ناكل هريسه

و لما ننزل عوسط البلد، نكون ماشيين مثل الهبايل، تقول مسافرين لآخر الدِنيا.

بس بصراحة يا خالتي، ساق الله على هذيك الأيام. أيام النومه عالسطوح بعد ما نوكل بطيخه، و نحمّص بزراتها.
= = =
يدّخر الأجاويد طيب أفعالهم لا أموالهم.
= = =

ما أجمل الحق عندما يعلو برقيّ صاحبه !
= = =
للحديث بقية بحول الله تعالى.